افتتح شكري فعالياتها اليوم.. ما هي «رابطة التدريب على حفظ السلام»؟
افتتح شكري فعالياتها اليوم.. ما هي «رابطة التدريب على حفظ السلام»؟
- أنحاء العالم
- استعمال القوة
- الأمم المتحدة
- التابعة للأمم المتحدة
- الدول الأعضاء
- العشر الأوائل
- المنظمات الدولية
- الهيئة العامة للاستعلامات
- تبادل الخبرات
- أداة
- أنحاء العالم
- استعمال القوة
- الأمم المتحدة
- التابعة للأمم المتحدة
- الدول الأعضاء
- العشر الأوائل
- المنظمات الدولية
- الهيئة العامة للاستعلامات
- تبادل الخبرات
- أداة
افتتح السفير سامح شكري وزير الخارجية، اليوم، فعاليات المؤتمر السنوي الـ23 للرابطة الدولية لمراكز التدريب على حفظ السلام، وذلك بمشاركة 300 مسؤول دولي رفيع المستوى وممثلي المنظمات الدولية والإقليمية وكبرى المراكز التدريبية والبحثية العاملة في مجال حفظ السلام.
وترصد «الوطن» في السطور التالية، دور الرابطة ومساهمة مصر في قوات حفظ السلام:
الرابطة الدولية لمراكز التدريب على حفظ السلام، رابطة للمراكز والمؤسسات العاملة في مجالات البحوث والتدريب على عمليات حفظ السلام، تأسست في العام 1995.
تهدف الرابطة إلى تسهيل التواصل وتبادل الخبرات بين مراكز التدريب العالمية في الدول الأعضاء.
يلعب مركز القاهرة دورا مهما في الرابطة، باعتبار مسؤوليته عن سكرتارية الرابطة منذ يناير 2017، خلفا لمركز بيرسون الكندي ومركز الأمم المتحدة الهندي، ليصبح بذلك أول مركز عربي وإفريقي يتولى هذه المسؤولية.
تأتي مساهمة مصر في قوات حفظ السلام، من منطلق دورها المحوري وحرصها على دعم جهود السلام والأمن في العالم، من خلال المشاركة في بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة بقوات مؤهلة تأهيل رفيع المستوى.
كانت المساهمة المصرية الأولى في قوات حفظ السلام للأمم المتحدة في العام 1960 في الكونغو، ومنذ ذلك الوقت، ساهمت مصر في 37 بعثة لحفظ السلام بالأمم المتحدة، حيث تعد مصر ضمن الدول العشر الأوائل الأكثر إسهاما في قوات حفظ السلام على مستوى العالم، والأولى عربيا والثالثة على مستوى الدول الفرانكفونية.
أفاد تقرير الهيئة العامة للاستعلامات، تؤكد مصر على حماية المدنيين والحاجة لحفظ السلام لدعم الجهود الوطنية في هذا الصدد، وتسترشد مصر في عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام بـ3 مبادئ أساسية وضعتها الأمم المتحدة لقوات حفظ السلام، كأداة لصون السلام والأمن الدوليين وهم «موافقة الأطراف، الحياد، وعدم استعمال القوة إلا دفاعا عن النفس».
عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة ليست أداة إنفاذ، ويمكن استعمال القوة على المستوى التعبوي، بتفويض من مجلس الأمن، إذا كانت تتصرف دفاعا عن النفس أو دفاعا عن الولاية.
- أنحاء العالم
- استعمال القوة
- الأمم المتحدة
- التابعة للأمم المتحدة
- الدول الأعضاء
- العشر الأوائل
- المنظمات الدولية
- الهيئة العامة للاستعلامات
- تبادل الخبرات
- أداة
- أنحاء العالم
- استعمال القوة
- الأمم المتحدة
- التابعة للأمم المتحدة
- الدول الأعضاء
- العشر الأوائل
- المنظمات الدولية
- الهيئة العامة للاستعلامات
- تبادل الخبرات
- أداة
