إنشاء 8 مخيمات جديدة لاستيعاب نازحي الموصل في العراق

إنشاء 8 مخيمات جديدة لاستيعاب نازحي الموصل في العراق
- أزمة مالية
- أسعار النفط
- استعادة الموصل
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- التمويل اللازم
- الحملة العسكرية
- الخدمات الصحية
- العمليات العسكرية
- أزمة مالية
- أسعار النفط
- استعادة الموصل
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- التمويل اللازم
- الحملة العسكرية
- الخدمات الصحية
- العمليات العسكرية
- أزمة مالية
- أسعار النفط
- استعادة الموصل
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- التمويل اللازم
- الحملة العسكرية
- الخدمات الصحية
- العمليات العسكرية
قالت حكومة الإقليم الكردي، شمالي العراق، اليوم، إنها تعمل على تجهيز 8 مخيمات جديدة لاستيعاب الأعداد المتزايدة من النازحين الفارين من مدينة الموصل وأطرافها، مشتكية في الوقت نفسه من قلة التمويل اللازم للإغاثة.
وذكرت الحكومة، أن الإقليم استقبل معظم النازحين من الموصل منذ بدء الحملة العسكرية في 17 أكتوبر الماضي، موضحة أن 68 ألف شخص نزحوا منذ بدء الحملة العسكرية، و52 ألفًا منهم "نحو10 آلاف عائلة" نزحوا إلى الإقليم.
وأشارت الحكومة إلى أن هؤلاء النازحين تم إيواؤهم في مخيمات الخازر، وحسن شامي ودیبكه في محافظة أربيل عاصمة الإقليم، وزيلكان نركزلي في محافظة دهوك.
وقالت إنها تجهز 8 مخيمات جديدة لاستيعاب أعداد أخرى مع استمرار العمليات العسكرية، واشتكت حكومة الإقليم، من قلة المساعدات التي تتلقاها لإغاثة النازحين وإيوائهم، مؤكدة أنها بحاجة إلى 962 مليون دينار "نحو 850 ألف دولار" شهريًا لسد حاجات النازحين.
ويأتي هذا التوضيح من حكومة الإقليم بعد يوم واحد من تحذير مفوضية حقوق الإنسان العراقية "مستقلة مرتبطة بالبرلمان" من وقوع كارثة إنسانية في مخيمي الخازر وحسن شامي، بسبب ضعف الخدمات المقدمة للنازحين وازدياد أعدادهم وقلة إمكانيات وزارة الهجرة والمهجرين.
وأشارت المفوضية في بيان، إلى الأوضاع الإنسانية التي وصفتها بـ"الصعبة" للجرحى العسكريين والمدنيين في مستشفى طوارئ غرب أربيل، لضعف الخدمات الصحية المقدمة لهم بسبب ازدياد أعداد الجرحى المستمرة.
وقالت إن أعدادًا متزايدة تتدفق على المخيمين، ما يؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني والحاجة المستمرة إلى الغذاء والدواء وحليب الأطفال واحتياجات أساسية مهمة لايمكن تأخيرها.
وقبل بدء الحملة العسكرية لاستعادة الموصل من تنظيم "داعش" الإرهابي، كان الإقليم يحتضن أكثر من مليون نازح عراقي، و250 ألف لاجئ سوري في محافظاته الثلاث "أربيل، دهوك، السليمانية".
ويشكو الإقليم منذ بدء موجة النزوح الداخلية قبل أكثر من عامين من عدم قدرته على توفير حاجيات النازحين المتزايدة، واتهمت بغداد مرارًا بتجاهل تقديم المساعدات للنازحين.
ويعاني الإقليم من أزمة مالية ناجمة عن انخفاض أسعار النفط، ومنذ أشهر طويلة يحتج موظفو الإقليم من عدم تلقي رواتبهم الشهرية.
وتتوقع الأمم المتحدة، أن ينزح نحو مليون شخص من الموصل من أصل 1.5 نسمة لا يزالون داخل المدينة التي تشهد أحياؤها الشرقية معارك عنيفة بين القوات العراقية ومسلحي "داعش".
- أزمة مالية
- أسعار النفط
- استعادة الموصل
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- التمويل اللازم
- الحملة العسكرية
- الخدمات الصحية
- العمليات العسكرية
- أزمة مالية
- أسعار النفط
- استعادة الموصل
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- التمويل اللازم
- الحملة العسكرية
- الخدمات الصحية
- العمليات العسكرية
- أزمة مالية
- أسعار النفط
- استعادة الموصل
- الأمم المتحدة
- الأوضاع الإنسانية
- التمويل اللازم
- الحملة العسكرية
- الخدمات الصحية
- العمليات العسكرية