تكثيف واستنفار أمني بالعاصمة.. وزيارات مفاجئة من مدير الأمن للخدمات

تكثيف واستنفار أمني بالعاصمة.. وزيارات مفاجئة من مدير الأمن للخدمات
- أقسام شرطة
- أمن القاهرة
- الأحكام الجنائية
- الأمن العام
- الإنتشار السريع
- البحث الجنائي
- الخدمات الأمنية
- الخطط الأمنية
- آمن
- أجهزة الأمن
- أقسام شرطة
- أمن القاهرة
- الأحكام الجنائية
- الأمن العام
- الإنتشار السريع
- البحث الجنائي
- الخدمات الأمنية
- الخطط الأمنية
- آمن
- أجهزة الأمن
قام اللواء خالد عبد العال، مساعد الوزير لقطاع أمن القاهرة، بتفقد الخدمات الأمنية بعدد من الميادين والمنشآت الهامة والحيوية والكنائس بكافة قطاعات المديرية منها مناطق عين شمس والمطرية والزاوية الحمراء وميدان الشهيد هشام بركات ومصر الجديدة والمعادي وحلوان ومنشأة ناصر، للتأكد من تطبيق الخطط الأمنية التي تم إعتمادها لتوفير أقصى درجات التأمين و التأكيد على الحفاظ على منطقة خالية في محيط كل كنيسة كحرم آمن لها يمنع تواجد أو مرور أية سيارات أو دراجات بخارية بها.
وإلتقى مدير الأمن بعدد من مسئولي الكنائس الذين قدموا الشكر لوزير الداخلية على ما تقوم به أجهزة الأمن من جهود لتحقيق الأمن والإستقرار وما توليه من إهتمام لتأمين دور العبادة، وخلال الجولة حرص مدير الأمن على مناقشة القوات المكلفة بالتأمين للوقوف على مدى تفهمها لدورها وإلمامهم بالقواعد الخاصة بالتعامل مع كافة المواقف حيث تبين إستيعابهم لدورهم نتيجة للجرعات التدريبية المستمرة التي يتلقونها .
وفي ذات الإطار قام مدير الأمن بتفقد السيارات المستحدثة كدوريات بالأقسام ماركة مرسيدس والتي قامت وزارة الداخلية بدعم أقسام شرطة المديرية بها والمجهزة بأحدث التقنيات للكشف عن السيارات المسروقة ومراقبة الطرق من خلال الكاميرات المثبتة بجسم السيارة والمذودة أيضاً بإمكانية الكشف عن الأحكام الجنائية لتحقيق الإشتباهات الفورية وكذا تم تجهيزها بمكان للإحتجاز يسع عدد من المتهمين وكلف مدير الأمن المستويات القيادية بنشر تلك السيارات في كافة الميادين والمحاور بالعاصمة.
بالإضافة لذلك فقد تم تكليف خبراء المفرقعات بالتمشيط المستمر في محيط المنشآت الهامة ودور العبادة كإجراء إحترازي دوري لتحقيق أعلى درجات التأمين بالإضافة لنشر الأقوال الأمنية وقوات الإنتشار السريع التي تجوب كافة أرجاء العاصمة لتحقيق أعلى درجات التأمين في كافة الشوارع والميادين كما تم تكليف خدمات البحث الجنائي بتوسيع دائرة الإشتباه وضبط كل ما قد يخل بالأمن العام والإستعانة بمنظومة كاميرات المراقبة الموجودة بكافة المحاور والميادين.