«السيسى» من أمام ضريح «الشيخ زايد»: الشعب المصرى لن ينسى مواقفه المشرّفة

«السيسى» من أمام ضريح «الشيخ زايد»: الشعب المصرى لن ينسى مواقفه المشرّفة
- أرض الوطن
- أرواح الشهداء
- أسر الشهداء
- إدارة الموارد المائية
- استراتيجية التنمية المستدامة
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- البحث العلم
- «السيسى»
- آل نهيان
- أبحاث
- أرض الوطن
- أرواح الشهداء
- أسر الشهداء
- إدارة الموارد المائية
- استراتيجية التنمية المستدامة
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- البحث العلم
- «السيسى»
- آل نهيان
- أبحاث
- أرض الوطن
- أرواح الشهداء
- أسر الشهداء
- إدارة الموارد المائية
- استراتيجية التنمية المستدامة
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- البحث العلم
- «السيسى»
- آل نهيان
- أبحاث
زار الرئيس عبدالفتاح السيسى، أمس، ضريح الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وكان فى استقباله الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير خارجية الإمارات، وقرأ الرئيس الفاتحة على روح الشيخ زايد، داعياً له بالرحمة والمغفرة. وأكد الرئيس أن الشعب المصرى لن ينسى المواقف التاريخية المُشرّفة التى اتخذها الشيخ زايد تجاه مصر وشعبها.
{long_qoute_1}
وبعد زيارة الضريح، أدّى «السيسى» صلاة الجمعة فى جامع الشيخ زايد الكبير المجاور للضريح، ومعه كل من رئيس جمهورية مالى ورئيس وزراء البوسنة والهرسك.
وتوجّه الرئيس إلى «واحة الكرامة»، التى أُقيمت لتخليد ذكرى شهداء القوات المسلحة الإماراتية، ووضع إكليلاً من الزهور على النصب التذكارى، وقرأ الفاتحة ترحُّماً على أرواح الشهداء الأبرار، وتفقّد «جناح الشرف» الذى يضم أسماء الشهداء، واستمع إلى شرح من الشيخ خليفة بن طحنون آل نهيان، مدير مكتب شئون أسر الشهداء، ثم كتب الرئيس كلمة فى سجل الزائرين دعا فيها أن يتغمد الله تعالى الشهداء برحمته، وأن ينعم على دولة الإمارات، قيادةً وشعباً، بدوام الأمان والاستقرار والازدهار، وكان الرئيس السيسى هو أول رئيس دولة يزور «واحة الكرامة»، بما يعكس قوة ومتانة العلاقات المصرية - الإماراتية، وما تتميز به من عمق وخصوصية.
وفى سياق آخر، وافق الرئيس السيسى على رعاية المؤتمر الوطنى لعلماء وخبراء مصر فى الخارج الذى تنظمه وزارة الهجرة بالتعاون مع شبكة تليفزيون النهار تحت شعار «مصر تستطيع»، كأول نموذج عملى للتعاون بين الحكومة، ومؤسسة وطنية خاصة وتستضيفه مدينة الغردقة يومى 14 و15 ديسمبر الحالى.
وأكدت نبيلة مكرم، وزيرة الهجرة والمصريين فى الخارج، أن 28 عالماً حققوا مكانة علمية كبيرة فى مجالات خدمت البشرية، وصنعوا التقدم فى دول المهجر، وافقوا على حضور المؤتمر. وقالت إن العلماء رحبوا بالمشاركة بأبحاثهم فى دراسة مشكلات مصر ووضع الحلول العلمية لها.
وتضم تخصصات العلماء: إدارة وريادة الأعمال، والهندسة المدنية والميكانيكية، وهندسة الموانئ، والطاقة النظيفة والمتجدّدة من الرياح والشمس والطاقة الكهرومائية، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والطب، والبنية التحتية، وإدارة الموارد المائية، وتحلية مياه البحر.
وأوضحت «مكرم» أن المؤتمر يأتى ضمن توجهات الدولة لربط أبنائها المهاجرين بالوطن، كما يُحقق تكليف الرئيس السيسى للحكومة بزيادة الاهتمام بالعقول المصرية المهاجرة وربطها بأرض الوطن، وتم توجيه الدعوة إلى 10 من الشبان النابهين فى البحث العلمى رشّحتهم جامعاتهم لحضور المؤتمر.
وتم اختيار العالم المصرى الكبير الدكتور فاروق الباز، ضيف شرف للمؤتمر، تقديراً لمكانته العلمية العالمية، فيما أعلنت 18 وزارة مشاركتها فى المؤتمر وحاجتها إلى الاستعانة بعلماء مصر بالخارج لإتمام مشروعاتها المخطط لها فى استراتيجية التنمية المستدامة، وأرسلت 11 وزارة منها إلى العلماء المشاركين فى المؤتمر تطلب استشارتهم فى عدد من الموضوعات.
- أرض الوطن
- أرواح الشهداء
- أسر الشهداء
- إدارة الموارد المائية
- استراتيجية التنمية المستدامة
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- البحث العلم
- «السيسى»
- آل نهيان
- أبحاث
- أرض الوطن
- أرواح الشهداء
- أسر الشهداء
- إدارة الموارد المائية
- استراتيجية التنمية المستدامة
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- البحث العلم
- «السيسى»
- آل نهيان
- أبحاث
- أرض الوطن
- أرواح الشهداء
- أسر الشهداء
- إدارة الموارد المائية
- استراتيجية التنمية المستدامة
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- البحث العلم
- «السيسى»
- آل نهيان
- أبحاث