سارة حناشى: «زيزو» فخر للسينما التونسية وكنت أتمنى وجود أبطاله ليشهدوا لحظة الفوز

سارة حناشى: «زيزو» فخر للسينما التونسية وكنت أتمنى وجود أبطاله ليشهدوا لحظة الفوز
- أروى جودة
- أفلام عالمية
- إدارة المهرجان
- اجتماع مغلق
- التحكيم الدولي
- السوشيال ميديا
- السينما الأفريقية
- السينما المصرية
- القاهرة السينمائى
- اللجنة الدولية
- أروى جودة
- أفلام عالمية
- إدارة المهرجان
- اجتماع مغلق
- التحكيم الدولي
- السوشيال ميديا
- السينما الأفريقية
- السينما المصرية
- القاهرة السينمائى
- اللجنة الدولية
- أروى جودة
- أفلام عالمية
- إدارة المهرجان
- اجتماع مغلق
- التحكيم الدولي
- السوشيال ميديا
- السينما الأفريقية
- السينما المصرية
- القاهرة السينمائى
- اللجنة الدولية
عبرت الفنانة التونسية سارة الحناشى عن سعادتها بحصول فيلم «زيزو» للمخرج فريد بوغدير، على جائزة أفضل عمل وقدرها 75 ألف جنيه، بمسابقة آفاق السينما العربية، ضمن مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، قائلة: «لم أكن أتوقع هذا الفوز ويعد فخراً لكل صناعه، وكنت أتمنى وجودهم ليشهدوا لحظة التتويج، وعلى رأسهم المخرج والبطل زياد العيادى، وفاطمة سعيدان، وعائشة بن أحمد، لافتة إلى أنها شاركت قبل عامين فى مهرجان الإسكندرية السينمائى بفيلم «بدون اتنين» للمخرج جيلان سعدى.
{long_qoute_1}
وتحدثت التونسية سارة عن دورها قائلة: «أجسد دور عائشة، وهى شخصية تحمل جرأة كبيرة، فضلاً عن أن الدور قائم على لغة الجسد، وتعلمت كيف أكون صريحة مع بدنى وأحبه، وساعدنى على ذلك بدايتى فى المسرح، وبالتالى معتادة على الرقص والتعبير الحركى، والدور كان بالنسبة لى مغامرة، وأحببت الشخصية كثيراً، لأنها تحمل نسبة خيال وفانتازيا تعيشك فى وسط القصة الكبيرة للبطل «زيزو»، وسبق وحلقت شعرى بأكمله فى دور، فأنا أهوى التحدى والأدوار الصعبة». أضافت «الحناشى» لـ«الوطن»: «نقل المخرج من خلال شخصية «عائشة» إيحاءات وتأويلات عن حالة الشعب التونسى التى يعيشها قبل الثورة، من الكبت والتقييد والبحث عن الحرية، جسدها فى تلك الفتاة التى تعيش فى مكان رغماً عنها ويستخدم الآخرون جسدها، كما كان يعانى الشعب التونسى فى عهد المستبد، فالشخصية كانت محازية وإسقاطاً على نظام بعينه وحالة عانى منها شعب بأكمله».
وعن علاقة الحب التى جمعتها بالبطل ولحظة اندلاع الثورة تابعت: «علاقة الحب جاءت عن طريق الصدفة حين التقى البطل «زيزو» بـ«عائشة» وهو يصلح طبق استقبال القمر الصناعى للمنزل الذى كانت الفتاة حبيسته، نفس الشىء حدث للثورة اندلعت صدفة أو بشكل عفوى، فشخصية «عائشة» تمثل تونس و«زيزو» المنقذ الذى حررها، رمزية الشخصيات فى القصة، وحقق الفيلم نجاحاً كبيراً لم أكن أتوقعه على الإطلاق فى تونس فور طرحه، وما زال يعرض فى السينمات حتى الآن فى كل ولايات الدولة»، وقالت: «رغم جدية الموضوع الذى يتناوله الفيلم إلا أنه مبهج وسلس فى طريقة سرده، وهذه طريقة المخرج بالأساس، فهو يحكى عن الثورة بطريقة كوميدية تظهر فيها روحه وخفة ظله كما هو بالحقيقة، فهو من كبار المخرجين فى تونس وتشرفت بالعمل معه، ويعتبر إضافة لى كممثلة»، وأضافت: «شارك الفيلم فى مهرجان بواشنطن، لأنه إنتاج مشترك مع فرنسا، كما شارك فى مهرجان فى فرنسا باسم «نيس» والدورة المنقضية لمهرجان قرطاج بتونس، وحالياً بالقاهرة السينمائى، وشرف كبير لفريق الفيلم وجوده فى المسابقة العربية».
- أروى جودة
- أفلام عالمية
- إدارة المهرجان
- اجتماع مغلق
- التحكيم الدولي
- السوشيال ميديا
- السينما الأفريقية
- السينما المصرية
- القاهرة السينمائى
- اللجنة الدولية
- أروى جودة
- أفلام عالمية
- إدارة المهرجان
- اجتماع مغلق
- التحكيم الدولي
- السوشيال ميديا
- السينما الأفريقية
- السينما المصرية
- القاهرة السينمائى
- اللجنة الدولية
- أروى جودة
- أفلام عالمية
- إدارة المهرجان
- اجتماع مغلق
- التحكيم الدولي
- السوشيال ميديا
- السينما الأفريقية
- السينما المصرية
- القاهرة السينمائى
- اللجنة الدولية