افتتاح مائدة "بازل مصر" لتعزيز بيئة نقل التكنولوجيا في شرم الشيخ

افتتاح مائدة "بازل مصر" لتعزيز بيئة نقل التكنولوجيا في شرم الشيخ
- أهداف التنمية
- اتفاقية بازل
- الأكاديمية العربية للنقل البحرى
- الأمم المتحدة
- الإنتاج الحربى
- التنمية البشرية
- التنمية المستدامة
- الدكتور محمد
- أردن
- أطراف
- أهداف التنمية
- اتفاقية بازل
- الأكاديمية العربية للنقل البحرى
- الأمم المتحدة
- الإنتاج الحربى
- التنمية البشرية
- التنمية المستدامة
- الدكتور محمد
- أردن
- أطراف
افتتح الدكتور مصطفى حسين كامل مدير المركز الإقليمي للتدريب ونقل التكنولوجيا للدول العربية التابع لاتفاقية بازل المعنية بالتحكم في نقل النفايات عبر الحدود ووزير البيئة السابق، فعاليات المائدة المستديرة الإقليمية حول تعزيز البيئة الداعمة لنقل التكنولوجيا فى الدول العربية بمدينة شرم الشيخ والمقامة في الفترة من 10 إلي 12 ديسمبر2016.
وشارك في اللقاء عدد من المسؤولين الحكوميين في إدارات النفايات الخطرة والبيئة ونقاط الاتصال الوطنية لاتفاقية بازل في كل من مصر وليبيا والسعودية والأردن ولبنان والجزائر والمغرب وفلسطين والسودان وجيبوتي وموريتانيا وممثلو وزارات البيئة والخارجية والإنتاج الحربي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وجامعة الدول العربية والأكاديمية العربية للنقل البحري وخبراء التشريعات والاتصالات والتنمية البشرية وجامعة القاهرة ورئيس مؤتمر الأطراف الثالث عشر لاتفاقية بازل وخبراء البيئة بالعالم العربي.
وتهدف المائدة إلى استعراض أفضل السبل لتعزيز البيئة الداعمة لنقل التكنولوجيا وكيفية ترجمتها إلى أفعال والتوصل إلى مفهوم موحد عن ماهية التكنولوجيا بعيدا عن حصر تعريفها في نطاق ضيق.
وحضر الفعاليات اللواء عبدالفتاح حلمي المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لمحافظة جنوب سيناء نائبا عن اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء، والدكتور مصطفى شلبي عضو المجلس الاستشاري للبيئة بمؤسسة الرئاسة المصرية، واللواء حسام عبدالحميد ممثل وزارة الإنتاج الحربي، والدكتور محمد الخشاشنة رئيس مؤتمر الأطراف الـ 13 وممثلي وزارات البيئة ونقاط الاتصال الوطنية بمركز بازل في العديد من الدول العربية ووزير الاتصالات المصري الأسبق وعدد من الشخصيات البارزة في مجال البيئة.
وفي كلمة اللواء عبدالفتاح حلمي التي ألقاها نيابة عن محافظ جنوب سيناء، رحب فيها بالحضور وأكد أن التكنولوجيا تعتبر عامل داعم رئيسي لقوى الدولة الشاملة وأن جنوب سيناء تركز على إدخال العامل التكنولوجي في المجالات لما تتطلبه المرحلة الحالية، وما تفرضه من تحديات يتطلب مواجهتها.
كما دعا الحضور من الدول العربية لنقل ما وجدوه من أمن وأمان بالمدينة الساحرة إلى عائلاتهم وشعوبهم وحكوماتهم كسفراء لمصر بدولهم.
وتناولت الجلسة الافتتاحية رؤية مصر لتوفير البيئة الداعمة لنقل التكنولوجيا في إطار خطة مصر 2030 لتحقيق أهداف التنمية المستدامة كما تم عرض فيلم تسجيلي عن مصانع الإنتاج الحربي وتم توزيع الدروع وشهادات التقدير لكبار الشخصيات.