معركة أسعار الأدوية

معركة أسعار الأدوية
- أسعار الوقود
- أمين عام
- الأدوية المحلية
- الأسبوع الماضى
- الدكتور أحمد فاروق
- الشارع المصرى
- الشهر المقبل
- العام الحالى
- تسعير الأدوية
- أجنبية
- أسعار الوقود
- أمين عام
- الأدوية المحلية
- الأسبوع الماضى
- الدكتور أحمد فاروق
- الشارع المصرى
- الشهر المقبل
- العام الحالى
- تسعير الأدوية
- أجنبية
تفكر بعض شركات الأدوية فى مطالبة وزارة الصحة بتحريك مجموعة دوائية جديدة بداية من الشهر المقبل، بسبب استخدام سيارات نقل كبيرة لنقل الأدوية، بجانب سيارات مندوبى المبيعات والدعاية مما سيكبد الشركات خسائر نتيجة زيادة أسعار الوقود.
الزيادات السابقة
وزارة الصحة وافقت على زيادة الأدوية مرتين خلال شهرى مايو عام 2016، ويناير 2017، بعد مطالب عديدة من الشركات، وشملت الزيادة الأولى للأدوية تحريك جميع المستحضرات التى يقل سعرها عن 30 جنيهاً بنسبة%20.
تضمنت الزيادة الثانية التى أقرتها الحكومة بعد قرار تعويم الجنيه، تحريك من الأدوية المحلية و من الأجنبية بنسب تتراوح بين 30 و%50.
الحكومة
وزارة الصحة تعكف حالياً على مراجعة أسعار جميع الأدوية المسجلة، التى يبلغ عددها نحو 12 ألف صنف، فى ظل تأكيدات الدكتور أحمد عماد الدين، وزير الصحة، الأسبوع الماضى، أن الحكومة لن ترفع أسعار الأدوية العام الحالى نهائياً.
وزير الصحة أكد أن عمل لجنة تسعير الأدوية من الممكن أن تنخفض أسعار بعض الأدوية إذا تبين تسعيرها بقيمة أعلى من التكلفة بنسبة كبيرة.
شركات الأدوية
ستطلب الشركات من الحكومة أن تتحمل الزيادة فى التكاليف الناتجة عن زيادة أسعار الوقود، خاصة أن الشارع المصرى غير مهيأ لإجراء أى زيادة جديدة فى أسعار الأدوية خلال الفترة الحالية.
1400
مستحضر دوائى تسعى وزارة الصحة لزيادة أسعارها حسب تصريحات الدكتور أحمد فاروق، أمين عام نقابة الصيادلة.