مقتل 31 شخصاً فى انفجار بـ«سوق للألعاب النارية» فى المكسيك

مقتل 31 شخصاً فى انفجار بـ«سوق للألعاب النارية» فى المكسيك
- إجراءات أمنية مشددة
- إنريكى بينا نييتو
- الأطفال المصابين
- الألعاب النارية
- الإجراءات الأمنية
- الإذاعة البريطانية
- البصمة الوراثية
- التدابير الأمنية
- آليات
- أدلة
- إجراءات أمنية مشددة
- إنريكى بينا نييتو
- الأطفال المصابين
- الألعاب النارية
- الإجراءات الأمنية
- الإذاعة البريطانية
- البصمة الوراثية
- التدابير الأمنية
- آليات
- أدلة
قتل نحو 31 شخصاً وأصيب 72 آخرون فى انفجار وقع، مساء أمس الأول، داخل أكبر سوق للألعاب النارية خارج العاصمة مكسيكو سيتى، فيما لا تزال السلطات المكسيكية تحقق فى أسباب وقوع الانفجار، بحسب مسئولين مكسيكيين. وقال مدعى عام ولاية مكسيكو «أليخاندرو جوميز»، أمس: «توفى 26 شخصاً فى المكان، وخمسة فى المستشفيات»، ما يرفع حصيلة القتلى إلى 31 قتيلاً. ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية «بى.بى.سى»، أمس، عن حاكم ولاية مكسيكو سيتى «يوروفيل أفيلا»، قوله إن «معظم جثث القتلى احترقت بشكل كبير»، مضيفاً أنه سيتم استخدام تحليل البصمة الوراثية «DNA» للتعرف عليهم. وأضاف «أفيلا» أن 20 مصاباً غادروا المستشفيات بعد تلقى العلاج اللازم، فيما سيتم نقل العديد من الأطفال المصابين إلى ولاية «تكساس» الأمريكية لتلقى الرعاية الطبية اللازمة، إثر احتراق أجسادهم بنسب تزيد على 90%، مشيراً إلى أنه ثمة 32 مفقوداً على الأقل وتسعى السلطات لمعرفة ما إذا كانوا من ضحايا الانفجار.
{long_qoute_1}
وذكرت الشبكة أن الانفجارات استمرت فى سوق «سان بابليتو» الذى احتوى على ما يزيد على 300 طن من الألعاب النارية، ما أدى إلى تدميره بـ«الكامل»، فيما أمرت السلطات المواطنين بتفادى المنطقة والابتعاد عن الطرق. وكتب الرئيس المكسيكى إنريكى بينا نييتو، على «تويتر»: «تعازىّ إلى عائلات الذين قضوا نحبهم لتوهم فى هذا الحادث وتمنياتى بالشفاء العاجل للجرحى». وبعد جهود استمرت ثلاث ساعات، تمكن رجال الإطفاء، أمس، من السيطرة على الحريق الذى نتج عن الانفجار وألحق أضراراً بمساكن وآليات فى الجوار، فيما لا تزال السلطات تحاول معرفة أسباب الانفجار.
وعن آخر التطورات فى حادث الدهس فى برلين، اعتقلت الشرطة الألمانية، أمس، شخصاً مشتبهاً فيه بالتورط فى مساعدة منفذ حادث هجوم الدهس الذى وقع أمس الأول فى العاصمة برلين، حسبما ذكرت قناة «سكاى نيوز» الإخبارية. وقالت شبكة «دويتشه فيله» الإخبارية أن الشرطة الألمانية تقوم بحملة مطاردة واسعة حالياً لتوقيف منفذ الاعتداء الدامى بشاحنة على سوق عيد الميلاد فى برلين، بعد أن اضطرت السلطات للإفراج عن المشتبه به الوحيد الذى أوقفوه فى الحادث، وهو طالب لجوء باكستانى، بسبب عدم وجود أدلة، فيما أفادت صحيفتان ألمانيتان، أمس، أن الشرطة تبحث عن تونسى عثر على بطاقة هويته فى الشاحنة التى دهست المواطنين فى سوق برلين. وبحسب معلومات صحيفة «بيلد» و«ألجيماينيه تسايتونغ دى ماينس»، فإن الرجل يبلغ من العمر 21 أو 23 عاماً ومعروف بثلاث هويات، وبطاقة الهوية التى عثر عليها فى الشاحنة هى وثيقة سلمت لمهاجر رفض طلب لجوئه، لكن دون أن يتسنى طرده. وبحسب صحيفة «شبيجل» الألمانية، فإن هذا الشخص ينحدر من تطاوين «جنوب تونس».
