تامر حسنى فى ندوة «الوطن»: شعبيتى وراء عرض «تصبح على خير» فى «هوليوود».. والبعض يروج لنفسه بالأكاذيب فى مسألة الإيرادات

تامر حسنى فى ندوة «الوطن»: شعبيتى وراء عرض «تصبح على خير» فى «هوليوود».. والبعض يروج لنفسه بالأكاذيب فى مسألة الإيرادات

تامر حسنى فى ندوة «الوطن»: شعبيتى وراء عرض «تصبح على خير» فى «هوليوود».. والبعض يروج لنفسه بالأكاذيب فى مسألة الإيرادات

حقق فيلم «تصبح على خير» للمطرب تامر حسنى إيرادات تجاوزت 19 مليون جنيه منذ طرحه فى موسم عيد الفطر الماضى، وسط منافسة شرسة فى دور العرض السينمائى مع أفلام لنجوم كبار مثل أحمد السقا ومحمد رمضان ومحمد هنيدى وخالد الصاوى، وتدور فكرة العمل حول مهندس ثرى يدعى «حسام الخديوى» يعانى من بعض المشاكل فى حياته، ما يضطره للهروب لعالم الأحلام من خلال جهاز جديد، وذلك فى إطار من الكوميديا والتشويق.

استضافت «الوطن» النجم تامر حسنى، الذى تحدث عن تفاصيل الفيلم ومشروعاته المقبلة فى مجالى الغناء والسينما، بحضور منتج العمل وليد منصور، والفنان محمود البزاوى، وكشف «تامر» عن سر تأجيل الفيلم 7 سنوات، وشعوره بعد اختياره كأول فيلم مصرى عربى يعرض على مسرح هوليوود، بالإضافة لتفاصيل أغنيته المقبلة مع الشاب خالد، كما تحدث «منصور» عن سر إصراره على المنافسة فى موسم العيد، رغم تحذير المحيطين به، إلى جانب «البزاوى» الذى أفصح عن الأسباب التى دفعته لتقديم القالب الكوميدى.

{long_qoute_1}

■ ما معايير اختيارك لهذا الفيلم خصوصاً أنه تجربتك التاسعة فى السينما؟

- تامر حسنى: فكرة هذا الفيلم عمرها أكثر من 7 سنوات، وقصته كتبها المخرج محمد سامى، وكان يود تقديم مثل هذا الاتجاه، ولكنى لم أكن أعلم حينها، هل أستطيع تقديم هذه النوعية أم لا؟ فكان يحتم علىّ ذلك تقديم أكثر من تجربة لإثبات موهبتى التمثيلية بعيداً عن الغناء، وقدمت مسلسل «آدم» بعدها، وقدمت أغنية «180 درجة» التى اعتمدت على الأداء التمثيلى أكثر من الغناء، وظللت أفكر فى هذه القصة، وذاكرت تفاصيلها جيداً، وأعددت برنامجاً تحضيرياً مكثفاً لها، وكانت بمثابة محطة لنا جميعاً كفريق عمل، لأننا نقدم فيلماً يحمل قصة ومضموناً.

وأنا أول مرة أقدم هذه النوعية بالعمق الموجود فى القصة، واتفقنا على وجود جرعة ضحك، وكنا نعلم جيداً أن الفيلم ليس تجارياً، وبالتالى لم ننتظر كل هذه الإيرادات التى حققها، وأعتبر ما وصلنا إليه كرماً كبيراً من ربنا، والمنتج وليد منصور لم يبخل على الفيلم بأى شىء، وهو منتج صاحب مدرسة جديدة فى الإنتاج السينمائى يتسم بالكرم الشديد، هدفه الصورة والنهوض بالأفلام المصرية والعربية، كما تعاملت مع عدد كبير من المنتجين، وأكن لهم كل الاحترام، ولكن الأمر مختلف بالنسبة لوليد، لأنه فنان أولاً، وخريج معهد فنون مسرحية، وبالتالى يشعر بكل شىء أتناقش معه فيه، خصوصاً فى الأمور الفنية، وأدار المسألة بحرفية شديدة، بالإضافة إلى أنه لم يحدد ميزانية محددة للفيلم وترك الأمر مفتوحاً، حتى لا يقيد سقف طموحاتنا، وقال لى نصاً: «حتى لو مكسبتش هبقى مبسوط بالقيمة اللى قدمناها»، هذا نوع من الفكر لأول مرة أحتك به، وهذا سبب كرم ربنا لنا فى هذا المشروع، وكل الشكر والتقدير أيضاً للفنان محمود البزاوى، فهو إضافة كبيرة للفيلم، وأحب أن أوجه له الشكر من خلال «الوطن».{left_qoute_1}

