«الصحة»: تسعير الدواء و«النواقص» تستنزف «عماد الدين»
«الصحة»: تسعير الدواء و«النواقص» تستنزف «عماد الدين»
- إشارة البدء
- الأدوية المحلية
- الأدوية المستوردة
- الأمراض المزمنة
- الكبد الوبائى
- المستلزمات الطبية
- النقابات الفرعية
- النقابة العامة
- رفع أسعار
- أزمات الصحة
- إشارة البدء
- الأدوية المحلية
- الأدوية المستوردة
- الأمراض المزمنة
- الكبد الوبائى
- المستلزمات الطبية
- النقابات الفرعية
- النقابة العامة
- رفع أسعار
- أزمات الصحة
«لا جديد»، شعار رفعه الدكتور أحمد عماد الدين، وزير الصحة، مؤخراً، فقد واصل اجتماعاته وجولاته الميدانية، بنفس المعدل، وإن زادت قليلاً نظراً لأزمات الصحة من تفاقم «نواقص الدواء» ونقص المستلزمات الطبية والمحاليل الطبية والدعامات الدوائية.
وشهدت نشاطات الوزير، خلال يناير، اجتماعات لبحث أزمة اختفاء الأدوية والمفاوضات مع شركات الأدوية لرفع الأسعار وإعداد التسعيرة الجديدة، التى انتهت بإعلان الوزير فى مؤتمر صحفى (12 يناير الحالى) رفع أسعار 15% من إنتاج شركات الأدوية المحلية و20% من الأدوية المستوردة، بإجمالى 3010 أصناف، تعادل 22% من الأدوية المتداولة، ورفع أسعار 4.7% من إجمالى أدوية الأمراض المزمنة المتداولة، وتفقد الوزير فى ذلك اليوم مستشفى أسوان للوقوف على تطويره.
وعقد الوزير اجتماعات شبه يومية مع إدارة الصيدلة، بعد قرار رفع أسعار الأدوية لمتابعة تسليم إخطارات التسعير الجديدة للشركات للبدء فى توفير العقاقير، كما افتتح فى يناير مستشفى أورام الإسماعيلية ومستشفى هليوبوليس بعد تطويرهما، وتفقد خلال حضوره مؤتمر الشباب مستشفى أسوان العام، بعد انتهاء تطويره تمهيداً لافتتاحه.
وأطلق «عماد الدين» إشارة البدء للمسح الصحى الشامل لفيروس الكبد الوبائى «سى» فى المنيا معلناً اقتراب الوزارة من علاج مليون مريض بفيروس الكبد الوبائى سى.
كما تفقد تطويرات مستشفى ملوى بتكلفة 127 مليون جنيه، واتخذ عدة قرارات مؤخراً منها تعديل شروط تراخيص الصيدليات، وإلغاء القرار 200 لسنة 2012 المنظم لشروط الترخيص.
كما ألغى بند موافقة النقابات الفرعية للصيادلة على الاسم التجارى للصيدلية مشترطاً فقط شهادة من النقابة العامة أن الصيدلى مقيد بجداولها.
