"أبو لقلاق": الطاقة التي ينتجها كيلو جرام من اليورانيوم تعادل مئة ألف برميل بترول

"أبو لقلاق": الطاقة التي ينتجها كيلو جرام من اليورانيوم تعادل مئة ألف برميل بترول
- أرض الواقع
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- الطاقة الكهربائية
- الطاقة النووية
- القيادة السياسية
- المشروعات التنموية
- المشروعات القومية
- النيل للإعلام
- جامعة ستانفور
- آفاق
- أرض الواقع
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- الطاقة الكهربائية
- الطاقة النووية
- القيادة السياسية
- المشروعات التنموية
- المشروعات القومية
- النيل للإعلام
- جامعة ستانفور
- آفاق
قال الدكتور مفتاح عوض موسى، مراجع أبو لقلاق الباحث في المناجم وصناعات التعدين بجامعة ستانفورد الأمريكية، إن الطاقة التي ينتجها كيلو جرام واحد من اليورانيوم، تعادل ما ينتجه مئة ألف برميل من البترول، وأن سعر كيلوات الكهرباء المنتج من الطاقة النووية، يعادل نحو قرش واحد، وفق الإحصائيات الدولية في دولة مثل كوريا الجنوبية.
جاء ذلك، اليوم، بقاعة المؤتمرات بالمعهد التكنولوجي العالي بمطروح، خلال الندوة التي نظمها مركز النيل للإعلام، تحت عنوان "مشروع الضبعة النووي ومستقبل مطروح"، كأحد المشروعات التنموية التي تخطو بها الدولة نحو آفاق أفضل لمستقبل مصر، وكيف ستستفيد مصر من المشروع، وما يحققه من طموحات خلال الفترة القادمة، بحضور الدكتور مفتاح عوض موسى مراجع أبو لقلاق الباحث في المناجم، وصناعات التعدين بجامعة ستانفورد الأمريكية، وصلاح هزاع، الباحث في الإعلام.
وشرح الدكتور أبو لقلاق، أنواع ومصادر الطاقة، وأهمية دخول عصر الاستخدام السلمي للطاقة النووية، كما تناول التعريف بمشروع الطاقة النووية بالضبعة، والمراحل التاريخية التي مر بها، وصولًا إلى مرحلة التنفيذ على أرض الواقع، وأثر ذلك في عملية التنمية بصفة عامة، وتنمية محافظة مطروح بصفة خاصة، لتكون الضبعة ضمن أهم المدن المنتجة للطاقة في العالم، موضحا تميز الطاقة النووية من حيث الإنتاج والاستهلاك، عن غيرها من مصادر الطاقة.
وأوضح "أبو لقلاق" أثر توفر الطاقة الكهربائية، من مفاعل الضبعة النووي، في إقامة مشروعات ضخمة صناعية وزراعية، كانت مؤجلة بسبب عدم توافر الطاقة اللازمة لها، بما يفتح فرص عمل واسعة، ومتنوعة أمام شباب مطروح.
ومن جانبه أكد صلاح هزاع الباحث في الإعلام، مكانة مصر وعظمتها عبر التاريخ، والإرادة الحالية لدى القيادة السياسية ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي لاستعادة مصر لمكانتها، على المستوى الإقليمي والدولي، مُنبها بضرورة الحشد الجماهيري الداعم للمشروعات القومية، التي تنفذها الدولة، وحرص كل مواطن على تلقي المعلومات، الأخبار من مصادر موثوق بها، وعدم الانصياع للدعايات المضادة لمصر ومشروعاتها القومية، والتي تقف وراءها دول معادية، وتنظيمات عميلة، التي تعتمد على أساليب إطلاق الشائعات، والأكاذيب، لتضليل الرأي العام وإحباط معنوياته.
وأوضح هزاع، أن دور الشباب يكمن في ذلك، في المشاركة الفعلية في إنجاح المشروعات القومية، بالتسلح بالوعي والعلم والمعرفة، والتأهيل الكافي لسوق العمل.
- أرض الواقع
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- الطاقة الكهربائية
- الطاقة النووية
- القيادة السياسية
- المشروعات التنموية
- المشروعات القومية
- النيل للإعلام
- جامعة ستانفور
- آفاق
- أرض الواقع
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- الطاقة الكهربائية
- الطاقة النووية
- القيادة السياسية
- المشروعات التنموية
- المشروعات القومية
- النيل للإعلام
- جامعة ستانفور
- آفاق