"إيد مصرية بتنتج" لتسويق الحرف اليدوية عالميا: "هنعرّف الدنيا بالمنتج المصري"

"إيد مصرية بتنتج" لتسويق الحرف اليدوية عالميا: "هنعرّف الدنيا بالمنتج المصري"
- التكنولوجيا الحديثة
- التواصل الاجتماعي
- الحرف التراثية
- السوشيال ميديا
- الصناعات الحرفية
- الصناعات اليدوية
- الهاند ميد
- دول أوروبا
- دول العالم
- أفراد
- التكنولوجيا الحديثة
- التواصل الاجتماعي
- الحرف التراثية
- السوشيال ميديا
- الصناعات الحرفية
- الصناعات اليدوية
- الهاند ميد
- دول أوروبا
- دول العالم
- أفراد
- التكنولوجيا الحديثة
- التواصل الاجتماعي
- الحرف التراثية
- السوشيال ميديا
- الصناعات الحرفية
- الصناعات اليدوية
- الهاند ميد
- دول أوروبا
- دول العالم
- أفراد
في إطار الاهتمام بالصناعات اليدوية، وإنقاذ الحرف التراثية في مصر وحمايتها من الاندثار، دشن أحد الشباب العاملين في مجال التسويق الإلكتروني مبادرة جديدة باسم"إيد مصرية بتنتج"، تستهدف الفئات العاملة في هذا المجال لنشر منتجاتها عبر الإنترنت ليس فقط على المستوى الداخلي بل في كافة دول العالم.
وانطلقت مبادرة "إيد مصرية بتنتج"، مساء أمس، على شبكة الإنترنت وعبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، بالتعاون مع موقع التسويق الإلكتروني "تجار دوت كوم"، تستهدف الفئات العاملة في مجال الحرف والصناعات اليدوية، والتي تعاني من الركود منذ فترة طويلة، لمساعدتهم على عرض منتجاتهم مجانا عبر الموقع، حيث يتولى القائمون على المبادرة مهمة الترويج للمنتج بين التجار والأفراد المهتمين به في كافة دول العالم، لتعريف العالم بجودة وفخامة المنتج المصري.
يقول أحمد عبده، مؤسس المبادرة ومدير موقع "تجار" الإلكتروني: "إمبارح بليل انطلقت مبادرة إيد مصرية بتنتج، بنساعد بيها كل الناس اللي بتشتغل في الصناعات اليدوية، بنتيح لأي حد يدخل على الويب سايت بتاعنا ويسجل بياناته ويرفع صور منتجاته مجانا من غير أي مقابل وإحنا بنسوقها في كل العالم، وبكده بنشجع الناس دي على الشغل وبنحافظ على الحرف".
وأضاف عبده في تصريحات لـ"الوطن": "إحنا كل تعاملاتنا مع تجار في كل دول العالم ومجرد ما أي حد يدخل يعرض صور منتج مصري معمول يدوي أنا بربطه بدايرة التجار والناس المهتمة بنوعية المنتج ده عن طريق قاعدة البيانات على الموقع، وبسوقه على السوشيال ميديا في مصر وفي كل دول أوروبا، وعلى الويب سايت بتاعنا، بيحث ان الناس في العالم كله تقدر تشوف المنتج المصري ومن هنا هنشجع الناس اللي شغالة في الصناعات الحرفية".
لم تقتصر حدود المبادرة على مستخدمي شبكة الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي فحسب، بل يستهدف صاحب الفكرة الوصول للشرائح البسيطة التي لا تجيد التعامل مع وسائل التكنولوجيا الحديثة في الحسين وخان الخليلي وأصحاب الصناعات البدوية في سيناء.
ويقول صاحب الفكرة:" الناس اللي مش متفاعلين على فيس بوك والانترنت وميعرفوش ده احنا هنبدأ نتواصل معاهم بشكل مباشر هننزل في الحسين وخان الخليلي، وأيا كانت نوع الصناعة هنعرضها وهنركز كمان على الصناعات البدوية في سيناء وبالفعل أنا اتواصلت مع ناس بدو في سيناء بيقدموا مشغولات يدوية زي الجلابيات والشنط البدوية والاكسسوارات وهنعرض كل ده على الموقع ونسوقها في كل دول العالم".
تعتمد الفكرة الأساسية للمبادرة على إحياء الصناعات اليدوية ومساعدة القائمين عليها في مصر، وتعريف العالم كله بقيمة المنتج المصري ولاتستهدف الربح المادي في المقام الأول، "الهدف الأساسي اني بشجع صناعة الهاند ميد في مصر وبنشرها في العالم كله، لأن خاماتنا جودتها عالية وتستحق الدنيا كلها تشوفها وتعرفها، ومحتاجة بس وسيلة للتسويق"، حسبما قال صاحب المبادرة.
- التكنولوجيا الحديثة
- التواصل الاجتماعي
- الحرف التراثية
- السوشيال ميديا
- الصناعات الحرفية
- الصناعات اليدوية
- الهاند ميد
- دول أوروبا
- دول العالم
- أفراد
- التكنولوجيا الحديثة
- التواصل الاجتماعي
- الحرف التراثية
- السوشيال ميديا
- الصناعات الحرفية
- الصناعات اليدوية
- الهاند ميد
- دول أوروبا
- دول العالم
- أفراد
- التكنولوجيا الحديثة
- التواصل الاجتماعي
- الحرف التراثية
- السوشيال ميديا
- الصناعات الحرفية
- الصناعات اليدوية
- الهاند ميد
- دول أوروبا
- دول العالم
- أفراد