تحقيقات خلية مطروح الإرهابية: هدف «داعش» من ذبح الأقباط المصريين كان استدراج الجيش المصرى لقتال عناصر التنظيم فى ليبيا

تحقيقات خلية مطروح الإرهابية: هدف «داعش» من ذبح الأقباط المصريين كان استدراج الجيش المصرى لقتال عناصر التنظيم فى ليبيا
- أحد المبانى
- أحكام الدستور
- أحمد حسن
- أحمد سليمان
- أحمد على
- أحمد فهمى
- أحمد مصطفى
- أدلة الثبوت
- أسلحة النارية
- أسلحة نارية
- أحد المبانى
- أحكام الدستور
- أحمد حسن
- أحمد سليمان
- أحمد على
- أحمد فهمى
- أحمد مصطفى
- أدلة الثبوت
- أسلحة النارية
- أسلحة نارية
- أحد المبانى
- أحكام الدستور
- أحمد حسن
- أحمد سليمان
- أحمد على
- أحمد فهمى
- أحمد مصطفى
- أدلة الثبوت
- أسلحة النارية
- أسلحة نارية
كشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا فى قضية خلية مطروح الإرهابية، التى ينتمى أعضاؤها لتنظيم داعش الإرهابى، والذين بيّنت التحقيقات تورط أحدهم فى واقعة ذبح 21 مصرياً قبطياً فى ليبيا، أن هدف التنظيم من عملية ذبح الأقباط المصريين كان استدراج الجيش المصرى لقتال أعضاء تنظيم «داعش» فى ليبيا.
{long_qoute_1}
وأوضحت التحقيقات، التى أشرف عليها المستشار خالد ضياء الدين المحامى العام الأول، والمستشار محمد وجيه المحامى العام، ورأس فريق المحققين فيها عبدالعليم فاروق رئيس النيابة، أن تحريات الأمن الوطنى التى تضمنتها التحقيقات أوضحت اتصال المتهم الأول محمد خالد محمد حافظ -مكنى بـ«أبويوسف» وشهرته «حمادة الباشا»- مع قيادات بتنظيم داعش الإرهابى بدولة ليبيا عبر شبكة المعلومات الدولية، واتفاقه معهم على تأسيس جماعة تعتنق ذات أفكار التنظيم القائمة على تكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه بدعوى عدم تطبيقه الشريعة الإسلامية، واستباحة دماء العاملين بالقوات المسلحة والشرطة والمسيحيين واستحلال أموالهم، ووجوب تنفيذ أعمال عدائية ضدهم وضد المنشآت العامة، بغرض إسقاط الدولة والتأثير على مقوماتها الاقتصادية والاجتماعية والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى. وأضافت التحريات أنه نفاذاً لذلك الاتفاق أسس والمتهم الثانى محمد السيد السيد حجازى جماعة بنطاق محافظة مطروح تعتنق أفكار تنظيم داعش التكفيرية وتتولى تنفيذ أعمال عدائية داخل البلاد ضد القضاة وأفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشآتهما وضد المسيحيين ودور عبادتهم، لإشاعة الفوضى وتعطيل العمل بأحكام الدستور بغرض إسقاط مؤسسات الدولة. وقد عُرِفَ من أعضاء تلك الجماعة المتهمون من الثالث حتى السادس ومن الثامن حتى الثامن عشر، واعتمدت تلك الجماعة على ما أمدها به المتهم الثانى من أسلحة نارية وذخائر تم تهريبها من دولة ليبيا. {left_qoute_1}
وأضافت التحريات أن المتهم الأول أعد لأعضاء جماعته برنامجاً ارتكن إلى محورين، المحور الأول تولى مسئوليته المتهم الثامن عبدالله دخيل حمد عبدالمولى وهو محور فكرى قائم على إمدادهم بمطبوعات تتضمن الأفكار التكفيرية، وعقد لقاءات تنظيمية بمسكن المتهم الأول يتم خلالها تدارس تلك الأفكار لترسيخ قناعاتهم بها، والمحور الثانى محور عسكرى قائمٌ على تدريب أعضاء الجماعة بداخل البلاد وخارجها، حيث تولى مسئوليته داخل البلاد المتهمان الرابع فتح الله فرج عوض حامد، والخامس إسلام محمد أحمد مصطفى فهمى، بتدريب أعضاء الجماعة على استخدام الأسلحة الآلية بالمناطق الصحراوية بأطراف محافظة مرسى مطروح مستخدمين الأسلحة الآلية التى وفرها المتهمون الأول والرابع والخامس والخامس عشر، بينما جرى الإعداد بالخارج