ما المناطق «المتنازع عليها» في العراق بين بغداد وأربيل؟

ما المناطق «المتنازع عليها» في العراق بين بغداد وأربيل؟
- إقليم كردستان
- الحدود الإدارية
- الحكومة العراقية
- الحكومة المركزية
- المناطق المتنازع عليها
- بلدة سنجار
- سهل نينوى
- شمال العراق
- صلاح الدين
- أربيل
- إقليم كردستان
- الحدود الإدارية
- الحكومة العراقية
- الحكومة المركزية
- المناطق المتنازع عليها
- بلدة سنجار
- سهل نينوى
- شمال العراق
- صلاح الدين
- أربيل
يرى خبراء أنَّ المناطق "المتنازع عليها" بين الحكومة المركزية في بغداد وبين إقليم كردستان في حال إقرار انفصال الأخير عن العراق، من الممكن أن تمثل أزمة كبيرة قد تفضي إلى مواجهات عسكرية.
تحدد لجنة تنفيذ المادة 140 من دستور جمهورية العراق المناطق المتنازع عليها بحزب تبعيتها على النحو التالي:
محافظة كركوك:
تطالب الحكومة الكردستانية بضم مدينة ومحافظة كركوك لكردستان، وتعتبر مدينة كركوك تاريخيا مدينة تركمانية وحاليا خليط من الأكراد والتركمان والعرب، ويعتبر قضاء الحويجة ونواحيه الرشاد والرياض والزاب والعباسي وقضاء الدبس وقضاء وداقوق ذات أغلبية عربية سنية.
ويشكل العرب نسبة 72% من سكان محافظة كركوك، وينتشرون في قضاء الحويجة وقضاء داقوق وقضاء الدبس، وقسم منهم داخل مدينة كركوك وقضاء كركوك ويشكل الأكراد نسبة 21% من سكان المحافظة ويعيش في مدينة كركوك خليط من العرب والأكراد والتركمان، بالإضافة إلى الأقليات الأخرى.
محافظة نينوي:
طالب الحكومة الكردستانية بضم عدة مناطق مختلطة ذات غالبية سريانية مسيحية وتركمانية وشبكية ويزيدية وعربية في سهل نينوى وتشمل أقضية الشيخان، والحمدانية وتلكيف، وكذلك منطقة التواجد اليزيدي في بلدة سنجار الواقعة في محيط عربي وكذلك ناحية زمار من قضاء تلعفر وناحية القحطانية في قضاء البعاج، وقضاء مخمور علما أن غالبية سكان قضاء مخمور هم من العرب السنة إضافة إلى أقلية كردية.
محافظة ديالي:
تطالب الحكومة الكردستانية بضم مدينة خانقين ذات الغالبية الكردية الفيلية، وكذلك ناحية مندلي من قضاء بلدروز وقضاء بدرة الواقع ضمن الحدود الإدارية لمحافظة واسط، ويسكن هذه الأقضية كل من اللور الكرد الفيليين والتركمان والعرب الشيعة. ومدينة جلولاء تسكانها أغلبية عربية بنسبة 90% ومدينة السعدية ويسكنها خليط من العرب والتركمان، وقضاء كفري المكون من خليط من التركمان والعرب والأكراد في محافظة "ديالى".
محافظة "صلاح الدين":
تطالب الحكومة الكردستانية بضم قضاء طوز خورماتو ذو الغالبية التركمانية ضمن محافظة "صلاح الدين" إلى إقليم كردستان.
وكان من المفترض الانتهاء من وضع تلك المناطق بحلول عام 2007 على 3 مراحل، لكن ترى "أربيل" أنه لم يتحقق شيء من هذه المراحل، مبررة هذا الأمر بأحد دوافع الكرد للتوجه نحو الاستفتاء.