فائزون بـ«نوبل» يطالبون بإطلاق سراح أدباء أتراك

فائزون بـ«نوبل» يطالبون بإطلاق سراح أدباء أتراك
- إطلاق سراح
- الإدارات الحكومية
- الجيش التركى
- الحكومة التركية
- السلطات التركية
- القبض على
- بالولايات المتحدة
- جهاز الشرطة
- حرية التعبير
- أتراك
- إطلاق سراح
- الإدارات الحكومية
- الجيش التركى
- الحكومة التركية
- السلطات التركية
- القبض على
- بالولايات المتحدة
- جهاز الشرطة
- حرية التعبير
- أتراك
أصدر أدباء حائزون على جائزة «نوبل»، وغيرهم، رسالة تضامن مع زملائهم الأتراك الذين أودعوا السجون، فى إطار ما أطلقوا عليه «حملة جائرة» على حرية التعبير، إذ يوجد نحو 150 كاتباً وصحفياً فى سجون تركيا، معظمهم سُجن خلال إطلاق السلطات التركية حملة واسعة النطاق على الشبكة المرتبطة برجل الدين المقيم بالولايات المتحدة، فتح الله كولن، المتهم من قِبَل الحكومة التركية بأنه يقف وراء محاولة الانقلاب الفاشلة فى يوليو الماضى، وتوسّعت الحملة الجائرة للاعتقالات فى وقت لاحق، لتشمل معارضين آخرين.
وتعهّد حائزون على جائزة «نوبل» فى الأدب، بينهم الروائية النمساوية الفريدى يلينيك والروائى الجنوب أفريقى جون ماكسويل كويتزى، وغيرهما من الكتّاب البارزين، أمس، بعدم التزام الصمت وقت انتهاك حقوق الكتاب الأتراك، داعين إلى أنه يجب أن يكون كتاب تركيا قادرين على التحدّث والانتقاد والاحتجاج، دون خوف من الانتقام منهم، وفقاً للبيان الصادر عنهم، بالتزامن مع اختتام «نادى القلم الدولى». كانت تركيا قامت بتطهير جهاز الشرطة بعد أن ألقت القبض على آلاف الجنود فى أعقاب محاولة الانقلاب الفاشلة، وقالت إنها قد تعيد النظر فى علاقاتها بالولايات المتحدة، ما لم تسلمها «كولن»، الذى تتهمه «أنقرة» بتدبير محاولة الانقلاب. واعتُقل نحو 20 ألفاً من أعضاء الشرطة والإدارات الحكومية والقضاء والجيش التركى، أو على الأقل تم وقفهم عن العمل منذ محاولة الانقلاب الفاشل.