"لصوص ولكن إرهابيين".. أبرز حوادث السرقة لـ"داعش"

"لصوص ولكن إرهابيين".. أبرز حوادث السرقة لـ"داعش"
- أموال المواطنين
- الاتجار في المخدرات
- البنك الأهلي المصري
- البنك المركزي
- العناصر الإرهابية
- تاجر مجوهرات
- تنظيم
- أموال المواطنين
- الاتجار في المخدرات
- البنك الأهلي المصري
- البنك المركزي
- العناصر الإرهابية
- تاجر مجوهرات
- تنظيم
"سرقة الأموال والممتلكات والسيارات".. هو شعار تنظيم "داعش" الإرهابي، خلال عملياته الأخيرة التي شنها، وآخرها بعد استيلائه على بعض الأموال من البنك الأهلي المصري في العريش.
وترصد "الوطن" أبرز حوادث السرقة التي ارتكبها التنظيم:
أعلن البنك الأهلي المصري، في بيان له الإثنين، أن مقر البنك المؤقت في رفح، تعرض لهجوم من قبل بعض العناصر الإرهابية، موضحًا أن خزينة الفرع الرئيسية تعرضت لسطو من قبل الإرهابيين، ما أدى إلى استشهاد حارس الأمن بالفرع وبعض رجال الشرطة وحدوث عدد من الإصابات.
ومنذ أسبوع، كشف القيادي في حشد الأنبار العشائري عبدالله الجغيفي، عن قيام عناصر تنظيم داعش بسرقة سيارات المدنيين ومحتويات منازلهم ونقلها الى منطقة البو كمال السورية.
وفي أغسطس الماضي، كشف البنك المركزي العراقي، عن استيلاء تنظيم "داعش" على قرابة 835 مليون دولار أمريكي، من مصارف حكومية وخاصة.
وفي نفس الشهر، رصد البنك المركزي العراقي، 10 موارد مالية استولى عليها تنظيم داعش، لتصبح مصدرا أساسيًا للدخل لديه، وتفوق الملياري دولار سنويًا، وتنوعت بين تجارة النفط والرقيق والآثار، والاتجار في المخدرات والسلاح وفرض الضرائب وبيع ممتلكات الدولة والمواطنين.
في يناير 2017م، قام تنظيم داعش بجلد تاجر مجوهرات يعمل في مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي، أمام عشرات المواطنين، بعد مصادرة نصف أمواله.
في فبراير 2016م، استولى تنظيم داعش الإرهابي على أموال المواطنين المودعة في مصرف بمدينة الموصل، وأغلق 12 محلًا خاصا بالصرافة.
في نوفمبر 2015م، سرق قيادي تونسي الجنسية في تنظيم ''داعش''، مبلغا يقدر بـ185 مليون ليرة سورية من أموال التنظيم وهرب إلى جهة غير معلومة.
وفي أغسطس 2015م، أعلنت مصادر في ريف دير الزور بسوريا، أن أبو يوسف المصري "المصري الجنسية" انشق عن التنظيم واستولى على 3 ملايين دولار وبعدها هرب.
في يوليو 2014م، اقتحم مسلحو داعش، كنسية مار بهنام في منطقة الخضر بالموصل واستولوا على الدير وطردوا القساوسة منه، وقاموا بنهب وسلب جميع مقتنيات وممتلكات العوائل المسيحية بعد تهجيرهم من مناطق سكناهم ومن منازلهم في مدينة الموصل ولم يسمحوا لهم بأخذ شيء.
في يونيو 2014، استولى "داعش" على البنك المركزي في مدينة الموصل وسرق مدخرات تقدر بـ425 مليون دولار، حسبما نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية.