تايم لاين| أزمة كوريا الشمالية في عهد ترامب

كتب: محمد أسامة

تايم لاين| أزمة كوريا الشمالية في عهد ترامب

تايم لاين| أزمة كوريا الشمالية في عهد ترامب

منذ بداية عهد الأمريكي دونالد ترامب، كانت أزمة كوريا الشمالية على رأس أولوياته، وقامت كوريا الشمالية باستفزاز ترامب منذ بداية حكمه بالقيام بتجربة صاروخية، وتوالت التجارب وردود الفعل الأمريكية التي وصلت لإرسال حاملات الطائرات وغواصات نووية.

وتعرض "الوطن" في هذا التقرير تسلسلا زمنيا "تايم لاين" لأزمة كوريا الشمالية منذ بداية عهد ترامب

- 12 فبراير: أجرت كوريا الشمالية أول تجربة صاروخية في عهد ترامب.

- 12 فبراير: علق دونالد ترامب على الأمر خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الياباني شينزو أبي قائلا: "أريد فقط من الجميع أن يفهم بصورة واضحة أن الولايات المتحدة الأمريكية تقف خلف اليابان، حليفها العظيم 100 في المائة".

- 3 مارس: قال الجيش الأمريكي إن كوريا الشمالية أطلقت مقذوفًا غير معروف هويته.

-17 مارس: قال وزير الخارجية الأمريكي، إن الولايات المتحدة الأمريكية صبرها قد ينفد أمام كوريا الشمالية، مؤكدًا أن الحل العسكري مطروح إذا هددت كوريا الشمالية القوات الأمريكية في كوريا الجنوبية.

- 19 مارس: اختبرت كوريا الشمالية تحت إشراف زعيمها كيم جونج أون محركا "فائق القدرة".

-22 مارس: فشلت كوريا الشمالية في اختبار صاروخ بعيد المدى جديد، حيث انفجر الصاروخ عقب إطلاقه بثوان.

- 16 أبريل: أخفقت كوريا الشمالية مرة أخرى في اختبار صاروخ بعيد المدى.

-17 أبريل: أرسلت الولايات المتحدة 3 حاملات طائرات وهي حاملة الطائرات الأمريكية "كارل فينسون" وحاملة الطائرات "رونالد ريجان" والحاملة "نيميتز".

- 26 أبريل: وصول غواصة نووية من طراز "يو أس أس ميتشجان" إلى السواحل الكورية الجنوبية.

- 27 أبريل: وصول معدات منظومة "ثاد" للدفاع الجوي إلى كوريا الجنوبية.

- 29 أبريل: أطلقت كوريا الشمالية صاروخا باليستيا جديد، ولكن التجربة فشلت.

- 29 أبريل: اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التجربة إساءة للصين وقال: "كوريا الشمالية لم تحترم الصين ورئيسها المحترم، عندما أطلقت الصاروخ اليوم، على الرغم من الفشل". 

- 13 مايو: أطلقت كوريا الشمالية صاروخا باليستيا بعيد المدى وصفه المحللون بالتقدم الكبير.

- 13 مايو: قال الرئيس الأمريكي إنه لا يعتقد أن روسيا مسرورة بسقوط صواريخ قرب أراضيها.

- 14 مايو: قالت وزارة الدفاع الروسية إن الصاروخ الكوري الشمالي لم يشكل أي خطر على روسيا.

- 14 مايو: دعا الرئيس دونالد ترامب إلى فرض "عقوبات أقوى" ضد كوريا الشمالية، مضيفًا في بيان له: "هذه التجربة الباليسيتة استفزاز متهور"، وأن هذا الاستفزاز الأخير بمثابة دعوة لجميع الدول لفرض عقوبات أشد صرامة ضد كوريا الشمالية.

-28 مايو: أشرف زعيم كوريا الشمالية على سلاح جديد مضاد للطائرات.

-4 يوليو: أعلنت كوريا الشمالية نجاح تجربة صاروخ بعيد المدى عابر للقارات.

-4 يوليو: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب: "صعب أن أعتقد أن كوريا الجنوبية واليابان ستتحملان ذلك لمدة أطول"، مضيفًا "ربما تضغط الصين بقوة على كوريا الشمالية لتنهي هذا الهراء للأبد"، وتابع "هل هذا الرجل لديه أي شيء أفضل ليفعله في حياته؟"، في إشارة إلى زعيم كوريا الشمالية كيم جون أون.

6 يوليو: توعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كوريا الشمالية برد قاسٍ جدًا، وقال "إنهم يتصرفون بطريقة خطرة جدا، جدا، وينبغي فعل شيء في هذا الصدد".

- 29 يوليو: أعلنت كوريا الشمالية أنها نجحت بإطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات في عملية أشرف عليها زعيمها كيم جونج أون، حسبما نقلت وكالة الأنباء الرسمية الكورية الشمالية.

-29 يوليو: ندد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بإطلاق كوريا الشمالية لصاروخ عابر للقارات قائلًا: إنه "أحدث عمل متهور وخطير من جانب النظام الكوري الشمالي"، مضيفًا أن مواصلة كوريا الشمالية إطلاق الصواريخ الباليستية العابرة للقارات يزيد من عزلة النظام ويضعف اقتصادها ويضر بشعبها.

-2 أغسطس: أقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقوبات على روسيا وإيران وكوريا الشمالية.

- 9 أغسطس: أعلنت بيونج يانج أنها تنظم خطة بتمعن لمهاجمة جزر "جوام" الأمريكية.

