بروفايل: «محمد دحلان».. مفتاح الأزمة

بروفايل: «محمد دحلان».. مفتاح الأزمة
- الأمن القومى
- الأمن الوقائى الفلسطينى
- الاحتلال الإسرائيلى
- الانقسام الفلسطينى
- التربية الرياضية
- الجامعة الإسلامية
- الجانب الفلسطينى
- الرئيس الفلسطينى
- أبومازن
- أثار
- الأمن القومى
- الأمن الوقائى الفلسطينى
- الاحتلال الإسرائيلى
- الانقسام الفلسطينى
- التربية الرياضية
- الجامعة الإسلامية
- الجانب الفلسطينى
- الرئيس الفلسطينى
- أبومازن
- أثار
عبر «الفيديو كونفرانس» ظهر لأول مرة منذ عشر سنوات ذلك القيادى الفتحاوى داخل المجلس التشريعى الفلسطينى بغزة، وبمشاركة عدد من نواب تيار الإصلاح، كان الظهور الأول لمحمد دحلان بذلك المجلس، منذ استقلال «حماس» بقطاع غزة، ساعياً وراء حل الصراع «الفلسطينى - الفلسطينى» الدائر منذ عشر سنوات.
زاد تردد اسم «دحلان» فى الفترة الأخيرة باعتباره «مفتاحاً» لحل أزمة الانقسام (الفلسطينى - الفلسطينى)، خاصة لعلاقته ووجوده كثيراً بـ«القاهرة»، الراعى التاريخى للقضية الفلسطينية، والتى تسعى لرأب الصدع صاحب عمر الـ10 سنوات، منذ أن بدأ الانقسام الفلسطينى.
«أدعو إلى تجاوز كل الخلافات الداخلية وعقد اجتماع قيادى موسع فى القاهرة»، بهذه الكلمات توجه «دحلان» إلى سائر الفصائل الفلسطينية فى جلسة «التشريعى الفلسطينى» لاتخاذ اللازم فى قضية الشعب الداخلية من أجل الاستعداد لمباراة خارجية مع الاحتلال الإسرائيلى، حيث تشارك «القاهرة» فى حل الانقسام كوسيط بين فتح وحماس.
المجهودات التى يبذلها «دحلان» يهددها خلافه مع الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبومازن، نظراً للحرب الدائرة بينهما وعدم اعتباره أحد قيادات الحركة، منذ فصله منها، الصراع الذى زاد بتحرك «دحلان» فى الفترة الأخيرة ممثلاً من الجانب الفلسطينى فى طريق حل الانقسام.
هو «محمد يوسف شاكر دحلان»، من مواليد مخيم خان يونس عام 1961، وهو أصغر إخوته لأب ترك أسرته التى هاجرت من قرية حمامة المهجرة عام 1948 واستقرت فى خان يونس، ليذهب «الوالد» إلى السعودية من أجل العمل، إلى أن يسافر شاباً إلى مصر للالتحاق بكلية التربية الرياضية، وخلال دراسته فى مصر تعرّف على أحد أعضاء «فتح» لينتمى إلى الحركة ويعود إلى القطاع تاركاً الدراسة محاولاً استكمال دراسته فى الجامعة الإسلامية بالقطاع.
شغل منصب رئيس جهاز الأمن الوقائى الفلسطينى بغزة، فضلاً عن تأسيس وقيادة منظمة «شبيبة فتح»، كما كان عضواً باللجنة المركزية لحركة فتح فى مؤتمرها السادس، واستقال دحلان من منصب مستشار الأمن القومى الفلسطينى عام 2007، ليشغل منصب مفوض الإعلام والثقافة فى اللجنة المركزية للحركة الفلسطينية، ولكن تم فصله بعد ذلك من الحركة فى عام 2011 بدعوى تقارير أثارت الشكوك حوله فى قضايا مالية وجنائية.
- الأمن القومى
- الأمن الوقائى الفلسطينى
- الاحتلال الإسرائيلى
- الانقسام الفلسطينى
- التربية الرياضية
- الجامعة الإسلامية
- الجانب الفلسطينى
- الرئيس الفلسطينى
- أبومازن
- أثار
- الأمن القومى
- الأمن الوقائى الفلسطينى
- الاحتلال الإسرائيلى
- الانقسام الفلسطينى
- التربية الرياضية
- الجامعة الإسلامية
- الجانب الفلسطينى
- الرئيس الفلسطينى
- أبومازن
- أثار