■ أنتجت لتامر فيلم «أهواك» فى العام قبل الماضى، لماذا لم تنفذ معه مشروع «تصبح على خير» منذ البداية؟

- وليد منصور: تامر وراء اتجاهى للإنتاج السينمائى، فكنا نجلس فى حفلة منذ عامين، وأثناء حديثنا، قال لى فجأة «وليد انت هتنتج»، واندهشت من رأيه عندما نصحنى بالاتجاه للإنتاج السينمائى، وبعد مرور عام أخبرته أننى أنوى إنتاج فيلم بالفعل وبدأت التحضير له، والحقيقة أننى وتامر صديقان منذ 20 عاماً، وتعاملنا على المستوى العملى منذ 14 عاماً، كما أننى نظمت 80% من حفلاته، وبيننا ود وعلاقتنا جيدة، وكل هذا مسئولية، جعلتنى أتردد فى العمل معه خشية ألا أكون على قدر التجربة، خصوصاً أنه يثق فىّ للغاية ولا يسعى للتأكد مما أقوله، وأخذت قراراً بأن أخوض التجربة ولو نجحت سأكرر العمل الثانى معه، وحدثنى عن مشروعه «تصبح على خير»، وذهبنا لمكتب محمد سامى وجلسنا معه من الساعة الواحدة حتى السادسة صباحاً، وبدأنا فوراً التحضير للفيلم من اليوم التالى.

وتدخل تامر حسنى فى الحديث، قائًلا: «بالمناسبة كل المنتجين الذين عُرض عليهم الفيلم تخوفوا من إنتاجه لأن الفيلم ليس تجارياً، كما أنهم اعتادوا على تقديمى أغنيتين فى كل فيلم، وهو من الأشياء التى لا أرغب فيها من الأساس، لأننى أريد أن أمثل وقدمت جرعة تمثيلية كبيرة جداً فى هذا الفيلم، بدليل تقديم ثلاث شخصيات، والصعوبة كانت فى الفصل بينهم، وقدمت تمثيلاً دون غناء لإثبات موهبتى، لأنى بداخلى طاقة لتقديم هذا، حيث لم ينتبه المنتجون لهذه الجزئية بداخلى، رغم أننى أحمل طاقة كبيرة وإصراراً بداخلى على التمثيل، وكان لدىّ طموح على لعب مثل هذه النوعية، حتى أثبت لهم قدراتى وأنجح وأكسر الفكرة التى ترسخت لديهم بأننى ممثل وليس مطرباً فحسب، وسبق قدمت ذلك فى مسلسل «آدم»، ولكنى وجدت أننى فى حاجة لتكرار التجربة، لإثبات ما يشكك فيه الآخرون، وتعمدت تقديمها مرة أخرى، حتى لا يكون هناك مجال للصدفة.

