«الدولي الرابع للعقم» يناقش «أحدث تقنيات علاج تأخر الإنجاب» بطنطا

«الدولي الرابع للعقم» يناقش «أحدث تقنيات علاج تأخر الإنجاب» بطنطا
- أطباء النساء
- أفضل الطرق
- الأجهزة الذكية
- الأغذية الصحية
- الأورام الليفية
- البروتوكول العلاجي
- التجارب الناجحة
- الجمعية المصرية
- الحلول المناسبة
- الحيوانات المنوية
- أطباء النساء
- أفضل الطرق
- الأجهزة الذكية
- الأغذية الصحية
- الأورام الليفية
- البروتوكول العلاجي
- التجارب الناجحة
- الجمعية المصرية
- الحلول المناسبة
- الحيوانات المنوية
ناقش المؤتمر الدولي الرابع لأمراض تأخر الإنجاب بطنطا، تحت شعار "تأخر الإنجاب نظرة شاملة لعلاج الزوجين"، على مدار اليومين الماضيين، أحدث التطبيقات التقنية في علاج الذكورة والعقم، والدراسات والأبحاث العالمية في مجال الصحة الجنسية، وكيفية توفير أفضل الظروف لإحداث الحمل سواء كان طبيعيًا أو معمليًا عن طريق تقنية الحقن المجهري.
وأكد الدكتور مدحت عامر، أستاذ الذكورة والعقم بطب القصر العيني ورئيس الجمعية المصرية للصحة الإنجابية، أن أوراق المؤتمر تضمنت دراسات وأبحاث حديثة تشير إلى أهمية تناول الأغذية الصحية، لتجنب إحداث خلل في الهرمونات وممارسة الرياضة وعدم الاستسلام للعادات السيئة والممارسات الضارة مثل التدخين واعتياد الجلوس في السيارات وأمام أجهزة الحاسب الألي والأجهزة الذكية لساعات طويلة، لتجنب السمنة التي تؤثر سلبًا على القدرة الإنجابية وانخفاض معدلات الخصوبة.
وأضاف عامر، أن هناك وسائل حديثة ثبت فاعليتها ساهمت في تحقيق نتائج إيجابية في حالات عقم الرجال، الذي يرجع لقلة أو انعدام النطاف في السائل المنوي، فضلًا عن أحدث طرق لاختيار أفضل الحيوانات المنوية لاستعمالها في إحداث الحمل المجهري، إلى جانب التطورات التي طرأت على بروتوكولات العلاج لتتناسب مع حالات عقم السيدات والوسائل التقنية المتطورة لاختيار أفضل الأجنة، باستخدام كاميرات المراقبة في الحضانات الذكية واتباع نظم أكثر تطورًا لفحص تلك الأجنة وراثيًا قبل نقلها للرحم.
وتابع: "ناقش المؤتمر أحدث تطورات التعامل مع الأورام الليفية حسب عددها وأماكن تواجدها ومدى اقترابها من بطانة الرحم لتجنب أي معوقات لحدوث الحمل، مشيرًا إلى تطور وسائل اكتشافها عن طريق الأشعة التليفزيونية التي ترصد بوضوح وبصفة عامة ودقيقة مدى جاهزية الرحم للحمل قبل البدء في إجراءات الحقن المجهري.
وبين أستاذ الذكورة والعقم: "أن من أهم الأوراق البحثية التي ناقشها المؤتمر تلك التي تناولت أحدث وأفضل الطرق التي تناسب كل حالة حسب المرحلة العمرية، ونتائج التحليل والتاريخ المرضي الخاص بها للحصول على أعلى فرص للحمل بدون التعرض لمخاطر التنشيط الزائد، خاصة في حالات المبايض عالية الاستجابة للتنشيط وهي التي تحتوي على مخزون عالي للبويضات وتستدعي الحرص الزائد في التعامل معها مع جرعات تنشيطية أقل".
وذكر، أن المؤتمر أولى عناية خاصة بعرض التجارب الناجحة التي تم تطبيقها في مستشفى أدم الدولي، والتي أكدت ضرورة وعي أطباء النساء بالحالة الجنسية للزوج وكذلك مشكلاته النفسية وظروفه الاجتماعية، وأن المؤتمر ناقش طرق رصد العوامل المسببة لحدوث متلازمة تكييس المبايض، ومنها ما هو وراثي يرجع لخلل هرموني أو لطبيعة الغذاء، وكذلك العديد من السلوكيات وهو ما يساعد على وضع خطة العلاج اللازمة بإتباع نظم غذائية صحية وممارسة رياضات معينة، بجانب رصد وعلاج المشكلات النفسية لتجنب الأثار السلبية التي تحول دون إتمام الحمل.
- أطباء النساء
- أفضل الطرق
- الأجهزة الذكية
- الأغذية الصحية
- الأورام الليفية
- البروتوكول العلاجي
- التجارب الناجحة
- الجمعية المصرية
- الحلول المناسبة
- الحيوانات المنوية
- أطباء النساء
- أفضل الطرق
- الأجهزة الذكية
- الأغذية الصحية
- الأورام الليفية
- البروتوكول العلاجي
- التجارب الناجحة
- الجمعية المصرية
- الحلول المناسبة
- الحيوانات المنوية