واشنطن تسعى لتضييق الخناق على بيونج يانج في قمة "آسيان"

واشنطن تسعى لتضييق الخناق على بيونج يانج في قمة "آسيان"
- أفضل الطرق
- إطلاق صاروخ
- الأمم المتحدة.
- الاتحاد الأوروبي
- الدول الأعضاء
- الدول المشاركة
- الصين وروسيا
- الضوء الأخضر
- آسيان
- أجر
- أفضل الطرق
- إطلاق صاروخ
- الأمم المتحدة.
- الاتحاد الأوروبي
- الدول الأعضاء
- الدول المشاركة
- الصين وروسيا
- الضوء الأخضر
- آسيان
- أجر
يُفتتح خلال عطلة نهاية الأسبوع مؤتمر في مانيلا بشأن الأمن في آسيا تسعى واشنطن من خلاله، إلى حشد "تنديد بصوت واحد" بالبرنامج النووي والبالستي لكوريا الشمالية.
يجتمع وزراء الخارجية لأبرز الدول المشاركة في جهود التصدي للطموحات النووية التي تراود الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، في ما يشكل فرصة نادرة لعقد لقاءات ثنائية حول الازمة.
وتختلف وجهات النظر بين الولايات المتحدة والصين بشأن أفضل الطرق للرد على التجربة الثانية التي أجرتها كوريا الشمالية لإطلاق صاروخ بالستي عابر للقارات التي الأسبوع الماضي، والتي تعزز مخاوف المجتمع الدولي من القوة الضاربة للنظام المنعزل.
ويُتوقع أن يسعى وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، إلى تشديد الضغوط الدبلوماسية على بيونج يانج في مؤتمر مانيلا، وبحسب أحد كبار معاونيه، تعمل واشنطن على فرض حزمة عقوبات بحق بيونج يانج في الأمم المتحدة.
وقالت سوزان ثورنتون، المسؤولة الرفيعة في وزارة الخارجية الأمريكية: "ما نأمله من اجتماع هذه السنة هو تنديد بصوت واحد بالسلوك الاستفزازي لكوريا الشمالية".
ويجمع المنتدى السنوي لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) وزراء خارجية 26 دولة والاتحاد الأوروبي؛ لمناقشة المسائل الأمنية في منطقة آسيا المحيط الهادئ.
يسنتهز المشاركون المناسبة للتعبير عن "القلق الشديد" إزاء التجارب الصاروخية لكوريا الشمالية، بحسب مسودة لقرار رئاسة المنتدى حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منها.