"غيرة نسائية" داخل البيت الأبيض بين إيفانكا وميلانيا

"غيرة نسائية" داخل البيت الأبيض بين إيفانكا وميلانيا
يبدو أن "كيد النسا" وصل إلى البيت الأبيض، حيث تُدار الولايات المتحدة الأمريكية سياسيًا، إلى جانب عدد من المؤسسات الأخرى.
بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، توجد حالة من التوتر في العلاقات ما بين سيدتي البيت الأبيض، ميلانيا وإيفانكا ترامب.
وأشارت الصحيفة إلى أن هناك حالة من البرودة في العلاقات بين السيدتين.
أضافت الصحيفة: "لم يُعرف السبب الحقيقي لذلك، ولكن مصادر في البيت الأبيض ترجح أن إيفانكا تعتبر نفسها السيدة الأولى في البيت الأبيض، الأمر الذي نفاه عدد من مسؤولي البيت الأبيض والمقربين من الرئيس دونالد ترامب".
ميلانيا التي انشغلت بدراسة ابنها بارون لم تظهر في ذلك الوقت أمام وسائل الإعلام الأمر الذي استغلته جيدا إيفانكا لتظهر في الكثير من المناسبات والمؤتمرات.
كما أن هناك علاقات عمل تجمع الابنة مع أبيها؛ ما يجعلها مصدر كبير لثقته، والدليل هو رغبته بإرسالها إلى ألمانيا كتمثيل رسمي أمريكي لحضور مراسم ذكرى محرقة "الهولوكوست".