مطلقة محمد علي كلاي في كتاب جديد عنه: "كان مهووسا جنسيا"

مطلقة محمد علي كلاي في كتاب جديد عنه: "كان مهووسا جنسيا"
- أسطورة الملاكمة
- الحالة الصحية
- النهار اللبنانية
- الولايات المتحدة
- حفل استقبال
- عارضة الأزياء
- غرف فندقية
- محمد علي
- أجا
- أخيرة
- محمد علي كلاي
- كلاى
- أسطورة الملاكمة
- الحالة الصحية
- النهار اللبنانية
- الولايات المتحدة
- حفل استقبال
- عارضة الأزياء
- غرف فندقية
- محمد علي
- أجا
- أخيرة
- محمد علي كلاي
- كلاى
انتقمت المطلقة الثانية لأسطورة الملاكمة الراحل، محمد علي كلاي، منه بأسلوبها الخاص، بعد أن اتهمته علانية عقب رحيله بأنه مدمن جنس اعتاد على ممارسة علاقاته الحميمية مع فتيات في غرف فندقية عقب انتصاراته الباهرة في عالم الملاكمة.
وذكرت خليلة علي التي ولدت في بليندا بويد، في شهادتها التي التي تفتقر إلى أدلة، أنها منذ أن تزوجت بطل الأوزان الثقيلة عام 1967، وهي تحجز له غرف الفنادق حتى يتمكّن من قضاء الوقت مع عشيقاته.
وبحسب ما نشرته "النهار اللبنانية" نقلا عن "ديلي ميل"، أكدت خليلة في حديثها مع جوناثن إيج، مؤلف كتاب صدر حديثا عن الملاكم الأمريكي الأشهر، أن محمد علي نال شهرة واسعة وكان له جمهور كبير لشجاعته وقوّته على الحلبة، إلا أنه من ناحية أخرى كان له جانب مظلم وسيء.
وكتب جوناثن إيج في كتابه الجديد عن سيرة محمد علي كلاي: "حياة بطل الأوزان الثقيلة كانت مليئة بالعلاقات الغرامية، حتى إنه عرض واحدة من عشيقاته أمام رئيس الفيليبين أثناء حفل استقباله".
وفي المباراة الثالثة والأخيرة في بطولة الأوزان الثقيلة ضد جو فرايزر عام 1975، وجه إلى الرئيس فرديناند ماركوس إطراء حول زوجته الجميلة، فأجابه الرئيس:"زوجتك جميلة أيضا"، أمّا المشكلة في تلك اللحظة، فكانت أن محمد علي لم يكن برفقة زوجته، إنما رافقته الممثلة وعارضة الأزياء فيرونيكا بورش، في وقت كانت فيه زوجته خليلة في المنزل في الولايات المتحدة.
وحين قرأت التعليقات في المقالات والصحف، غضبت كثيراً واستقلت طائرة إلى مانيلا في الفيليبين،وصلت إلى الفندق حيث كان يسكن وأنهت زواجهما وعادت إلى الولايات المتحدة، فتزوج محمد علي فيرونيكا التي أصبحت زوجته الثالثة.
وتناول إيج في كتابه أيضاً تراجع الحالة الصحية للملاكم الأمريكي، وكتب أن محمد علي لم يهب من تأثر دماغه بالضربات الشرسة التي كانت توجه إليه على حلبة الملاكمة، بل على العكس، كان يرحب بها لأنه يعتقد أنها جعلته ملاكماً ناجحاً وفعالا، وأشار إلى أن الطبيب المسؤول عن صحة الملاكم بدأ يلاحظ أعراض تدهور دماغه وإدراكه في وقت مبكر من عام 1971 حين كان يبلغ الـ29 سنة.