أحمد سعيد: سامح شكري قبل منصب وزير الخارجية في توقيت صعب

أحمد سعيد: سامح شكري قبل منصب وزير الخارجية في توقيت صعب
- الحرب الباردة
- الدكتور أحمد سعيد
- الدور التشريعى
- الساحة الدولية
- السلطة التشريعية
- السياسة الخارجية
- العلاقات الخارجية
- ثورة الاتصالات
- رئيس اللجنة
- إخوان
- الحرب الباردة
- الدكتور أحمد سعيد
- الدور التشريعى
- الساحة الدولية
- السلطة التشريعية
- السياسة الخارجية
- العلاقات الخارجية
- ثورة الاتصالات
- رئيس اللجنة
- إخوان
قال الدكتور أحمد سعيد، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إنه بعد انتهاء الحرب الباردة، ظلت الفكرة المسيطرة حينئذ أن الفاعل الرئيسي في العلاقات الخارجية هي الدولة، وظل الدور التشريعي نحو ذلك الأمر ضعيف جداً، ولكن تغيرت الأمور بعد ثورة الاتصالات، وجعلت هناك فاعلين جدد على الساحة الدولية، وهي البرلمانات.
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب المنعقدة الآن بحضور وزير الخارجية سامح شكري. وأضاف، أنه قد أصبح التعاون بين البرلمانات في مجالات مثل الطاقة والبيئة والاقتصاد قائما، و قد تنامى دور البرلمانات في السياسة الخارجية، متابعاً، : "وبعد 30 يونيه، شهدت مصر مرحلة لم تشهدها من قبل، كانت مرحلة عصيبة واجهنا فيها تحديات خارجية، ومن وجهة نظر الناس كانت الثورة على الإخوان، لكنها من وجهة نظري كانت ضد أيدولوجية الإرهاب".
وأشار رئيس اللجنة، إلى أن سامح شكري، قبل المنصب في توقيت صعب، وكانت له مواقف شجاعة، وجاء لتفعيل التواصل بين البرلمان والسلطة التشريعية، ولبحث آخر التطورات حول السياسة الخارجية الدولية.