مخرج «الأب الروحى»: المسلسل ملحمة درامية.. والحلقات المقبلة ستشهد موت عدد كبير من الأبطال الرئيسيين

مخرج «الأب الروحى»: المسلسل ملحمة درامية.. والحلقات المقبلة ستشهد موت عدد كبير من الأبطال الرئيسيين
- أحداث المسلسل
- أحمد عبدالعزيز
- أحمد فلوكس
- الأب الروحى
- الجزء الثانى
- الحلقات الأولى
- بيتر ميمى
- تجارة السلاح
- حلقات مسلسل
- دار الأيتام
- أحداث المسلسل
- أحمد عبدالعزيز
- أحمد فلوكس
- الأب الروحى
- الجزء الثانى
- الحلقات الأولى
- بيتر ميمى
- تجارة السلاح
- حلقات مسلسل
- دار الأيتام
تواصل قناة dmc العرض الحصرى لحلقات مسلسل «الأب الروحى» للنجم محمود حميدة، الذى ينتمى لنوعية مسلسلات الـ60 حلقة، ويشارك فى بطولته نخبة من الفنانين من بينهم سوسن بدر، وأحمد فلوكس، وأحمد عبدالعزيز، وميريهان حسين، ومى سليم، ولطفى لبيب، وعدد من الوجوه الشابة.
وقال المخرج بيتر ميمى، إن العمل عبارة عن ملحمة درامية عددها 500 حلقة على خمسة أجزاء كل منها 60 حلقة، بمعدل جزء كل عام، وهذا المشروع كان هدفه أن شركة فنون مصر ترغب فى تصعيد وجوه جديدة، وكما شاهدنا فى الحلقات الأولى ظهر عدد كبير من الشباب وكانوا موفقين بنسبة كبيرة، لافتاً إلى أنه بدأ التحضير للعمل منذ فبراير الماضى من خلال كتابة الشخصيات والاتفاق على التفاصيل الأولية، وبدأ التحضير الرسمى من مايو والتصوير من أغسطس 2016 حتى يناير الحالى.
وأضاف «ميمى» لـ«الوطن»: «تدور أحداث المسلسل حول تجارة السلاح، لعائلة ضخمة جداً مادياً واجتماعياً، فى إطار تشويقى، واتضح ذلك من شكل اللبس والبيوت، حتى شكل الحارة نفسها، ودار الأيتام فى النوبة له وجه مختلف، ومن أول جلسة لى مع حسين عسر مدير التصوير، ومونيا فتح الباب، مصممة الأزياء، وهشام فتحى مهندس الديكور، بدأنا نضع شكل ديكورات عامة وألوان وحتى اختيار ألوان الحيط، سواء التى نبنيها أو نؤجرها حتى يكون هناك عمق فى الصورة ليخرج الموضوع بشكل مختلف بعيداً عما تم تقديمه من قبل». وتابع: «لدينا 3 حلقات تم تقديمها فى عام 1970، بممثلين مختلفين أولاها الحلقة الثامنة، موزعة على العمل ككل، وكان مدير التصوير يستخدم الإضاءة الطبيعية، واتفقنا مع الفنانين على أن يحرصوا على الظهور بشكل مختلف لم يقدموه فى أى عمل آخر، أغلب أماكن التصوير كانت ديكورات مبنية والتصوير فى النوبة وأغلب مشاهد الصعيد ديكورات».
وأوضح أن العمل مأخوذة فكرته العامة من the god father، بشكل مصرى ملحمى، يتمثل فى صراع عائلات وكرسى وأموال وصراع اجتماعى، والمؤلف كتب تفاصيل اجتماعية وإنسانية متعلقة بحياة المصريين، مؤكداً أن المسلسل يشهد مفاجأة فى كل حلقة، مضيفاً: «معندناش غالى بمعنى أن المشاهد سيجد أبطالاً تموت فجأة كما حدث مع رامى وحيد فى أول حلقة، وشخصية تحبها وتكرهها، فالدراما فى صعود وهبوط، ومهما توقع المتفرج سيجد ما يفاجئه»، لافتاً إلى أن مسئولية إخراج الجزء الثانى تم إسنادها لتامر حمزة المخرج المنفذ للجزء الأول.