بالصور| 15 معلومة عن بهية شهاب بعد فوزها بجائزة اليونسكو للثقافة
بالصور| 15 معلومة عن بهية شهاب بعد فوزها بجائزة اليونسكو للثقافة
بعد حصدها جائزة اليونسكو للثقافة العربية، تحتفل سفارة المملكة الهولندية وصندوق الأمير كلاوس للثقافة والتنمية 2017 بفوز الفنانة المصرية اللبنانية بهية شهاب بجائزة الأمير كلاوس، اليوم، بحضور لاورنس ويستهوف؛ سفير المملكة الهولندية بمصر وفريبه دراكشاني؛ منسق صندوق الأمير كلاوس.
وتكرم جوائز الأمير كلاوس الإنجازات البارزة في مجال الثقافة الذين يساهمون بأعمالهم الثقافية في تطوير مجتمعاتهم بشكل تقدمي ومعاصر.
وترصد "الوطن" أبرز المعلومات عن بهية شهاب:
- مصممة ومؤرخة فنية بمصر، بحسبما عرفتها "اليونسكو".
- ولدت ببيروت عام 1977.
- حصلت على درجة الماجيستير، من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، عام 2009.
- حازت على الدكتوراة من جامعة ليدن بهولندا، في 2017.
- أستاذة مساعد في قسم الفنون بالجامعة الأمريكية بالقاهرة.
- مؤسسة برنامج تصميم الجرافيك في الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
- جمعت بين تاريخ الفن الإسلامي والسياسة العربية المعاصرة والخطاب النسوي في أعمالها الفنية والحقوقية والأكاديمية، عندما زينت شوارع القاهرة بفن الجرافيتي خلال الربيع العربي، فهي تقدم أعمالا فنية من حروف عربية قديمة.
- عرضت أعمالها الفنية في معارض في كل أنحاء العالم.
- حازت على عددا من الجوائز التقديرية، منها جائزة "متحف فيكتوريا آند ألبرت بالمملكة المتحدة" و" برينس كلوس" في 2016.
- هي أول امرأة عربية تُمنح جائزة اليونسكو الشارقة للثقافة العربية في إبريل 2016، تقديرا لدورها في ابتكار أساليب حديثة لفن الحرف في الرسم على الجدران.
- قالت إنها شربت حب اللغة وحروفها على يد أستاذها سمير الصايغ، الذي يعد واحدا من أبرع من تعاطوا مع شكل الحرف ومظهره الجرافيكي.
- كانت ضمن قائمة أقوى 100 امرأة لعام 2013 و2014، في تصنيف "بي بي سي".
- تأمل أن تعد موسوعة تحتوى على 1000 شكل من كل حرف عربي من الـ1400 عام الماضي.
- عُرفت بالفن الملتزم بالقضايا السياسية والاجتماعية العامة إذ يقدم عملها "لا، وألف لا"، الذي تعبتره نقطة تحول في حياتها، سلسلة رسومات جدارية تتمحور حول قول كلمة "لا" بالعربية بألف طريقة تلخص من خلالها التاريخ البصري لتخطيط الكلمة كما ورد في كتابها الذي نشر عام 2010.
- تعتبر أن جائزة اليونسكو هي اعتراف واضح بدور فن الشارع العربي كأداة قوية للتعبير، وتتمنى أن تمهد هذه الجائزة الطريق لمزيد من النساء من العالم العربي ليطمحن إلى مستقبل أفضل ولتحقيق أحلامهن.
- ترى أن الخطوط العربية الموجودة الأن، مستنسخة بشكل سيء من مخطوطات تعود لألف عام، حيث كان ابن خلدون و ابن مقله هم أخر الخطاطين الذين حاولوا أن يقوموا بالتجديد، وأن يجمعوا الخطوط و يعيدوا من تصميم الخط العربي، ولكنهم توفوا منذ أكثر من 1000 عام.
- تعتبر أن الخط العربي جزء من الهوية.