- 9 أغسطس: قال الرئيس الأمريكي إن أول أمر أصدره كرئيس هو تحديث الترسانة النووية الامريكية آملا ألا تضطر واشنطن يوما إلى استخدام هذه القوة  في إشارة إلى كوريا الشمالية.

10 أغسطس:  أعلنت كوريا الشمالية أن خططها التي قد تتضمن إطلاق صواريخ بالقرب من جزيرة جوام الأمريكية في المحيط الهادئ ستكون جاهزة قريبا، وذلك في وقت تصاعدت فيه الحرب الكلامية بين بيونغيانغ وواشنطن.

وقالت وسائل إعلام حكومية في كوريا الشمالية إن صواريخ من طراز هواسونج-12 ستطلق لتعبر من فوق أراضي اليابان وتسقط في مياه البحر على بعد 30 كيلومترا من جزيرة جوام، وذلك إذا وافق الزعيم كيم جونغ أون على الخطة.

11 اغسطس: قال وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس إن الولايات المتحدة لا زالت تأمل في حل أزمة كوريا الشمالية دبلوماسيا.

وقال ماتيس إن الحرب ستكون "كارثية"، وإن الجهود الدبلوماسية تحرز نتائج.

12 أغسطس: أكد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن الجيش الأمريكي "جاهز ومتأهب" للتعامل مع كوريا الشمالية.

وقال ترامب في تغريدة كتبها في تويتر إن "الحلول العسكرية أصبحت الآن جاهزة للتطبيق بشكل كامل، وفي وضع التأهب والجاهزية إذا تصرفت كوريا الشمالية بشكل غير حكيم. ونتمنى أن يجد كيم جونغ أون مسارا آخر".

13 اغسطس: قال مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) إنه "لا يوجد تهديد وشيك" بنشوب حرب نووية مع كوريا الشمالية في ظل تصاعد الحرب الكلامية بين البلدين.

13 اغسطس: أعلنت كوريا الشمالية أن  قرابة 3.5 مليون مواطن تطوعوا للانضمام إلى صفوف جيشها أو العودة إليه لمقاومة عقوبات جديدة من الأمم المتحدة وقتال الولايات المتحدة في ظل التوتر الحالي بين بيونغ يانغ وواشنطن.

14 اغسطس: دعا الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي-إن الولايات المتحدة إلى المساعدة في منع اندلاع حرب في شبه الجزيرة الكورية وسط تفاقم التوترات بسبب التهديد النووي لكوريا الشمالية. 

15 اغسطس: جمدت كوريا الشمالية خططها لضرب جزيرة "جوام"  الأمريكية.

15 أغسطس: قال الناطق باسم وزارة خارجية كوريا الشمالية، إن الوقت ليس مناسبًا لمناقشة لقضية المواطنين الأمريكيين المحتجزين لدى كوريا الشمالية، نظرًا لتوتر العلاقات بين البلدين في الوقت الحالي. 

16 أغسطس: أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أن  موسكو لا تؤيد دعوات لخنق اقتصاد كوريا الشمالية، مضيفًا أن خيارات الضغط الأقتصادي على كوريا الشمالية قد نفذت.

وأشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقرار الحكيم للزعيم الكوري بتعليق مخططات قصف جزيرة "جوام" الأمريكية.

17 أغسطس: أكد وزير الدفاع الأمريكي، جيم ماتيس، أن بلاده مستعد للرد على أى تهديد كورى شمالي، وذلك بعد استبعاد مسؤول كبير فى البيت الأبيض الحديث عن "خيار عسكري".

وصرح ماتيس للصحفيين اثر محادثات فى واشنطن مع نظيره اليابانى "بالتعاون الوثيق مع حلفائنا، ستكون هناك عواقب عسكرية شديدة فى حال بادرت كوريا الشمالية إلى أعمال عدائية".

18 أغسطس: أبلغ نائب سفير كوريا الشمالية فى الأمم المتحدة الأمين العام للمنظمة الدولية أنطونيو جوتيريس، أن برنامج بيونج يانج للأسلحة النووية لن يخضع مطلقا للتفاوض طالما "استمرت السياسة العدائية والتهديد النووى" من جانب الحكومة الأمريكية.

18 أغسطس: قال رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة، الجنرال جوزيف دانفورد، إن الرد العسكري على أزمة كوريا الشمالية سيكون "مروعا"، لكنه يبقى خيارا مطروحا.

19 أغسطس: أكدت كوريا الشمالية، أن أسلحتها النووية لا تمثل خطرا على أي دولة، ما عدا الولايات المتحدة التي تهدد بتوجيه ضربة عسكرية ضد الشطر الشمالي.

22اغسطس: قال جو يونج تشول مبعوث كوريا الشمالية إلى مؤتمر نزع السلاح النووى إن ترسانة بلاده للردع والدفاع عن النفس لن تُبحث أبدا على طاولة المفاوضات.

22 أغسطس أكد القائم بأعمال سفارة كوريا الشمالية في روسيا أن مخططات ضرب جزر "جوام" الأمريكية جاهزة.

22 أغسطس: رحب وزير الخارجية الأمريكى ريكس تيلرسون أمس الثلاثاء، بما وصفه بضبط النفس الذى أظهرته كوريا الشمالية مؤخرا بشأن برنامجها للأسلحة النووية وقال إنه قد يعنى فتح مسار جديد لحوار محتمل بين واشنطن وبيونج يانج.


مواضيع متعلقة