التعاون الإسلامي: 2017 سيكون عاما للتضامن مع المسلمين الروهنجيا في بورما

التعاون الإسلامي: 2017 سيكون عاما للتضامن مع المسلمين الروهنجيا في بورما
- التعاون الإسلامي
- الدكتور محمد
- المبعوث الخاص
- المنظمات غير الحكومية
- حقوق الإنسان
- دول جنوب شرق آسيا
- منظمات غير حكومية
- منظمة التعاون
- آسيان
- أراك
- التعاون الإسلامي
- الدكتور محمد
- المبعوث الخاص
- المنظمات غير الحكومية
- حقوق الإنسان
- دول جنوب شرق آسيا
- منظمات غير حكومية
- منظمة التعاون
- آسيان
- أراك
أعلن المبعوث الخاص لمنظمة التعاون الإسلامي إلى ميانمار حامد البار أن عام 2017 سيكون عاما للتضامن مع المسلمين الروهنجيا الذين يلقون اضطهادا واساعا في دولة بورما.
وقالت وكالة أنباء أراكان أن المركز الروهنجي في آسيان (ARC) قد اقترح في وقت سابق أن تكون 2017 السنة الدولية للتضامن روهينغيا ورفع الاقتراح للبار للموافقة عليه.وقال المدير التنفيذي للمركز الروهنجي، الدكتور محمد حلمي إبراهيم، إنه تم اعتماد هذا الوصف من قبل منظمات غير حكومية مختلفة (المنظمات غير الحكومية) في كوالالمبور.
وأضاف "الغرض من هذا الإعلان هو زيادة الوعي الإقليمي بالحاجة إلى وضع حد لانتهاك حقوق الإنسان والتمييز والعنف ضد الروهنغيا في ولاية أراكان المضطربة في ميانمار".
تجدر الإشارة إلى أن المركز يعتبر منظمة تضم 60 منظمة غير حكومية من جميع أنحاء دول جنوب شرق آسيا، وتدعو إلى وضع حد لاضطهاد الروهنغيا ومقرها في كوالالمبور.