كيف حضرت مصر في «أزمة الروهينجا»؟

كيف حضرت مصر في «أزمة الروهينجا»؟
- أعمال العنف
- الأزهر الشريف
- الأمم المتحدة
- الإبادة الجماعية
- التعاون الإسلامي
- الجرائم المنظمة
- الخارجية المصرية
- الشئون الدينية
- المجتمع الدولي
- أديان
- أعمال العنف
- الأزهر الشريف
- الأمم المتحدة
- الإبادة الجماعية
- التعاون الإسلامي
- الجرائم المنظمة
- الخارجية المصرية
- الشئون الدينية
- المجتمع الدولي
- أديان
تتعرض الأقلية المسلمة في دولة ماينمار لـ«تطهير عرقي» منذ فترة طويلة، إلا أنَّ الفترة الأخيرة شهدت زخمًا دوليًا إزاء الانتهاكات التي تُمارس بحق هذه الأقلية في إقليم «راخين».
وأصبحت أقلية مسلمي الروهينجا بلا دولة بعد رفض ميانمار الاعتراف بمواطنتها، وتتعرض إلى اضطهاد وملاحقات في ميانمار.
وذكرت سكاي نيوز، أن الجيش يستخدم في هجومه الوحشي مدافع الهاون والرشاشات الثقيلة؛ لاستهداف المسلمين الذين كانوا في طريقهم إلى بنجلاديش المجاورة، رغم مواجهته أفراد غير مسلحين.
وحضرت مصر في أزمة الروهينجا بعد أن دعا مجلس الأمن إلى عقد جلسة طارئة لمناقشة تطورات أزمة مسلمي الروهينجا في ميانمار.
وترصد "الوطن" حضور مصر في أزمة الروهينجا في ميانمار.
الخارجية المصرية
أصدرت وزارة الخارجية المصرية، في بيانٍ لها، اليوم الأربعاء، أن كلا من السويد وبريطانيا شاركتا مصر في طلب عقد الجلسة، بالإضافة إلى تأييد وفديّ كازاخستان والسنغال، باعتبارهما من أعضاء مجلس الأمن المنتمين لمنظمة التعاون الإسلامي.
سفير مصر
ولم يصمت سفير مصر في الأمم المتحدة عمرو رمضان، عن هذه الجرائم التي تتعرض لها مسلمو الروهينجا، فأعلن في بيان باسم المجموعة العربية، أمام الدورة السادسة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان المنعقدة في جنيف، عن رفض المجموعة القاطع وإدانتها الشديدة لجرائم التطهير العرقي والانتهاكات البشعة التي يرتكبها المتطرفون بحق أقلية الروهينجا منذ سنوات في ميانمار.
واستمرار للإدانات التي تدينها مصر، لوقف أعمال العنف التي يشهدها إقليم الراكين، حيث أدانت في 6 سبتمبر، الجرائم التي أدت إلى مقتل ونزوح الآلاف من مسلمي الروهينجا، مطالبة السلطات في ميانمار باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لوقف العنف، وتوفير الحماية اللازمة لمسلمي الروهينجا.
لجنة الشئون الدينية
ولجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، كان لها موقفا حاسما ضد الجرائم المنظمة وعمليات الإبادة الجماعية والاعتداءات الوحشية والانتهاكات التي يتعرض لها المسلمون الروهينجا، بعد إصدارها بيانًا تطالب فيه بوقف أعمال العنف.
نقابة المحامين
كما أن نقابة المحامين أصدرت بيانا تدين فيه المجازر الوحشية والتهجير القسري وحرق للمنازل والانتهاكات البشعة، والاعتداءات العرقية التي يتعرض لها المسلمين في إقليم أراكان بميانمار.
لجنة حقوق الإنسان
وفي نهاية أغسطس، أدان رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، بشدة الانتهاكات الوحشية والاعتداءات العرقية في إقليم أراكان والتي أسفرت عن تهجير ومقتل المزيد من مسلمي "الروهينجا".
الأزهر الشريف
وفور تزايد الجرائم ضد مسلمي الروهينجا، أصدر الأزهر الشريف بيانا، يستنكر فيه الأعمال الوحشية وغير الإنسانية التي يتعرض لها مسلمو الروهينجا، والتي تتعارض مع كافة الشرائع والأديان، مناشدًا المجتمع الدولي وضع حد لهذه الممارسات البشعة، وضرورة العمل على حقن الدماء في هذه البلاد خدمة للسَّلام العالمي.