ومن جانبه، دعا خبير الشئون الأمنية بالحزب المسيحى الاجتماعى فى ألمانيا «فلوريان هان»، فى تصريح لشبكة «التحرير الصحفى» بألمانيا نقلتها شبكة «دويتشه فيله»، إلى «الاستعانة بقوات الجيش الألمانى بجانب قوات الشرطة فى توفير الأمن للمواطنين»، عقب حادث «سوق الميلاد» ببرلين.
وفى آخر التطورات عن حادث اغتيال السفير الروسى لدى أنقرة أندريه كارلوف، أكد «الكرملين» أمس أنه من المبكر جداً تحديد من يقف وراء اغتيال السفير الروسى فى أنقرة، فيما أشارت تركيا إلى مسئولية الداعية الإسلامى المقيم فى الولايات المتحدة فتح الله جولن. وقال المتحدث باسم الكرملين ديمترى بيسكوف: «يجب عدم استخلاص نتائج متسرعة طالما لم يحدد التحقيق من يقف وراء اغتيال سفيرنا»، كما أعلن أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قرر تأجيل مؤتمره الصحفى السنوى بسبب مشاركته اليوم فى مراسم توديع ودفن «كارلوف». من جانبه، قد استنكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية جون كيربى، خلال مؤتمر صحفى أمس، الزج باسم الولايات المتحدة فى قضية اغتيال «كارلوف» بعد الأنباء التى ترددت من تركيا بخصوص تورط أمريكا أو مساعدتها ضمناً أو بأى شكل من الأشكال فى عملية الاغتيال من خلال وجود رجل الدين المعارض فتح الله جولن على أراضيها، مشيراً إلى أنها ادعاءات «مضحكة».
{long_qoute_2}
وفى السياق نفسه، أفادت صحف تركية أن الشرطى التركى الشاب الذى قتل السفير الروسى فى أنقرة كان لثمانى مرات فى عداد الفرقة الأمنية التى تولت حماية الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، كما أكد السفير الروسى لدى الكويت الكسى سولوماتين أن السلطات الكويتية اتخذت إجراءات خاصة لضمان سلامته، وذلك فى أعقاب الاحتجاجات التى شهدها محيط السفارة قبل أيام، وإثر مقتل سفير روسيا لدى تركيا الاثنين الماضى. من جهته، أكد مساعد وزير الخارجية الكويتى لشئون المراسم السفير ضارى العجران أن الكويت تتخذ جميع الإجراءات الأمنية لتأمين وحماية البعثات الدبوماسية ومقراتها، مشيراً إلى أن ذلك هو ما نصت عليه اتفاقية فيينا. وصوت مجلس الدوما الروسى أمس على قرار يدين اغتيال السفير الروسى لدى أنقرة «أندريه كارلوف» مطالباً بتعزيز التدابير الأمنية لحماية الدبلوماسيين الروس فى الخارج. وفى السياق نفسه، أعلنت شرطة لندن فى بيان أمس، إغلاق الطريق أمام حركة السير خارج بوابات مقر الملكة اليزابيث الثانية «قصر باكينجهام» كإجراء احتياطى بسبب وجود عدد كبير من العسكريين وحشود كبرى من السياح فى هذا المكان. وأعلنت «سكوتلانديارد» أيضاً أنها بدأت مراجعة إجراءات الأمن بشكل أشمل، كما تفعل عادة حين تستهدف عاصمة أوروبية باعتداء، فيما أكدت شرطة لندن أيضاً أنها وضعت «خططاً مفصلة لحماية التجمعات العامة خلال فترة الميلاد ورأس السنة».
- إجراءات أمنية مشددة
- إنريكى بينا نييتو
- الأطفال المصابين
- الألعاب النارية
- الإجراءات الأمنية
- الإذاعة البريطانية
- البصمة الوراثية
- التدابير الأمنية
- آليات
- أدلة
- إجراءات أمنية مشددة
- إنريكى بينا نييتو
- الأطفال المصابين
- الألعاب النارية
- الإجراءات الأمنية
- الإذاعة البريطانية
- البصمة الوراثية
- التدابير الأمنية
- آليات
- أدلة