"بنها للصناعات الإلكترونية" تستقبل طلاب جامعتي بنها وطنطا

"بنها للصناعات الإلكترونية" تستقبل طلاب جامعتي بنها وطنطا
- الأسواق العالمية
- الاقتصاد الوطني
- التعليم العالى
- الجامعات المصرية
- الطاقة الشمسية
- الفوج الرابع
- اللمبات الموفرة
- المشروعات التنموية
- المشروعات القومية
- الأسواق العالمية
- الاقتصاد الوطني
- التعليم العالى
- الجامعات المصرية
- الطاقة الشمسية
- الفوج الرابع
- اللمبات الموفرة
- المشروعات التنموية
- المشروعات القومية
في إطار مبادرة "كل يوم جديد" للشباب، استقبلت شركة بنها للصناعات الإلكترونية وفد من طلبة جامعتي بنها وطنطا للتعرف على الإمكانيات الفنية والتكنولوجية للشركة، وما تقوم بإنتاجه، والمشروعات القومية التي تشارك الشركة في تنفيذها ودورها في بناء الاقتصاد الوطني لمصر.
وتأتي هذه الزيارة تفعيلاً للمبادرة القائمة بين وزارتيّ التعليم العالي والإنتاج الحربي تحت عنوان "كل يوم جديد" لتعريف شباب الجامعات والمعاهد المصرية بالمشروعات التنموية العملاقة التي تنفذها الدولة، بهدف تحقيق الربط والتكامل بين الجامعات والمؤسسات الصناعية، وتنمية قيم الولاء وحب العمل والقدرة على الإنجاز لدى هؤلاء الشباب.
وقد شاهد الطلاب خلال الزيارة ما تمتلكه شركة بنها للصناعات الإلكترونية من خطوط إنتاج مختلفة مثل (تصنيع ألواح الطاقة الشمسية، تصنيع اللمبات الموفرة، تصنيع التابلت، تصنيع شاشات التليفزيون lcd و led)، واستمعوا إلى مدى جدوى هذه الصناعات ودخولها في المشروعات المختلفة للدولة.
وقد أعرب الطلاب عن فخرهم بوجود مثل هذه المنتجات بهذه الجودة داخل المصانع المصرية التي تنافس مثيلاتها في الأسواق العالمية.
وأشادوا بالعمالة الماهرة المدربة التي تعمل بدقة وجد لتصنيع منتج بهذا المستوى، وفي نهاية جولتهم أبدوا مدى استفادتهم من هذه الزيارة التي عززت ثقتهم في صناعة بلادهم وتطلعهم إلى زيارة باقي شركات الإنتاج الحربي التي تعد أهم القلاع الصناعية في مصر.
ويعد هذا الفوج الرابع على التوالي التي تقوم بإرسالة وزارة التعليم العالي لمصانع الإنتاج الحربي، حيث يقوم عدد من طلاب الجامعات المصرية، الأربعاء، من كل أسبوع ولمدة ثلاثة أشهر متتالية بزيارة عدد من المصانع التابعة للوزارة في إطار الوصول لأكبر عدد من الشباب في مختلف محافظات الجمهورية.
والجدير بالذكر أن الأفواج السابقة ضمت شباب جامعات كل من "السويس، بورسعيد، القاهرة، حلوان، عين شمس، السويس"، وشاهدت مصانع (99، 100 ،200 ،300 الحربي)، وما لديها من قدرات وإمكانيات بشرية وعلمية وبحثية، ومعامل وأجهزة ومعدات وصناعات ثقيله حربية ومدنية.