أبرزها سوريا وكوريا الشمالية.. قضايا غير اقتصادية بحثتها قمة «بريكس»
أبرزها سوريا وكوريا الشمالية.. قضايا غير اقتصادية بحثتها قمة «بريكس»
- أنحاء العالم
- استخدام السلاح
- الأعمال الإرهابية
- الأمم المتحدة
- التعاون الدولى
- الجزيرة الكورية
- الرحلات الجوية
- الطرق السلمية
- الهجمات الإرهابية
- أتفاق
- أنحاء العالم
- استخدام السلاح
- الأعمال الإرهابية
- الأمم المتحدة
- التعاون الدولى
- الجزيرة الكورية
- الرحلات الجوية
- الطرق السلمية
- الهجمات الإرهابية
- أتفاق
لم تقتصر المواضيع التي بحثتها قمة دول «بريكس»، التي عُقدت في مدينة شيامن الصينية، على القضايا الاقتصادية بوصفها قمة للدول الأسرع نموًا في العالم، فقد طغت عدة قضايا سياسية على مسار المباحثات تلك الدول.
واختتمت القمة أعمالها أمس بالبيان الختامي الذي لم يقتصر فقط على القضايا الاقتصادية، وترصد «الوطن» في هذا التقرير، عدة مواضيع غير اقتصادية ناقشتها القمة..
الإرهاب
أعرب قادة دول «بريكس» عن أسفهم لجميع الهجمات الإرهابية في جميع أنحاء العالم وإدانتهم للإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره.
وقالوا في «بيان شيامن»: «إننا نؤكد مجددا أن المسؤولين عن ارتكاب أو تنظيم أو دعم الأعمال الإرهابية يجب أن يخضعوا للمساءلة»، مشددين على أهمية تعزيز التعاون الدولي في مكافحة الإرهاب.
كوريا الشمالية
خيمت أجواء التجربة النووية السادسة لكوريا الشمالية على أجواء القمة، حيث أدانت القمة التجربة النووية بشدة.
ودعت الدول لحل وتسوية الأزمة في الجزيرة الكورية عن طريق الطرق السلمية والعسكرية.
الأزمة في سوريا
أصدرت دول «بريكس» بيانًا أدانت فيه استخدام السلاح الكيمياوي في سوريا من جميع الأطراف.
كما دعمت الدول مناطق خفض التوتر والتصعيد التي أدت لها اتفاقية الأستانا، كما أيَّدت مفاوضات جنيف.
وقال بيان صدر عن قمة المجموعة المنعقدة في مدينة شيامن جنوب شرق الصين: «ندعم بحزم المفاوضات السلمية في جنيف وعملية أستانة، ونرحب بإقامة مناطق خفض التوتر في سوريا، والتي ساهمت في تخفيف مستويات العنف، وإضفاء دينامية إيجابية، وتوفير الظروف لتحقيق تقدم ملحوظ في المفاوضات السلمية تحت رعاية الأمم المتحدة».
اتفاقية المناخ
كما جاء في البيان الختامي للقمة الاقتصادية دعوة جميع الدول إلى الالتزام باتفاق المناخ في باريس الذي انسحبت منه الولايات المتحدة الأمريكية.
بحث مصري- روسي لاستنئاف رحلات الطيران والمفاعل النووي
بحث الرئيس عبدالفتاح السيسي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، على هامش القمة، استئناف الرحلات الجوية الروسية لمصر، واتفاقية المفاعل النووي في الضبعة، حيث أعرب بوتين عن أمله في عودة الرحلات في أسرع وقت، كما دعا السيسي بوتين لحضور توقيع عقد المفاعل النووي.
