"الدولي لشباب الأزهر والصوفية": اضطهاد مسلمي بورما انتهاك للإنسانية

"الدولي لشباب الأزهر والصوفية": اضطهاد مسلمي بورما انتهاك للإنسانية
- الأقليات الدينية
- الاتحاد الدولي
- الازهر والصوفية
- التعاون الإسلامي
- القيم الأخلاقية
- المجتمع الدولي
- المواثيق الدولية
- تحمل المسئولية
- حقوق الأقليات
- أعمال العنف
- الأقليات الدينية
- الاتحاد الدولي
- الازهر والصوفية
- التعاون الإسلامي
- القيم الأخلاقية
- المجتمع الدولي
- المواثيق الدولية
- تحمل المسئولية
- حقوق الأقليات
- أعمال العنف
أدان الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية أعمال العنف من قبل السلطات في بورما "ميانمار" ضد أقلية الروهينجا المسلمة، ما تسبب في مقتل مئات ونزوح آلاف آخرين، واصفا تلك بالأعمال التي تنتهك حق الإنسان في الحرية والأمان، وانتهاكا أيضا لحماية حقوق الأقليات الدينية التي نصت عليها الاتفاقيات والمواثيق الدولية، ليس هذا فحسب بل انتهاك للإنسانية.
ودعا الدكتور مهندس محمد النوبي، رئيس مجلس الأمناء في بيان اليوم، السلطات في بورما بالالتزام بالقانون الدولي، وضمان حرية المعتقد وكل الحقوق التي تكفلها المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، وضرورة حماية وتأمين حقوق كل الطوائف والوقف الفوري لأعمال القتل والاعتداء على المدنيين، مطالبا المجتمع الدولي بتحمل المسؤولية كاملة فى الدفاع عن حقوق مسلمي بورما.
وأكد البيان أن الاضطهاد تدعمه الحكومة، وعناصر من الرهبان البوذيين بالبلاد وجماعات مدنية من القوميين، كما دعا أيضا منظمة التعاون الإسلامي بإصدار قرار بإلزام الدول المجاورة بقبول "لاجئي بورما، مضيفًا :"تلك الجرائم التي ترتكب ضد مسلمي بورما تتعارض مع كل القيم الأخلاقية وتعد انتهاكا لكل الأعراف والقوانين الإنسانية والدولية وتستلزم الإحالة إلى محاكمات دولية عادلة"
- الأقليات الدينية
- الاتحاد الدولي
- الازهر والصوفية
- التعاون الإسلامي
- القيم الأخلاقية
- المجتمع الدولي
- المواثيق الدولية
- تحمل المسئولية
- حقوق الأقليات
- أعمال العنف
- الأقليات الدينية
- الاتحاد الدولي
- الازهر والصوفية
- التعاون الإسلامي
- القيم الأخلاقية
- المجتمع الدولي
- المواثيق الدولية
- تحمل المسئولية
- حقوق الأقليات
- أعمال العنف