10 معلومات عن وزير داخلية ألمانيا صاحب اقتراح "عطلة المسلمين"

10 معلومات عن وزير داخلية ألمانيا صاحب اقتراح "عطلة المسلمين"
- النقاب
- وزير الداخلية الألماني
- ألمانيا
- اللاجئين
- عطلة المسلمين
- النقاب
- وزير الداخلية الألماني
- ألمانيا
- اللاجئين
- عطلة المسلمين
جاء تصريح وزير الداخلية الألماني، توماس دي مدزيير، بأنه لا يمانع اعتماد عطلة للمسلمين في ألمانيا، ليلقي الضوء تجاه هذا المسؤول البارز في بلد طالما شهد وقائع عنصرية، وخصوصا ضد المسلمين.
وقال "دي مدزيير" إن هناك ولايات كثيرة في ألمانيا بها عدد كبير من المسلمين، مؤكداً أنه مستعد لمناقشة إدراج أعياد إسلامية في قائمة الإجازات في ألمانيا، قائلاً "أنه لا يرى أي مانع من اعتماد عطلة بمناسبة الأعياد الإسلامية في ألمانيا، خاصة مع الولايات، التي بها كثافة سكانية إسلامية، مثل هامبورج وراين لاند.
وعقب ما قاله وزير الداخلية الألمانية، ترصد "الوطن" أبرز 10 معلومات عنه.
1- وُلد توماس دي مدزيير في 21 يناير 1954 بمدينة بون، التي تقع في جنوب ولاية شمال الراين في غرب ألمانيا، ومتزوج ولديه ثلاثة أطفال.
2- حصل على "الأبيتور" وهو امتحان يؤديه تلاميذ المدرسة الألمانية الثانوية، وهو امتحان التأهيل للدراسة الجامعية الألماني، ويحصل التلاميذ باجتيازهم للامتحان على شهادة إتمام المرحلة الثانوية الألمانية عام 1979 وتقدم للخدمة العسكرية.
3- ودرس القانون والتاريخ في جامعة فيستفيليشه فيلهلمز في مونستر وجامعة فرايبورغ، اجتاز أول امتحان له في القانون في عام 1979 والثاني عام 1982، ونال درجة دكتوراه في القانون في عام 1986.
4- عمل موظف رؤساء البلديات الحاكمين في برلين ودكتور في القانون بجامعة ويلهلمز مونستر، تم وزير دولة في وزارة الثقافة في ولاية مكلنبورغ وكان رئيس موظفي مستشارية مكلنبورغ، ثم وزير الدولة لشؤون العدالة في ساكسونيا ووزير الداخلية الاتحادي.
5- تعد أبرز التصريحات الغربية التي أطلقها "المساعدات السخية لطالبي اللجوء في ألمانيا لا تساهم في تحسين الأوضاع في ألمانيا" و"نحن نعيش أوقاتا عصيبة" و"إنه لا يرى أي مانع من اعتماد عطلة بمناسبة الأعياد الإسلامية في ألمانيا، خاصة مع الولايات، التي بها كثافة سكانية إسلامية، مثل هامبورج وراين لاند".
6- قدم مقترحات تشمل منع ارتداء النقاب، وعدم السماح بحمل جنسية مزدوجة.
7- يعمل على تعيين 15 ألف شرطي إضافي قبل حلول عام 2020.
8- الاهتمام بنشر المزيد من الشرطة في القطارات ومرافق النقل العام.
9- نادى بتشديد الإجراءات بما يجعل من الصعب على المنظمات المتطرفة تمويل المساجد، ما يساهم في إبعاد مرتكبي جرائم العنف والكراهية.
10- قرر وضع تعديلات في التزامات الأطباء بالحفاظ على سرية المعلومات الخاصة بمرضاهم، بما يضمن إبلاغهم السلطات عن أي خطر محتمل، وجاء ذلك بعد تكرر العمليات الإرهابية في ألمانيا.