مجد القاسم يخوض أولى تجاربه السينمائية بـ«فوتوغرافر» ويستعد لطرح «نكتة بايخة»

مجد القاسم يخوض أولى تجاربه السينمائية بـ«فوتوغرافر» ويستعد لطرح «نكتة بايخة»
- ألبومه الجديد
- أمراض نفسية
- اكتشاف المواهب
- الأعمال الفنية
- الأوبرا المصرية
- الحمد لله
- السوشيال ميديا
- العمل الخيرى
- المستشفيات الحكومية
- المستشفيات العامة
- ألبومه الجديد
- أمراض نفسية
- اكتشاف المواهب
- الأعمال الفنية
- الأوبرا المصرية
- الحمد لله
- السوشيال ميديا
- العمل الخيرى
- المستشفيات الحكومية
- المستشفيات العامة
قال المطرب السورى مجد القاسم إنه يستعد لطرح ألبومه الجديد «نكتة بايخة» فى الأسواق خلال الأيام القليلة المقبلة، مؤكداً أن التحضير للألبوم استغرق عاماً كاملاً، بالتعاون مع شركة «مزيكا» لمحسن جابر.
وأضاف «مجد»، لـ«الوطن»: «أحرص على الوجود كل فترة بأغنية سنجل، لأن الوضع فى الوطن العربى لم يكن مناسباً للألبومات، وصورت ثلاث أغنيات من الألبوم، الأولى بعنوان (يا رايق) وسأنتهى من تصويرها خلال أيام فى أحد المنتجعات بطريق مصر إسكندرية، والثانية بعنوان (نكتة بايخة)، والكليب الأخير دويتو بعنوان (المرسيدس)، وهو (دبكة) سورى مع شقيقى محجوب القاسم، ويعتبر هذا ثانى دويتو بيننا، بعد (بيتك بيتك) منذ عامين، وما شجعنى على ذلك تقصيرى فى الغناء باللهجة السورية خلال الفترة الماضية».
وعن إنتاج بعض المطربين لأعمالهم الغنائية، أوضح: «رغم أننى أتولى إنتاج أغنياتى بنفسى، فإن المسألة مرهقة جداً بالنسبة لى، ولكننى أسير على المقولة المصرية (إيه اللى رماك على المر.. اللى أمر منه)».
وأشار إلى أنه سيحيى حفلاً بدار الأوبرا المصرية خلال أغسطس الحالى، متابعاً: «الأوبرا لها مذاق مختلف، لأن جمهورها مختلف عن نظيره الذى يحضر الحفلات التقليدية للرقص على الأغنيات، بخلاف الأولى التى أقدم من خلالها مجموعة من أغنياتى الطربية القديمة».
وفيما يتعلق بتجربته فى التمثيل، قال: «أستعد حالياً لتصوير فيلم (فوتوغرافر) للمخرج حاتم صلاح الدين، وبطولة مى كساب وحسن حسنى، وقد شاركت المخرج فى اختيار مجموعة العمل، خصوصاً حسن حسنى لأنى أراه وش خير علىّ فى الأعمال الفنية، فهو السند الأول لكل الفنانين، أما بالنسبة لمى كساب فهى من اختيارى أيضاً، لأنها ممثلة موهوبة جداً وناجحة، وأسعى لتكرار تجربة الدويتو الغنائى معها من خلال الفيلم، الذى تدور أحداثه فى إطار كوميدى، حول مصور، والذى أجسد دوره، ويعمل فى استوديو يمتلكه رجل صعيدى، ينطق كلمة (فوتوغرافر)، ومن هنا اخترنا اسم الفيلم».
وعن أغنية «إحنا معاكو» الذى صورها مؤخراً لصالح المستشفيات الحكومية، أردف: «سعيد جداً بهذا العمل الخيرى الذى قدمته دون الحصول على أجر، باعتبارى سفيراً لهذه المبادرة لمساعدة المستشفيات العامة، التى تعانى من قلة الإمكانيات والحمد لله عدد كبير من رجال الأعمال والفنانين استجابوا لنا، ونحرص على أن يذهب كل متبرع بنفسه إلى الجهة التى يريد التبرع لها، وذلك تلاشياً لأى شبهات أو مصالح شخصية، قد يثيرها البعض حول هذه الأموال».
ويرى «مجد» أن الساحة الغنائية تشهد وجود دخلاء عليها، ضارباً المثل بكليب «ركبنى المرجيحة»، الذى اعتبره بمثابة «نكتة» يضحك الناس عليها، وهو ما ساعد على انتشارها فى السوشيال ميديا.
وتابع: «لو أى مجنون خلع ثيابه فى ميدان رمسيس، ستتحدث عنه الدنيا كلها، وسيتم تصويره وسيصبح موضوع السوشيال ميديا، فهذه دعاية سلبية تصيب صاحبها بأمراض نفسية، لأن شهرته جاءت بطريقة سلبية، وأرى أن (المرجيحة) أصاب الفتاة صاحبة الكليب بحالة نفسية، بسبب كم السخرية التى تعرضت لها».
وتحدث عن إمكانية مشاركته فى برامج اكتشاف المواهب، قائلاً: «كان من المفترض أن أشارك كعضو لجنة تحكيم فى برنامج من هذه النوعية، ولكنى انسحبت لأنه ليس بقوة البرامج الموجودة على الساحة حالياً، ولكن لو عُرض علىّ برنامج قوى، لن أتردد فى المشاركة.