بعد 4 سنوات.. أين رافضو فض اعتصام رابعة "المسلح"؟

كتب: عبد الحميد جمعة

بعد 4 سنوات.. أين رافضو فض اعتصام رابعة "المسلح"؟

بعد 4 سنوات.. أين رافضو فض اعتصام رابعة "المسلح"؟

تزامنًا مع ذكرى فض اعتصام رابعة "المسلح"، الذي حدث في 14 أغسطس 2013، واستخدم جماعة الإخوان المسلمين، بعض الأسلحة النارية للاشتباك مع قوات الشرطة، رفض عدد من القيادات السياسية والفنانون وقتها، فض الاعتصام، ومنهم من سافر خارج البلاد ليواصل عمله الهجومي، ومنهم من يعمل حاليًا داخل الدولة.

وترصد "الوطن" أبرز الشخصيات التي عارضت فض اعتصام رابعة العدوية:

أتى على رأس قائمة الرافضين، الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية سابقًا، الذي استقال من منصبه، عقب علمه بفض قوات الأمن لاعتصام رابعة، وشغل البرادعي، آخر منصب لنائب رئيس الجمهورية، واستقال احتجاجا على فض الاعتصام، وسافر إلى النمسا.

أيمن نور: يعتبر "نور" أحد المعارضين لفض اعتصام رابعة العدوية، وقرر الهروب إلى الخارج، حيث سافر إلى بيروت، وأقام بها لمدة عامين، وبعدها سافر إلى تركيا ليواصل هجومه على مصر من خلال قناة الشرق الإخوانية.

أبو الفتوح: ولم يختلف الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، عن سابقيه في معارضتهم لفض اعتصام رابعة، وما زال مستمرًا في رئاسته للحزب.

خالد داوود: وجاء خالد داوود، عضو جبهة الإنقاذ الوطني، ضمن قائمة الرافضين لفض اعتصام رابعة العدوية، وشغل داوود منصب رئيس حزب الدستور سابقًا، ويمارس عمله الآن كمحلل سياسي.

خالد أبو النجا: رفض الفنان خالد أبو النجا، فض اعتصام رابعة العدوية، ورغم رفضه ومعارضته إلا أنه ما زال يمارس عمله داخل مصر دون أي مضايقات.

حمزة نمرة: رفض المطرب حمزة نمرة، فض اعتصام رابعة العدوية، وما زال يمارس عمله هو الآخر إلى الوقت الحالي، وأنتج في الفترة الماضية أغاني متنوعة.


مواضيع متعلقة