"مياه القليوبية" تكرم حفظة القرآن الكريم

"مياه القليوبية" تكرم حفظة القرآن الكريم
- إدارة الشركة
- الدكتور محمد
- الصرف الصحي
- العضو المنتدب
- القرآن الكريم
- القناطر الخيرية
- المركز الثالث
- المسابقة الدينية
- المهندس مصطفى مجاهد
- الموارد البشرية
- إدارة الشركة
- الدكتور محمد
- الصرف الصحي
- العضو المنتدب
- القرآن الكريم
- القناطر الخيرية
- المركز الثالث
- المسابقة الدينية
- المهندس مصطفى مجاهد
- الموارد البشرية
نظمت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بقيادة المهندس مصطفى مجاهد العضو المنتدب ورئيس مجلس إدارة الشركة، والعميد علاء سالم رئيس قطاع الموارد البشرية بالشركة، المسابقة الدينية الكبرى لحفظة القرآن الكريم من بين العاملين بالشركة، تشجيعا للعاملين على حفظ كتاب الله والتمسك بنواهيه وأوامره.
وأكد العميد علاء سالم، أن الشركة أطلقت مسابقة دينية في حفظ القرآن الكريم للعاملين، وذلك بمناسبة شهر رمضان الكريم، ويتنافس المشاركون في حفظ خمسة أجزاء، وربع، وخمسة عشر جزء، والقرآن كاملا.
وأشرف على المسابقة واختار الفائزين الدكتور محمد نصار وكيل مديرية الأوقاف بالقليوبية، والتي أقيمت اليوم، في مدينة القناطر الخيرية عقب حفل الإفطار السنوي للعاملين بالشركة.
كما أشرف على المسابقة كلا من: "حسام الصادق وفاطمة خربوش مديري عموم الموارد البشرية بالشركة وحسام الدين محمود من إدارة التأمينات".
وأسفرت المسابقة والتي شارك فيها 15 من العاملين وفاز بالمراكز الثلاثة الأولى بحفظ القرآن الكريم كاملا الكيميائي مصطفى عزت مصطفى والمهندس سيد أحمد بدوي وإبراهيم عبدالعظيم عبدالرحمن، كما فاز بالمركز الثاني بحفظ نصف القرآن الكريم أحمد أبوالزيد عامر، ومهندسة ابتسام محمد رفعت، كما فاز بالمركز الثالث بحفظ خمس أجزاء من القرآن الكريم عادل محمد السيد، وهشام حسن محمد.
ومن جانبه، قدم المهندس مصطفى مجاهد رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالقليوبية، التهاني للفائزين ثم سلمهم شهادات تقدير ومبالغ مالية للفائزين في المسابقة، عبارة عن 1000 جنيه وفاز بها ثلاثة للفائزين بحفظ القرآن الكريم كاملا، و800 جنيه لاثنين من الفائزين في حفظ نصف القرآن، و600 جنيه للفائزين بحفظ خمسة أجزاء من القرآن الكريم.
وأكد مجاهد، في ختام الاحتفال أن هذه الاحتفالية تأتي لترسيخ تقليدا سنويا ولفتة تقديرية من الشركة لحفظ القرآن الكريم، وكذلك لتحقيق التواصل الحضاري والثقافي والفكري بعيدا عن العصبية والتشدد، مؤكدا على استمرار تلك المناسبة في الأعوام القادمة.