إرسال 20 مراقبا أمميا إلى شرق حلب

إرسال 20 مراقبا أمميا إلى شرق حلب
- الأمم المتحدة
- اللجنة الدولية للصليب الأحمر
- المساعدات الإنسانية
- المساعدة الإنسانية
- بدء عملية
- تحت الحصار
- حماية المدنيين
- أحياء
- أرض
- الأمم المتحدة
- اللجنة الدولية للصليب الأحمر
- المساعدات الإنسانية
- المساعدة الإنسانية
- بدء عملية
- تحت الحصار
- حماية المدنيين
- أحياء
- أرض
وافق النظام السوري وأطراف أخرى تقاتل على الأرض، على السماح بإرسال عشرين مراقبًا إلى شرق حلب، لمراقبة عمليات الإجلاء، بحسب ما أعلن المتحدث باسم الأمم المتحدة أمس الثلاثاء.
ورغم ذلك، فإن الأمم المتحدة تنتظر موافقة جميع الأطراف على ضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى حلب، حيث كان يعيش المدنيون تحت الحصار منذ يوليو "تموز" الماضي.
وجاءت الموافقة غداة تبنى مجلس الأمن الدولي قرارا لنشر مراقبين للإشراف على عملية الإجلاء وتقديم تقرير عن حماية المدنيين الذين ما زالوا في بضعة أحياء لا تزال محاصرة في المدينة.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك قوله: "لقد تلقينا إذنا بإرسال 20 موظفًا دوليًا ومحليًا إلى حلب، للقيام بدور حاسم في المراقبة والاستجابة في مدينة حلب".
وأضاف: "إن الوصول إلى الناس الذين هم في حاجة ماسة إلى المساعدة الإنسانية التي تنقذ حياتهم، أمر ضروري وملح، ومنذ بدء عملية الإجلاء الأسبوع الماضي، أحصت اللجنة الدولية للصليب الأحمر خروج 25 ألف شخص من شرق حلب.