جامعة المنصورة تكرم «صلاح عبية» لحصوله على درجة فخرية من «نوتنجهام»
جامعة المنصورة تكرم «صلاح عبية» لحصوله على درجة فخرية من «نوتنجهام»
- البحث العلمي
- الجامعات البريطانية
- الدكتور محمد القناوى
- الطاقة الذرية
- الطاقة الشمسية
- العلماء العرب
- المجتمع المصري
- المملكة المتحدة
- أساتذة
- أستاذ
- البحث العلمي
- الجامعات البريطانية
- الدكتور محمد القناوى
- الطاقة الذرية
- الطاقة الشمسية
- العلماء العرب
- المجتمع المصري
- المملكة المتحدة
- أساتذة
- أستاذ
كرَّم الدكتور محمد القناوي، رئيس جامعة المنصورة، اليوم، الدكتور صلاح عبية، أستاذ قسم هندسة الإلكترونيات والاتصالات بالجامعة ومدير مركز الفوتونات والمواد الذكية بمدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا، نظرا لتميزه العلمي والبحثي على المستويين المحلى والدولى بعد منحه درجة أستاذ الكرسي الفخرية في مجال الفوتونات من جامعة نوتنجهام بالمملكة المتحدة.
وحصل عبية، على الدرجة طبقاً للتقاليد الأكاديمية المتبعة في الجامعات البريطانية العريقة لتكريم بعض الأساتذة المتميزين عالمياً في مجال تخصصهم.
يذكر أن هذا التكريم هو الثالث للدكتور صلاح عبية خلال عام 2017 لتميزه وريادته العلمية في مجال الفوتونات عالمياً بعد أن قرر مجلس إدارة جمعية علوم الضوئيات الأمريكية OSA في اجتماعه السنوي، منحه العضوية الشرفية بالجمعية وذلك لإسهاماته العلمية المتميزة ومجهوداته المهنية طوال العشرين عاماً الماضية في جمعية علوم الضوئيات الأمريكية بالإضافة إلى قرار مجلس إدارة مركز الفيزياء النظرية بإيطاليا التابع لهيئة اليونسكو ووكالة الطاقة الذرية ITP بفوزه بدرجة العضوية الشرفية نظير إسهاماته البحثية والتعليمية المتميزة في مجال الفيزياء وبخاصة الفوتونات في مصر والمنطقة وقارة أفريقيا.
حصل الدكتور صلاح عبية على العديد من الجوائز والتكريمات منها جائزة خليفة، الأستاذ المتميز في البحث العلمي على مستوى العلماء العرب عام 2017، وهي أعلى جائزة على دولية مقدمة للدكتور عبية من الإمارات وباسم رئيس الدولة مباشرة ودرجة "الدكتوراه وفي العلوم العليا DSC من جامعة لندن عام 2016 "وهي أعلى تكريم علمي يمنح لأساتذة الكرسي المتميزين عالمياً في مجال تخصصهم وجائزة "مؤسسة الفكر العربي في الإبداع العلمي، لبنان ديسمبر 2015" وهي جائزة واحدة فقط تُمنح في كل مجالات العلوم والهندسة في كل عام لأحد العلماء العرب.
ويعمل حاليا مع فريقه البحثي على تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربائية بكفاءة أعلى من الخلايا التقليدية بنسبة تصل إلى 30%، والتي يتم تصنيع نماذج أولية منها حالياً مع جامعات كبرى بإيطاليا والولايات المتحدة ونشر ما يزيد على 400 من الأوراق البحثية في دوريات عالمية ومؤتمرات دولية في مجال الفوتونات وتتعلق بقضايا المجتمع المصري.