{long_qoute_2}

■ هل تخوفت من عدم تحقيق إيرادات كبيرة فى ظل وجود عدد كبير من المنافسين؟

- وليد منصور: «أنا من جوايا حاسبها صح»، ومدرك جيداً لما سيحققه تامر فى الداخل والخارج، حتى بعدما أخبرنى تامر أن الفيلم لن يحمل الصبغة التجارية التى تتميز بها أفلام العيد عادة، ورغم ذلك صممت على طرحه فى هذا الموسم، لأننى لا أخشى من أى شىء، وخضنا التجربة رغم أن الكثير من أصدقائى نصحونى بعدم المشاركة فى هذا الموسم، ولكنى أصررت على موقفى، لأننا واثقون من أننا نقدم منتجاً فنياً محترماً، وكانت المفاجأة فى الإيرادات التى حققها الفيلم، والتى تخطت حاجز الـ19 مليون جنيه، ولم نعرض الفيلم فى بلد إلا وتم استقبالنا بحفاوة، وكانت ردود الفعل هائلة.

■ خلال الفترة الماضية شاهدنا أعمالك وكان بعضها يتسم بجرعة كوميديا على استحياء تقدمها من فترة لأخرى.. لكن فى هذا الفيلم الأمر كان مختلفاً.. فالدور بأكمله كوميدى.. حدثنا عن هذه التجربة؟

- محمود البزاوى: الكوميديا لم تكن فى حساباتى، فقد ترشحت لتجسيد شخصية، كما حدث فى فيلم «همام فى أمستردام»، ولكن طبيعة شخصية «أبوالنور» أعجبتنى للغاية، كما استمتعت بفكرة «البزاوى» الممثل أمام «تامر» المطرب، كنت سعيداً بوجودنا معاً، وكان ترشيحى من المخرج محمد سامى، ولم أتردد، والأمر كان يعد مغامرة بالنسبة لهم، ولكن أدائى نال إعجاب الناس بفضل الله.{left_qoute_2}

■ العمل به توليفة من النجوم تضم مى عمر ونور ودرة وعمر زهران، كيف جاء ترشيحهم؟

- تامر حسنى: فى البداية القصة تنادى على أصحابها، ومحمد سامى القائد بصفته المخرج، ومن الممكن أن نتشاور جميعاً، وكل منا يطرح اسماً حتى نتخيل ماذا ستنتج الكيمياء التى تجمع الفنانين، خصوصاً أن أدوار الوجه النسائى ليس لها علاقة ببعضها نهائياً، لكن فى النهاية هناك رابط سيجمعهم جميعاً، وكلنا ساهمنا فى الترشيحات، لأننا فى النهاية فريق عمل واحد ويهمنا مصلحة الفيلم، ويبقى الاختيار الأول والأخير للمخرج، فقد سلمنا له قيادة العمل لأنه المسئول.

■ البعض علق بأن المشاهد الأخيرة فى الفيلم ليست منطقية وغير متوقعة؟

- تامر حسنى: من الطبيعى أن يحدث مثل هذا.. لأن الفيلم به جانب فانتازيا، ومن يرى ذلك فهو مخطئ، لأن الفيلم حقق نجاحاً كبيراً وردود فعل جيدة، لو كان العمل كذلك، لما حقق هذا الصدى، والفكرة فى مفاجأة المتلقى نفسه، لأنه كان متخيلاً منذ بداية الفيلم أن أحداثه خيالية، وستنتهى على هذا النهج، والحبكة وتنفيذها كانت جديدة علينا، ولا أظن أن مثل هذه الإيرادات والآراء الجيدة مجاملة، وبفضل الله نال إعجاب المشاهدين، خصوصاً الجزء الثانى من الفيلم، وشاهدت بعض العروض بصحبة الجمهور فى السينما، ولاحظت صمتهم الرهيب وتركيزهم الشديد لمتابعة التفاصيل.

■ كيف كان اللقاء مع «نور» بعد فترة غياب منذ فيلم «سيد العاطفى»؟

- تامر حسنى: فى الحقيقة «نور» من أجمل الشخصيات التى تعاملت معها على الإطلاق كفنانة وصديقة، فهى راقية جداً ومحترمة وتحب عملها وتلتزم به طوال الوقت، ومنذ فيلم «سيد العاطفى» وحتى الآن لم تتغير شخصيتها، كما أكن لها كل الاحترام.

