الأثر الروسي يصل جزر "سيشل" ويعرج على الإمارات

الأثر الروسي يصل جزر "سيشل" ويعرج على الإمارات
- اتهامات ا
- الإدارة المدنية
- الاستخبارات الروسية
- الانتخابات الأمريكية
- البيت الأبيض
- الخدمات اللوجستية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اتهامات ا
- الإدارة المدنية
- الاستخبارات الروسية
- الانتخابات الأمريكية
- البيت الأبيض
- الخدمات اللوجستية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
زعمت صحيفة "Washington Post" أن إيريك برنس مؤسس شركة بلاك ووتر عقد بوساطة إماراتية في يناير الماضي لقاء سريا مع "مقرب من الرئيس الروسي" بهدف إقامة قناة اتصال بين واشنطن وموسكو، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم".
وادعت الصحيفة الأمريكية أن ما نشرته بهذا الخصوص نقلته عن مسؤولين أمريكيين وأوروبيين وعرب، إلا أنه يأتي في إطار حملة متواصلة لتشويه سمعة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من خلال الإصرار على وجود "اتصالات" له مع روسيا.
وتقول الصحيفة في هذا الشأن إن "الاجتماع عقد في 11 يناير، قبل 9 أيام من حفل تنصيب (الرئيس دونالد ترامب) في جزر سيشل".
ولفتت صحيفة "Washington Post" إلى أنه على الرغم من أن مؤسس شركة بلاك ووتر العسكرية الخاصة لم يؤد أي دور رسمي أثناء فترة حملة ترامب الانتخابية وفي فترة فريقه الانتقالية لكنه قدم نفسه للممثلين الرفيعين من الإمارات الذين نظموا لقاءه بـ"شخصية مقربة من بوتين" على أنه "ممثل غير رسمي لترامب".
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين أن مكتب التحقيقات الفيدرالي ينظر إلى لقاء سيشل على أنه جزء من تحقيقات موسعة عن تدخل روسي (مزعوم) في الانتخابات الأمريكية 2016، لكن على الرغم من كل ذلك رفض مكتب التحقيقات الفدرالي التعليق على هذا الأمر.
بلاك ووتر كانت تأسست عام 1996 كشركة عسكرية أمريكية خاصة، وأصبحت من حيث الجوهر، جيشا يقدر تعداده بعدة آلاف، وتولى موظفو الشركة حماية رئيس الإدارة المدنية في العراق، وفي عام 2009 غادر إيريك برنس منصب مدير عام بلاك ووتر، وتغير اسمها منذ ذلك الحين إلى " Xe" كما استخدمت تسمية أخرى هي "U.S. Training Center"، وباتت تسمى "Academi" منذ عام 2011.
في الوقت الراهن يعد إيريك برنس رئيسا لشركة "Frontier Services Group" ومقرها هونغ كونع، ويشمل نشاطها مجال الطيران والخدمات اللوجستية، وهي متخصصة في نقل البضائع إلى إفريقيا ومناطق أخرى، كما تجري الشركة عمليات إجلاء من مناطق النزاع شديدة الخطورة.
يذكر أن مدير "FBI " جيمس كومي كان قد أكد في وقت سابق أن مكتب التحقيقات الفدرالي يحقق في "التدخل الروسي" في انتخابات الولايات المتحدة وبشأن "اتصالات حملة ترامب الانتخابية بروسيا ".
بالمقابل نفت روسيا مرارا وتكرارا اتهامات الأجهزة الاستخباراتية الأمريكية بشأن محاولة التأثير على الانتخابات الأمريكية، كما أن تسريبات وسائل الإعلام عن أن ممثلي حملة ترامب الانتخابية كانوا على اتصال متواصل بالاستخبارات الروسية وصفها الكرملين بأنها لا تستند إلى وقائع، ونفاها أيضا البيت الأبيض.
- اتهامات ا
- الإدارة المدنية
- الاستخبارات الروسية
- الانتخابات الأمريكية
- البيت الأبيض
- الخدمات اللوجستية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- اتهامات ا
- الإدارة المدنية
- الاستخبارات الروسية
- الانتخابات الأمريكية
- البيت الأبيض
- الخدمات اللوجستية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الروسي
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة