300 طفل و13 فتاة معتقلين في السجون الإسرائيلية

300 طفل و13 فتاة معتقلين في السجون الإسرائيلية
- إلقاء الحجارة
- اعتقال الأطفال
- الأطفال المعتقلين
- الحوادث الإرهابية
- السجون الإسرائيلية
- السلطة الفلسطينية
- السن القانونية
- الضفة الغربية
- حقوق الإنسان
- أحداث
- إلقاء الحجارة
- اعتقال الأطفال
- الأطفال المعتقلين
- الحوادث الإرهابية
- السجون الإسرائيلية
- السلطة الفلسطينية
- السن القانونية
- الضفة الغربية
- حقوق الإنسان
- أحداث
قال عدد من الهيئات بمجال حقوق الإنسان، إن هناك زيادة في أعداد الأطفال الفلسطينيين المعتقلين في السجون الإسرائيلية في السنة الأخيرة، صاحبها سوء معاملة لهم، وأوضح قدروة فارس رئيس نادي الأسير الفلسطيني "اللافت في العام 2016 أن هناك ارتفاعا في حالات اعتقال الأطفال إضافة إلى تحويل عدد منهم إلى الاعتقال الإداري".
وأضاف "نحن حينما نتحدث عن أطفال نتحدث عن أعمار 11 و12 و13 و15 سنة إلى 18 سنة ولكن الغالبية هم من أعمار 13 و14 و15"، مشيرا إلى أن هناك سياسة إسرائيلية واضحة لإرهاب الأطفال سواء كان ذلك من حيث عدد حالات الاعتقال المرتفع أو الأحكام العالية التي يتم الحكم بها على عدد منهم.
وأشارت الإحصائيات الفلسطينية إلى أن ارتفاع عدد الأطفال المعتقلين في السجون الإسرائيلية قد بلغ المعدل الشهري احتجاز 420 طفلا خلال العام 2016 مقارنة مع 220 طفلا في العام 2015، حيث قالت متحدثة عسكرية إسرائيلية إن فلسطينيين دون السن القانونية شاركوا في مئات من "الحوادث الإرهابية"، في الضفة الغربية العام الأخير من عمليات طعن إلى إلقاء الحجارة والقنابل الحارقة.
وأضافت الاحصئيات أن الجيش قد أخذ عدة خطوات لتقليل هذه الظاهرة منها استدعاء أهالي الأطفال المشاركين في الأحداث ومناقشتهم، وإحالة بعض الحالات إلى السلطة الفلسطينية والاعتقال إذا اقتضت الضرورة، وأوضحت إحصائية رسمية إسرائيلية إلى أن عدد المعتقلين من الأطفال في 2015 بلغ 190 قاصرا وارتفع العدد إلى 226 قاصرا في 2016، وفقا لما ذكرت وكالة "رويترز"، فيما أشارت أحدث الإحصائيات الفلسطينية إلى أن هناك ما يقارب من 300 طفل بينهم 13 فتاة في السجون الإسرائيلية.