عن طريق إلحاق بعضهم بمعسكرات تنظيم داعش الإرهابى بدولة ليبيا عن طريق تسللهم عبر الدروب الصحراوية غرب البلاد لتلقى تدريبات متقدمة فيها على أساليب حرب العصابات، وكيفية تصنيع العبوات المفرقعة واستعمالها واستخدام الأسلحة النارية المختلفة، وفى إطار ذلك الإعداد التحق المتهمون الأول والثالث والخامس والثامن والعاشر والحادى عشر بتنظيم داعش بليبيا وتلقوا تدريبات عسكرية بأحد معسكراته، كما تولى الثالث مسئولية أحد معسكرات ذلك التنظيم بمدينة سرت الليبية، بينما اشترك الثامن فى واقعة قتل واحد وعشرين مسيحياً مصرياً بدولة ليبيا وهم المجنى عليهم صموائيل ألهم ولسن أسعد، وعصام بدار سمير إسحاق، وملاك فرج إبراهيم سعيد، وسامح صلاح فاروق معوض، ويوسف شكرى يونان شحاتة، وتواضروس يوسف تواضروس، وماجد سليمان شحاتة سليمان، وأبانوب عياد عطية شحاتة، وهانى عبدالمسيح صليب إبراهيم، وبيشوى اسطفانوس كامل داود، ولوقا نجاة أنيس عبده، وميلاد مكين زكى حنا، وجرجس سمير مجلى زاخر، وجابر منير عدلى سعد، ومينا فايز عزيز غبريال، وملاك إبراهيم سنيوت هندى، وصموائيل اسطفانوس كامل داود، وكيرلس بشرى فوزى إبراهيم، وعزت بشرى نصيف عبدالملاك، وجرجس ميلاد سنيوت هندى، ومينا شحاتة عوض حنا، وآخر.
وأضاف أنه فى أعقاب عودة المتهم الأول من دولة ليبيا تولى وأعضاء جماعته تنفيذ عدد من العمليات العدائية تنفيذاً لأغراض تلك الجماعة، عرف منها واقعة زرع عدد ثلاث عبوات هيكلية بتاريخ 1/8/2014، الأولى والثانية وضعهما المتهم الأول أمام مبنى محكمة مطروح الجديدة وأمام السور الخلفى بمحكمة مطروح، ووضع الثالثة المتهمان التاسع والعاشر -بتكليف من المتهم الأول- خلف مبنى قسم شرطة مطروح، وهى الواقعة التى تحرر عنها القضية رقم 3648 لسنة 2014 إدارى مطروح. كما أنه ونفاذاً لتكليفات الأول، شرع المتهمان التاسع والعاشر فى إضرام النيران بقسم شرطة المخازن والتوريدات التابع لمديرية أمن مطروح بتاريخ 24/8/2014 وإطلاق النيران من بندقية آلية -أمدهما بها المتهم الأول- حال تنبه حارس القسم لوجودهما ثم لاذا بالفرار وهى الواقعة التى تحرر عنها القضية رقم 4737 لسنة 2014 إدارى مطروح.
{long_qoute_2}
ونفاذاً لأغراض التنظيم وتكليفات المتهم الأول، رصد المتهم الرابع ضباط قطاع الأمن الوطنى بمطروح واقفاً على مواقيت غدوهم ورواحهم وأمد بها المتهم الأول، كما تمكن المتهم الثالث -نفاذاً لتكليفات المتهم الأول- من رصد عدد من المواطنين المتعاونين مع الجهات الشرطية لاستهدافهم بعمليات إرهابية بمعرفة آخرين من عناصر التنظيم. وأنه وفى أعقاب ضبط المتهم الأول، تولى المتهم الثالث قيادة تلك الجماعة وضم آخرين إليها عُرف منهم المتهم السابع محمد شلابى عبدالخالق أبوطالب، ونفاذاً لتكليفات المتهم الثالث، تولى المتهم الرابع المسئولية الشرعية للجماعة خلفاً للمتهم الثامن لوجود الأخير بدولة ليبيا، عاقداً عدداً من اللقاءات الفكرية لأعضاء الجماعة لترسيخ فكرها لديهم، فضلاً عن توفير المتهميْن السادس والسابع المواد الكيميائية التى تستخدم فى تصنيع المفرقعات ودراسة طريق تصنيعها تمهيداً لتصنيعها واستخدامها فى ارتكاب العمليات العدائية.
وأشارت التحريات إلى اعتناق المتهميْن التاسع عشر محمود عصام محمود أحمد حسن الغندور -حركى: «أبوآدم»- والعشرين إسلام يكن على خميس، أفكار تنظيم داعش الإرهابى ولاعتناقهم تلك الأفكار التحق المتهمان التاسع عشر والعشرون بذلك التنظيم بدولة سوريا وتلقيا تدريبات على استخدام الأسلحة النارية بمعسكراته وشاركا فى عملياته الموجهة ضد الجيش النظامى السورى.
