5 أسباب تجعل الإنسان عرضة لـ"لدغ الناموس": أصحاب فصيلة الدم "O" في خطر

5 أسباب تجعل الإنسان عرضة لـ"لدغ الناموس": أصحاب فصيلة الدم "O" في خطر
- أكسيد الكربون
- حرارة الجسم
- طوال القامة
- فصيلة الدم
- لدغات البعوض
- الناموس
- أكسيد الكربون
- حرارة الجسم
- طوال القامة
- فصيلة الدم
- لدغات البعوض
- الناموس
أكدت مجموعة من الأبحاث، أن الناموس "صعب إرضاؤه"، حين يتعلق الأمر باختيار من يلدغه، وأن هناك العديد من الأسباب، تجعل البعوض يستهدف أشخاصا بعينهم دون الآخرين بنسبة 85%، حيث يعتمد الأمر على الجاذبية الشاملة للإنسان تستند إلى أصوله الوراثية، بحسب ما نشره "العربية.نت".
"بكتيريا الجلد".. واحدة من الأسباب التي تجذب الناموس للإنسان، حيث تجذبه عن طريق الرائحة، لذا من الأفضل أن يحافظ الإنسان على رائحته بعيدا عن حس "الناموس"، باستخدام عطر قوي طارد، وارتداء ملابس مصنوعة من أقمشة منسوجة بإحكام.
وتلعب "فصيلة الدم"، دورا كبيرا في جذب الناموس، الذي يفضل فصيلة الدم O، فهو يتذوق دم الإنسان قبل لدغه، لاختيار ضحاياه بسهولة.
وينجذب الناموس إلى ثاني أكسيد الكربون، حيث إن لديه مستقبلات متخصصة يمكنها الكشف عن مصدر ثاني أكسيد الكربون من على بعد 50 مترا، لذلك فإن الإنسان الذي ينتج كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون، أكثر عرضة للدغ الباعوض، وتشير الأدلة إلى أن الأشخاص الذين هم أكبر في الحجم، مثل طوال القامة أو زائدي الوزن، ينتجون المزيد من ثاني أكسيد الكربون، إضافة إلى حرارة الجسم التي تساعد الناموس على لدغ الإنسان.
وأظهرت دراسة سودانية، أن الحوامل قد يتعرضن لضعف لدغات البعوض، مقارنة بغير الحوامل، وهو الأمر الذي أرجعه الباحثون، إلى مواد محددة مرتبطة بالحمل، تنطلق مع التنفس والبشرة، فيما يجذب العرق الناموس، وإضافة إلى ذلك، اكتشف الباحثون أن العرق الذي يبقى على الجسم يوما أو يومين يكون أكثر جذبا للبعوض.