«العربية للعلوم والتكنولوجيا» تحتفل بتخريج دفعة من «الدراسات العليا»

«العربية للعلوم والتكنولوجيا» تحتفل بتخريج دفعة من «الدراسات العليا»
- أعلى مستوى
- أوجه التعاون
- إدارة الأعمال
- إسماعيل عبد الغفار
- الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البح
- التعاون العربي
- أساتذة
- أعضاء هيئة التدريس
- أعلى مستوى
- أوجه التعاون
- إدارة الأعمال
- إسماعيل عبد الغفار
- الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البح
- التعاون العربي
- أساتذة
- أعضاء هيئة التدريس
احتفلت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، أمس، بتخريج دفعة )أغسطس 2017( من طلبة كلية الدراسات العليا في الإدارة ، وذلك في فندق فورسيزون – سان ستيفانو - بالإسكندرية.
وبلغ عدد الخريجين 184 خريجا في التخصصات الآتية «ماجيستير إدارة الأعمال لغة إنجليزية، ماجيستير ودكتوراه في إدارة الأعمال من جامعة كارديف، دكتوراه في إدارة الأعمال المهنية»، وذلك بحضور: الدكتور هشام الشريف وزير التنمية المحلية، الدكتور مصطفى الفقي مدير مكتبة الإسكندرية، والدكتور إسماعيل عبدالغفار رئيس الأكاديمية العربية.
من جانبه، قال هشام الشريف وزير التنمية المحلية: «فخور بوجودي وسط كوكبة من طلاب الأكاديمية العربية المتميزين»، وطالبهم بمواصلة مشوارهم بعد هذه اللحظة، التي تمثل حصاد سنوات من التحصيل الدراسي .
وأضاف الشريف، أن الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، نموذجا ناصعا للعمل العربي المشترك، الذي يجب تعميمه في مختلف أوجه التعاون العربي، موجّها الشكر للعاملين في الأكاديمية وأعضاء هيئة التدريس، على ما يبذلوه من جهد في سبيل الوصول إلى يوم التخرج.
بدوره، أعرب الدكتور مصطفى الفقي، عن اعتزازه بخريجي الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، لافتا إلى أن الأكاديمية تخرج كوادر من الشباب العربي القادر على مواجهة التغييرات والتحديات على الساحتين العربية والإقليمية.
وطالب الفقي، الخريجيين، بتسخير إمكانياتهم وما تحصلوا عليه من علم لخدمة المصلحة العليا للبلاد، قائلا: «الغد أفضل من اليوم، ونحن نسير على الطريق الصحيح، مصر عصيّة على التراجع والهبوط، وستمضي في طريقها مهما بلغت العوائق».
من جانبه، قال الدكتور إسماعيل عبدالغفار رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، إن الأكاديمية كونها إحدى منظمات جامعة الدول العربية المتخصصة، هي المكان الذي يضم خيرة دارسي العرب وإفريقيا، مؤكدا أن ما يتلقاه دارسي الأكاديمية من فكر وعلم على أعلى مستوى من الجودة والحداثة، على أيدي نخبة مختارة من الأساتذة الأجلاء في مختلف التخصصات، هو المنبع الأفكار وأعمال وثقافات ينشرها خريجيها ليس في أوطانهم فقط بل حول العالم بأثره.