تجربة مصر فى «الإصلاح الاقتصادى» أمام قمة «البريكس».. والرئيس فى الصين غداً

تجربة مصر فى «الإصلاح الاقتصادى» أمام قمة «البريكس».. والرئيس فى الصين غداً
- الأسواق الناشئة
- الإصلاح الاقتصادى
- الاستثمار والتعاون
- الاستثمارات الأجنبية المباشرة
- البحر المتوسط
- البنية الأساسية
- التجارة والاستثمار
- «السيسى»
- أسر
- الأسواق الناشئة
- الإصلاح الاقتصادى
- الاستثمار والتعاون
- الاستثمارات الأجنبية المباشرة
- البحر المتوسط
- البنية الأساسية
- التجارة والاستثمار
- «السيسى»
- أسر
يعرض الرئيس عبدالفتاح السيسى، خلال انعقاد منتدى الأعمال لدول «بريكس»، الذى يضم الخمس دول ذات الاقتصاديات الأسرع نمواً فى العالم، وهى «الهند والبرازيل والصين وروسيا وجنوب أفريقيا»، التجربة المصرية الخاصة بالإصلاح الاقتصادى، والخطوات الجريئة التى اتخذتها الحكومة خلال الفترة الماضية.
ويتوجه «السيسى» إلى الصين غداً، للمشاركة فى قمة «البريكس». وقالت الهيئة العامة للاستعلامات، فى تحليل، أمس، إن مشاركة مصر وعرض رؤيتها يعزز احتمالات انضمامها لعضوية «البريكس» التى تستضيفها مدينة «شيامن» الصينية، حيث تحمل الكثير من الفرص والمزايا، خاصة على صعيد التنمية والتجارة والاستثمار. وأعلن «الكرملين» عن لقاء مرتقب سيجمع الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، مع الرئيس السيسى، على هامش قمة «بريكس»، لبحث الأوضاع فى الشرط الأوسط واحتمالات استئناف الرحلات الجوية بين البلدين.
{long_qoute_1}
وأدى «السيسى»، صباح أمس، صلاة عيد الأضحى بمسجد محمد كريم بمقر قيادة القوات البحرية برأس التين بالإسكندرية. وهنأ الرئيس الشعب المصرى بحلول العيد عبر «فيس بوك»، وقال: «نستقبل نسائم هذه الأيام المباركة، ونستلهم منها معانى التضحية والوفاء والرحمة، وأتوجه إلى كل المصريين بأصدق التهانى القلبية بحلول العيد».
من جهة أخرى، تستضيف مصر مؤتمر «تعزيز الاستثمار فى حوض البحر المتوسط»، 13 سبتمبر الحالى، بحضور 500 شخصية دولية، وقالت وزارة الاستثمار، فى بيان أمس، إن الدكتورة سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولى، التقت كريستوف لوسيت، مدير بنك الاستثمار الأوروبى لبحث الترتيبات النهائية لاستضافة المؤتمر، بعد اختيار البنك مصر لإقامته. وناقش الجانبان محفظة التعاون الجارية، خاصة فى مشروعات البنية الأساسية، والصرف ومعالجة المياه، ودعمه للقطاع غير المصرفى والشركات الناشئة، وجذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى مصر، ومشاركته فى تمويل مشروع تحسين نوعية المياه فى مصرف «كوتشنر».
وأشار طارق قابيل، وزير الصناعة، إلى أن القمة، التى تعقد تحت عنوان «شراكة أقوى من أجل مستقبل أكثر إشراقاً»، ستركز محاورها فى تعميق التعاون والشراكة الاقتصادية، لتحقيق مزيد من التنمية وتعزيز الحوكمة على الصعيد العالمى، ولفت إلى أن الرئيس سيلقى كلمة خلال جلسة الحوار للدول النامية فى الأسواق الناشئة.