{long_qoute_3}
وتضمنت قائمة أدلة الثبوت فى القضية إقرار المتهم الثانى محمد السيد السيد حجازى -بالتحقيقات- باعتناقه أفكاراً قوامها تكفير الحاكم بدعوى عدم تطبيقه الشريعة الإسلامية.
وأقر المتهم الثالث محمود عبدالسميع محمد عبدالسميع -شهرته «محمود السمالوسى»، مكنى بـ«أبومسلم»- بانضمامه لجماعة تعتنق أفكاراً قوامها تكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه بدعوى عدم تطبيقه الشريعة الإسلامية وتتولى تنفيذ أعمال عدائية ضد أفراد القوات المسلحة والشرطة والاعتداء على منشآتهم والمنشآت العامة واستباحة دماء المسيحيين واستحلال أموالهم وممتلكاتهم، وبالتحاقه بتنظيم داعش بليبيا وتلقيه تدريبات عسكرية بمعسكراته ومشاركته فى عملياته العدائية.
وأبان تفصيلاً لذلك أنه إثر تردده على اعتصام رابعة العدوية تعرف على المتهمين التاسع محمود إسماعيل محمد إسماعيل، والعاشر محمد مصطفى محمد دسوقى، وحضوره إثر دعوة الأخير وبحضور المتهمين الخامس إسلام محمد أحمد فهمى، والسادس عماد خميس أحمد سليمان، والتاسع، والثانى عشر محمود عجمى رمضان أحمد، والسابع عشر صلاح فرج الله محمود فرج الله، دروساً ألقاها المتهم الثانى محمد السيد السيد حجازى تناول خلالها تكفير الحاكم ومعاونيه من قوات الجيش والشرطة ورجال القضاء بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية وحرض الحاضرين على الإعداد الفكرى والبدنى والالتحاق بأحد حقول الجهاد بالخارج، وعقب ضبط المتهم الثانى عقد المتهم العاشر لقاءات مماثلة بحضور المتهمين سالفى الذكر والمتهم الثامن عبدالله دخيل حمد عبدالمولى، وردد المتهم العاشر فيها مضمون سابقتها. فتولدت لديه قناعة بتكفير الحاكم ومعاونيه وباستحلال دماء المسيحيين وأموالهم وبوجوب الالتحاق بحقول الجهاد بالخارج. موضحاً اتفاق المتهمين خلال أحد اللقاءات على تكوين مجموعة تنظيمية الغرض منها إقامة الشريعة الإسلامية بالبلاد عن طريق الانضمام للتنظيمات التى تتولى قتال قوات الجيش والشرطة، وأنه فى إطار الإعداد لذلك دربهم المتهم الخامس على التصويب باستخدام بندقية ضغط هواء. وفى إطار تسليح مجموعتهم التنظيمية، اجتمع والمتهمون الخامس والتاسع والثانى عشر فى منتصف عام 2014 بالمتهم الرابع فتح الله فرج عوض حامد -وشهرته «فتحى السرحانى»- إذ أبان لهم الأخير حيازته أسلحة نارية (بنادق آلية) مبدياً رغبته فى ارتكاب عمليات عدائية تستهدف قوات الجيش والشرطة بدعوى قتلهم المعتصمين بـ«رابعة العدوية والنهضة»، كما أنه وفى نهاية عام 2014 أخبره المتهم الخامس أن المتهمين من الثامن إلى العاشر تمكنوا من السفر إلى ليبيا والعودة بتنسيق من المتهم الأول محمد خالد محمد حافظ، فنسق -أى المتهم- مع المتهم الثامن وتسللا معاً عن طريق أحد المهربين إلى دولة ليبيا عبر الدروب الصحراوية للالتحاق بتنظيم داعش حيث تلقيا وآخرون فى أحد معسكرات التنظيم بصحراء مدينة سرت الليبية تدريبات عسكرية على استخدام الأسلحة النارية والثقيلة، وتكنى هو -أى المتهم- بـ«أبى مسلم»، واتخذ المتهم الثامن اسماً حركياً «قسورة»، وأديا البيعة لوالى التنظيم بليبيا المكنى «أبوعبدالعزيز»، وعقب مغادرتهما المعسكر شاركا فى ثلاث عمليات عسكرية قام بها التنظيم، أغار فى أولاها على مخزن أسلحة وذخيرة تابع لقوات الجيش النظامى الليبى، وتمركز فى كمين أُعِدَّ استهدافاً لقوات «فجر ليبيا» فى ثانيها، وقام بتفجير حقل بترول خاص بأحد الأشخاص الممولين للقوات النظامية الليبية وقتل حراسٍ به فى آخر تلك العمليات.
