أزمة السكر وارتفاع الأسعار أطاحت بـ"محمد علي مصيلحي"

أزمة السكر وارتفاع الأسعار أطاحت بـ"محمد علي مصيلحي"
- ارتفاع الأسعار
- السلع التموينية
- الغرف التجارية
- خالد حنفي
- ركود الأسواق
- شعبة الملابس
- لقطاع الخاص
- محمد علي
- وزير التموين
- أزمة
- ارتفاع الأسعار
- السلع التموينية
- الغرف التجارية
- خالد حنفي
- ركود الأسواق
- شعبة الملابس
- لقطاع الخاص
- محمد علي
- وزير التموين
- أزمة
برغم مرور 5 أشهر فقط على تعيينه وزيرا للتموين، خلفا لسلفه المستقيل خالد حنفي، جاءت عاصفة "ارتفاع الأسعار"، لتطيح بمحمد علي مصيلحي من منصب وزير التموين، حيث فشل الوزير في السيطرة على مؤشر الأسعار خلال الأشهر الماضية، بالإضافة لاتجاهه لتحريك سعر السلع التموينية وعلى رأسها "السكر" لمدة 3 مرات في 4 أشهر، حتى وصل لسعر 8 جنيهُات للكيلو.
وجاءت أزمة نقص السكر، التي امتدت لمدة 3 أشهر من سبتمبر وحتى ديسمبر، لتكون أحد الأسباب الرئيسية لرحيله، حيث حمل الوزير الأزمة برمتها للقطاع الخاص، مؤكدًا أن القطاع توقف عن استيراد السكر.
الأزمة الثالثة لمصيلحي كانت خلافه، مع تجار شعبة الملابس بالغرف التجارية بسبب تأخر الوزارة في اعتماد قرار تطبيق الأوكازيون الشتوي، رغم مطالبات التجار بتطبيقه مبكرًا وتحديدًا منذ بداية يناير بسبب ركود الأسواق.