رئيس لجنة السياحة بـ"مستقبل وطن" يستعرض رؤى الحزب لحل أزمات القطاع

رئيس لجنة السياحة بـ"مستقبل وطن" يستعرض رؤى الحزب لحل أزمات القطاع
- إعادة هيكلة
- الأجيال الجديدة
- الاقتصاد المصري
- الرؤية المستقبلية
- السياحة العالمية
- الشركات العالمية
- الشعب المصري
- المشروعات العملاقة
- أجهزة الدولة
- إعادة هيكلة
- الأجيال الجديدة
- الاقتصاد المصري
- الرؤية المستقبلية
- السياحة العالمية
- الشركات العالمية
- الشعب المصري
- المشروعات العملاقة
- أجهزة الدولة
قال معتز الغنيمي، رئيس لجنة السياحة بأمانة اللجان المتخصصة بحزب مستقبل وطن، إنه أصبح لزاما على اللجنة التفكير في خطط وحلول استثنائية وغير نمطية، للوصول بالمنظومة السياحية إلى أفضل ما يمكن والخروج من حالة الركود، التي يمر بها القطاع السياحي حاليا، والذي يؤثر في 25% من تعداد الشعب المصري سواء بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
وأضاف الغنيمي، أن الأهم من هذا أن القطاع السياحي المصري من أسرع القطاعات التي يمكن لها أن تتعافى سريعا وتساعد بقدر كبير في انتعاش الاقتصاد المصري وتحسين الوضع المعيشي لجزء كبير من الشعب المصري وخاصة لو تحدثنا عن الخطط قصيرة الأجل، والتي نوليها اهتماما خاصا في رؤيتنا الشاملة لتطوير المنظومة السياحية و"قمنا بوضع خطة كاملة ورؤية مستقبلية للقطاع السياحي المصري بأكمله سوف نقوم بعرض بعض ملامحها الرئيسية في إيجاز".
واستعرض الغنيمي بعض المحاور الاستراتيجية، التي يعتمدها الحزب في الرؤية:
1 - خلق كيان سياحي مصري عملاق قادر على المنافسة يشارك فيه القطاع السياحي، بكل مقوماته من "شركات سياحة - فنادق - شركات طيران - وسائل نقل - وسائل جذب سياحي - مناطق سياحية - مكاتب تمثيل في الخارج - الخ"، حتي يستطيع هذا الكيان تقديم منتج سياحي قوي يستطيع به منافسة الشركات العالمية العملاقة وكسر احتكار المنتج السياحي المصري لصالح تلك الشركات.
2 - العمل على دعم وتقوية المنتج السياحي المصري وتطويره عن طريق إعادة هيكلة نظم الإدارة لجميع القطاعات المؤثرة في المنظومة السياحية ومواكبتها لنظم الإدارة العالمية.
3 - خلق عناصر جذب جديدة عن طريق إقامة مشروعات عملاقة في المجال السياحي تنافس ما يستجد علي الساحة السياحية العالمية سواء من حيث نوعية السياحة أو مستوى الخدمة التي تقدم للسائح.
4 - تنويع المنتج السياحة نظرا لما حبي الله مصر به من مقومات سياحية لا مثيل لها في أي دولة أخرى في العالم.
5 - تنمية الوعي السياحي لدى الشعب وبصفة خاصة الأجيال الجديدة.