كما أضاف أنه وفى مطلع عام 2015 وخلال اشتراك المتهم الثامن فى إحدى حملات تنظيم داعش بليبيا، تمكن الأخير من القبض على أحد المسيحيين الأفارقة، وكتكليفه -أى المتهم- من قبل عناصر التنظيم، تولى احتجاز ذلك المسيحى بأحد المبانى قبل أن يتم اقتياده إلى معسكر الساحل بمدينة أقادوكو بليبيا، وعقب عودته للبلاد تعرف -من خلال المقطع الذى بثه التنظيم- على ذلك المحتجز من بين المجنى عليهم الذين ذبحهم عناصر التنظيم. وختم بعلمه من المتهم الحادى عشر محمد عادل أحمد نصر الطيبانى بتمكن الأخير والمتهم الخامس من التسلل إلى ليبيا والانضمام إلى صفوف تنظيم داعش لقناعتهما بفكره، وتسلل المتهم التاسع بدوره إلى دولة ليبيا إلا أنه تم ضبطه من قبل الجيش النظامى الليبى وترحيله إلى البلاد، فضلاً عن علمه بسعى المتهم السابع محمد شلابى عبدالخالق أبوطالب للالتحاق بتنظيم داعش بليبيا.
وأقر المتهم الخامس إسلام محمد أحمد فهمى -فى التحقيقات- باعتناقه أفكاراً قوامها تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة وضرورة الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وانضمامه وآخرين لتنظيم داعش بليبيا وتلقيه تدريبات عسكرية فى إطار انضمامه للتنظيم، وعلمه بتأسيس وتولى المتهم الثانى مسئولية جماعة تنظيمية تعتنق ذات الأفكار، وخلفه فى تولى مسئوليتها المتهم الأول وتولى أعضاؤها تنفيذ عدة عمليات عدائية قبل المنشآت الحكومية بمدينة مرسى مطروح.
وأبان تفصيلاً لذلك اعتناقه الفكر القائم على تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة وضرورة الخروج عليهم وقتالهم بدعوى عدم تطبيقهم الشريعة الإسلامية، وأن اعتناقه تلك الأفكار كان على إثر حضوره والمتهم الأول دروساً فى تأصيلها الشرعى على يد عدد من الأشخاص من بينهم المتهم الثانى. وأنه وفى غضون 2012 تلقى والمتهمون السادس، والحادى عشر، والخامس عشر محمد تامر أحمد على حسن البنهاوى، وآخرون، دروساً فى التأصيل الشرعى لتلك الأفكار ألقاها المتهم الأول وآخر.
أضاف المتهم بمرافقته المتهم الأول حال شرائه سلاحاً آلياً (بندقية آلية) من أحد البدو بمنطقة النجيلة بمرسى مطروح مقابل مبلغ تسعة آلاف جنيه، وأن الأول والمتهم العاشر تدربا على استخدام ذلك السلاح بمنطقة الخروبة الصحراوية بمرسى مطروح، كما بيّن إيواء الأول عدد سبع مواطنين ألمان الجنسية راغبى التوجه إلى ليبيا تمهيداً للانضمام لتنظيم داعش فى سوريا، وقيام المذكور بتدريبهم كذلك على فك وتركيب وإطلاق الأسلحة الآلية بمنطقة سيدى حنيش بمطروح مستخدماً بندقيته الآلية، وأخيراً تمكينهم من التسلل إلى ليبيا مستغلاً كونه عضواً بجماعة أنصار الشريعة الليبية -التى بايعت تنظيم داعش لاحقاً- وتواصله مع عناصرها.
وختم بعودته للبلاد ثم لقائه المتهم الثالث فى غضون شهر أغسطس 2015، إذ أعلمه الأخير أنه التحق بدوره بتنظيم داعش بليبيا وتلقى تدريبات على استخدام الأسلحة النارية، فضلاً عن احتجازه أحد المصريين المسيحيين الذين أعدمهم التنظيم فيما بعد، وأن المتهم الثامن كان من ضمن الفريق الذى تولى إعدامهم وظهر ملثماً بالمقطع المصور، وأعزى القصد من ارتكاب تلك الواقعة لاستدراج الجيش المصرى لقتال عناصر التنظيم بليبيا.
- أحد المبانى
- أحكام الدستور
- أحمد حسن
- أحمد سليمان
- أحمد على
- أحمد فهمى
- أحمد مصطفى
- أدلة الثبوت
- أسلحة النارية
- أسلحة نارية
- أحد المبانى
- أحكام الدستور
- أحمد حسن
- أحمد سليمان
- أحمد على
- أحمد فهمى
- أحمد مصطفى
- أدلة الثبوت
- أسلحة النارية
- أسلحة نارية
- أحد المبانى
- أحكام الدستور
- أحمد حسن
- أحمد سليمان
- أحمد على
- أحمد فهمى
- أحمد مصطفى
- أدلة الثبوت
- أسلحة النارية
- أسلحة نارية