«استراتيجية 2030»: تحديث نظم القبول بالجامعات سبيلًا لإصلاح التعليم

«استراتيجية 2030»: تحديث نظم القبول بالجامعات سبيلًا لإصلاح التعليم
- أعضاء هيئات التدريس
- البحث العلمى
- التعليم العالى
- العملية التعليمية
- اللغات الأجنبية
- المراكز البحثية
- سوق العمل
- فى مصر
- أبحاث
- أعضاء هيئات التدريس
- البحث العلمى
- التعليم العالى
- العملية التعليمية
- اللغات الأجنبية
- المراكز البحثية
- سوق العمل
- فى مصر
- أبحاث
حددت خطة مصر 2030، التى وضعتها الحكومة قبل شهور، التحديات التى تواجه العملية التعليمية فى مصر، والأهداف المرجو تحقيقها حتى عام 2030.
من التحديات التى رصدتها «الخطة» التى تواجه التعليم العالي، القصور الملحوظ فى رصد مؤشرات وإحصاءات سوق العمل والتعليم، وضَعف القدرة الاستيعابية لمؤسسات التعليم العالى الحالية، وعدم إتقان اللغات الأجنبية لبعض المعلمين والطلاب، إلى جانب غياب سياسة واضحة لتسويق نتائج البحث العلمى، واعتماد معيار الدرجات كمعيار وحيد للقبول، وضعف الروابط بين مؤسسات التعليم العالى وسوق العمل، إلى جانب غياب سياسة للمتابعة والتواصل مع الخريجين، وضَعف المراكز البحثية الحالية واعتمادها على أعضاء هيئات التدريس، وانخفاض نسبة الأبحاث المنشورة فى دوريات عالمية متميزة، بجانب انخفاض نسبة الأبحاث المنشورة فى دوريات عالمية متميزة.
ووضعت الخطة، تصورًا لتذليل المعوقات التى تواجهه، عبر التوسع فى إنشاء مؤسسات التعليم العالى وفتح الباب لمشاركة القطاع الخاص والأهلى، وبناء كوادر تدريبية متميزة، بالإضافة لتحسين الجودة بمؤسسات التعليم العالي، وتفعيل دور مراكز البحوث بالجامعات، وربط الخريجين بمؤسسات التوظيف داخل سوق العمل محليًا وإقليميًا ودوليًا، إلى جانب تطبيق نظام معدلات الشهادات المصرية والإعتراف بالشهادات العليا، وتطوير المناهج الدراسية، وتحديث نظم للقبول بالجامعات، وتطبيق نظام للجودة بالمؤسسات التعليمية العليا.