وزير الثقافة يقرع مع نظيره الصيني طبول حفل ختام "العام الثقافي" بين البلدين
وزير الثقافة يقرع مع نظيره الصيني طبول حفل ختام "العام الثقافي" بين البلدين
- أواصر الصداقة
- اختتام فعاليات
- الجماهير المصرية
- الفنون المصرية
- برنامج رقص
- جنوب الصين
- حفل الختام
- حلمى النمنم
- فرقة باليه
- فيلم قصير
- أواصر الصداقة
- اختتام فعاليات
- الجماهير المصرية
- الفنون المصرية
- برنامج رقص
- جنوب الصين
- حفل الختام
- حلمى النمنم
- فرقة باليه
- فيلم قصير
اختتمت بمقاطعة جوانجزو جنوب الصين فعاليات العام الثقافي المصري ـ الصيني، مساء الخميس، وقرع حلمي النمنم، وزير الثقافة ونظيره الصيني، الطبول بمسرح أوبرا جوانزو، جنوب الصين إيذانا باختتام فعاليات العام الثقافي المصري، بحضور عدد من كبار المسؤولين والأدباء والفنانين والإعلاميين في البلدين وحشد كبير من عشاق الفنون المصرية والصينية يصل إلى نحو ألفي مشاهد.
وبدأ الحفل بفيلم قصير عن العام الثقافي 2016، وتضمن البرنامج رقصة افتتاحية: "رقصة الأسد مع رقصة لينج تان الحماسية"، ورقصة "الرقصة الفرعونية"، تقديم فرقة باليه أوبرار القاهرة، والموسيقى الشعبية الصينية "على ضفاف النهر في ليلة ربيعية مقمرة"، ورقصة الزار، تقديم فرقة باليه أوبرار القاهرة، ورقصة "أنطونيو وكيلوباترا" تقديم فرقة باليه أوبرار القاهرة ، بالإضافة إلى أكروبات "الحياة" ورقصة شرقية مأخوذة من "كسارة البندق" أداء سحر حلمي وتقديم فرقة باليه أوبرار القاهرة، و"عزيز الشوان : كونشيرتو البيانو ـ سلم بى مينور" أداء ميريت حنا، ورقصة "الرقصة القومية المصرية"، ورقصة "قطرات المطر تنساب على أوراق الموز" مأخوذة من باليه "ذكريات شاوران"، إلى جانب "نشيد النصر" المأخوذ من أوبرا "عايدة"، وحيا الوزيران المصري والصيني في نهاية الحفل جميع أعضاء الفرق الفنية المصرية والصينية، ورددت الجماهير المصرية والصينية الأناشيد الوطنية.
وعقد وزير الثقافة، في وقت سابق، لقاءً صحفيا مع صحفيين مصريين وصينيين أكد فيه أن العام الثقافى المصري الصيني، الذي انطلق بمحافظة الأقصر في يناير2016 ساهم بدور كبير في تعزيز أواصر الصداقة والعلاقات بين مصر والصين على المستويين الشعبي والرسمي ليس فقط في مجال الثقافة ولكن أيضا في مختلف المجالات.
وأضاف الوزير، أنه "أقمنا أكثر من 40 حدثا فنيا داخل مختلف قطاعات الصين خلال العام الثقافي، وكان الافتتاح بمدينة الأقصر باقتراح من مصر لأن مصر ليست القاهرة فحسب وأيضا الصين ليست بكين فحسب، ولذا حرصنا أن تكون الأنشطة المصرية داخل أكبر عدد من المقاطعات الصينية".