{long_qoute_3}

■ كيف استقبلت دعوة مجلة enigma العالمية لعرض «تصبح على خير» على مسرح هوليوود كأول ممثل مصرى عربى يشارك فى فعالياته؟

- تامر حسنى: العمل سيعرض فى هوليوود فى 9 أغسطس المقبل، كأول فيلم إنتاج عربى مصرى، وحتى الآن لم أستطع التعبير عن سعادتى، وهذا حلم يراود أى فنان أن يكون له بصمة ويخلد بين أساطير العالم كله، ليس فقط بين أساطير هوليوود، بل كأى شخص له تأثير فى مجتمعه وهذا يتوقف على شعبية الفنان فى المنطقة وتأثيره والأرقام التى حققها، لا سيما أنها تجعلك تكتسب الثقة، وهى ما دفعت باسمى إلى هوليوود وتخطت الحدود، وأشارك فى هذه المراسم كأول فنان مصرى عربى.

■ وهل هذه الخطوة غيرت من حساباتك؟

- تامر حسنى: حساباتى طوال الوقت تسير على نهج معين، وهى أن أطور من نفسى باستمرار، كما أستمع بشكل جيد للآراء السلبية فى شخصى، وأحاول أن أتعلم منها، خاصة النقد البناء فقط، وليس التجاوز أو الإهانة ولا ألتفت لأقوال أى شخص يكن بداخله مشاعر الغيظ تجاهى، لخدمة شخص آخر، لكنى أحترم من يكتب عن الأمور الفنية، ولا بد أن أتوقف عنده، لأنه يعبر عن آراء الناس فيجب أن أسمعهم، وكل خطوة إيجابية، تؤكد أننى أسير على الطريق الصحيح.

■ ألم تفكر فى تقديم فيلم غنائى استعراضى بعد نجاحك على مدار 10 سنوات فى السينما؟

- تامر حسنى: بالفعل.. أحلم أن أقدم فيلماً غنائياً استعراضياً، لكنه فى حاجة لإنتاج خاص.. و«المنتج وليد منصور قدها»، وتدور هذه الفكرة فى خاطرى منذ فترة، ولكنها كانت مؤجلة حتى أثبت موهبتى فى التمثيل أولاً، فلا يشترط أن تشارك فى الفيلم منتظراً أغنيتين فقط، أنا ضد هذا المبدأ تماماً.

■ حدثنا عن تحضيرك لشخصية «أبوالنور» وكيف جمعت خيوطها؟.. وهل شاهدت مثلها فى الواقع؟

- محمود البزاوى: المخرج محمد سامى عمل على هذه الفكرة أكثر منى، كما اختار تفاصيل الملابس، لكن تامر هو الذى قام بتمزيق «الفانلة»، ولم أعترض وانبهر المخرج بالفكرة، وطبيعة الأداء كانت تتطلب مثل هذا الشكل، خصوصاً أنى أجسد دور «أبوالنور»، فهو «تمثيل داخل التمثيل»، كما أن سامى اعتاد على التركيز فى مثل هذه التفاصيل فى كل شخصية داخل العمل، لتخرج بأفضل شكل ممكن.

■ ألم تخش بأن يأخذك التمثيل من الغناء بعد تجاربك المتتالية فى الدراما والسينما؟

- تامر حسنى: إطلاقاً.. لأننى لم أجزئ نفسى، حتى منذ بداية ظهورى، وأحمد الله على أن الغناء أو التمثيل يسيران بالتوازى، لكن يظل الرأى فى النهاية للجمهور، أى النوعين يفضلونه فى تامر؟ الغناء أم التمثيل؟.. فى النهاية الاثنان بالنسبة لى مهمان، ومن الوارد أن أقدم أكثر من عمل فى العام الواحد بناءً على الورق، فلو كان جيداً ومحكماً سأنفذه، ولكن إن لم يتوافر «سأجلس فى بيتى»، والدليل أنه يفصل بين «عمر وسلمى 3» و«أهواك» ما يقرب من أربع سنوات، و«تصبح على خير» أعود به بعد غياب استمر عامين، و«آدم» يعتبر أول تجربة لى فى الدراما، بعد 10 سنوات من ظهورى.

■ وهل تلقيت عروضاً بعد الفيلم؟ وهل لديك مشروعات خاصة ستبدأ العمل عليها خلال الفترة المقبلة؟

- تامر حسنى: تلقيت عروضاً كثيرة، وحدثنى أكثر من منتج، ولكن لم أحسم الأمر حتى الآن، لأن الموضوع يتطلب وقتاً.

■ حين تحمست للعمل مع تامر.. ألم يكن لديك مشروعات مكتوبة للتعاون معه؟

- وليد منصور: كان لدىّ مشروعات كثيرة لعدد كبير من المؤلفين، لكن «تصبح على خير» كان أفضلها بالنسبة لتامر فى ذلك الوقت، وحديثى دائماً معه بأن نجاحه يعد نجاحاً لنا كمصريين، لأن له جمهوراً خارج مصر فى الدول العربية، ومن الطبيعى أن الفيلم الأجنبى هو المسيطر هناك، حتى الفيلم الهندى، ولكن الفيلم المصرى يتفوق بوجود تامر حسنى وأحمد حلمى فقط، لأنهما فرسا الرهان للمنتجين، لذا يجب أن تخدم الموضوع بشكل جيد، وتنتقى الورق الذى ستقدمه لتامر، لأنه لن يتنازل فى الخطوات المقبلة عن الورق الجيد.

وتدخل «تامر» فى الحديث، قائلاً: «(تصبح على خير) تخطى إيرادات أفلام أجنبية شهيرة فى بعض البلدان، مثل Spider Man فى العراق.

■ هل لديك الاستعداد لتقديم أفلام بالاشتراك مع نجوم آخرين كبطولة مشتركة؟

- تامر حسنى: «يا ريت الروح دى ترجع تانى».. وعلى استعداد كامل لتنفيذها مع أى نجم، وحين يوجد هذا الورق لن أتردد لحظة.

■ كيف رأيت ظروف المنافسة فى ظل وجود عدد كبير من النجوم فى موسم عيد الفطر؟

- وليد منصور: كنت مطمئناً منذ البداية، لأن أفلام تامر الماضية حققت إيرادات كبيرة، ولم أتخوف من المشاركة وسط هؤلاء النجوم.

وتدخل تامر، قائلاً: «لو حد هيقلق يبقى مش احنا»، فمنذ مشاركتى فى سوق السينما، أحتل المرتبة الأولى فى الإيرادات، وهذا ليس جديداً، لكن للأسف هناك من يروج لنفسه بطريقة خطأ، وللأسف «الناس بتصدق والكلام ببلاش»، وفى السينما أحمد الله أنه أكرمنى دائماً بالمرتبة الأولى.

■ ما الذى تطمح فى تقديمه خلال الفترة المقبلة؟

- تامر حسنى: أشياء كثيرة.. فكل الأشكال التى لم يحالفنى الحظ فى تقديمها، أشعر بداخلى كممثل أننى لدىّ القدرة على تجسيدها، وعلى سبيل المثال «الأكشن».. ولكن ليس بالشكل المعتاد الذى نشاهده، ولى وجهة نظر مختلفة فى تقديمه بطريقة ذكية أكثر من الضرب والتفجير، وعلى استعداد لتقديم أدوار الشر أيضاً، وأعتبره تحدياً كبيراً يتطلب معايير خاصة.

■ ماذا عن مشروعاتك فى مجال الغناء.. خصوصاً بعد تقديم دويتو ناجح مع إليسا؟

- تامر حسنى: أحضر أغنية مع الشاب خالد، وأعتبره أمراً مهماً جداً، خصوصاً حالة الحب التى تجمع الشعبين المصرى والجزائرى، ونحن شعب واحد وأخوة طوال تاريخنا، وما خلفته كرة القدم من شوائب نحاول إصلاحه، ودائماً تسودنا مشاعر الحب والاحترام.. و«يا رب الأغنية تعجبكوا».

 


مواضيع متعلقة