والدة «إسلام»: انتظرت «العفو» عنه طويلاً.. ولم أتمكن من استقباله

والدة «إسلام»: انتظرت «العفو» عنه طويلاً.. ولم أتمكن من استقباله
- إسلام بحيرى
- التراث الإسلامى
- العفو الرئاسى
- بيت العائلة
- جميل سعيد
- حرية الرأى والتعبير
- شو إعلامى
- غير مقبول
- فترة طويلة
- أدب
- إسلام بحيرى
- التراث الإسلامى
- العفو الرئاسى
- بيت العائلة
- جميل سعيد
- حرية الرأى والتعبير
- شو إعلامى
- غير مقبول
- فترة طويلة
- أدب
- إسلام بحيرى
- التراث الإسلامى
- العفو الرئاسى
- بيت العائلة
- جميل سعيد
- حرية الرأى والتعبير
- شو إعلامى
- غير مقبول
- فترة طويلة
- أدب
قالت ملكة غازى، والدة إسلام بحيرى، إن نجلها تم الإفراج عنه فى الساعات الأولى من صباح أمس «الجمعة»، ولم تتمكن من استقباله، لافتة إلى أنه توجه مباشرة إلى فندق «فيرمونت»، حيث مكان إقامته، مؤكدة أن قرار العفو الرئاسى «جيد ولا يستطيع أحد أن يصفه بالسيئ»، وعن عودته إلى الفضائيات مرة أخرى، قالت: «لم أعرف ماذا ينوى إسلام فعله»، مشيرة إلى أن من حقه أن «يسترخى ويعيد ترتيب أوراقه»، أما عن نقده للتراث والبخارى، فأكدت أن ذلك من صميم عمله وشغله، وله «حرية الرأى والتعبير» فى ذلك.. وإلى نص الحوار:
{long_qoute_1}
■ فى البداية كيف تلقيتِ قرار العفو الرئاسى عن إسلام؟
- كنت سعيدة بقرار العفو الرئاسى عن «إسلام»، وكنت أنتظره منذ فترة طويلة، ففور سماع القرار السعادة غمرت قلبى كأى أم، وقرار الرئيس كان «كويس ومحدش يقدر يقول على الحلو وحش».
■ وماذا فعلتِ بعد صدور القرار رسمياً؟
- توجهت فوراً إلى سجن مزرعة طرة، لزيارة «إسلام» وكنت أعتقد أنه سيعود معنا عقب الزيارة، إلا أن مأمور السجن أكد أن القرار لم يصل إليه لتنفيذه ويخرج «إسلام» من السجن.
■ ومتى خرج «إسلام» تحديداً؟
- القرار وصل إلى مأمور السجن فى وقت متأخر، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة للإفراج عنه، وتم الإفراج عنه بالفعل صباح الجمعة.
■ وهل عاد «إسلام» إلى بيت العائلة؟
- «إسلام» لم يأتِ إلى البيت فهو لم يكن مقيماً معنا.
■ وإلى أين توجه «إسلام» بعد الإفراج عنه؟
- توجه إلى فندق «فيرمونت» ليقيم هناك، خصوصاً أن لديه جناحاً خاصاً به كان يقيم به هناك من قبل أن يُسجن، كما أنه بحاجة إلى الاسترخاء والهدوء مرة أخرى بعد المدة الطويلة التى قضاها فى السجن.
■ عدد من أنصار «إسلام» اقترحوا عليه عدم قبول قرار العفو الرئاسى، فما رأيك فى ذلك؟
- بالفعل هناك عدد كبير من أنصار ومحبى «إسلام» اقترحوا عليه عدم قبول قرار العفو الرئاسى، خصوصاً أنه يتبقى له شهر فقط للإفراج عنه بعد أن يقضى مدة العقوبة كاملة، إلا أن قرار الرئيس كما قلت كان «كويس»، ولا أحد يستطيع أن يقول على الأمر الجيد إنه سيئ، كما أن عدم موافقة إسلام على قرار العفو أمر غير مقبول أدبياً، وهو ليس من حقه قانونياً الاعتراض على القرار، وأنصاره ومحبوه الذين يقترحون عليه عدم قبول قرار العفو يقولون ذلك نتيجة غضبهم لحبسه من البداية وتأخر صدور قرار العفو عنه طوال هذه الفترة.
■ وماذا سيفعل «إسلام» بعد الإفراج عنه؟ هل سيعود للفضائيات قريباً؟
- لم أعرف ماذا ينوى «إسلام» فعله، فهو بحاجة إلى راحة لأنه تم حبسه عاماً، وهو أمر ليس بالهين عليه، ومن حقه أن يرتب أوضاعه ويبحث ماذا سيقدم من جديد.
■ وهل تؤيدين «إسلام» فى نقده للبخارى والتراث الإسلامى من جديد؟
- هذا عمله وشغله وهو أدرى به، وله حرية الرأى والتعبير.
- إسلام بحيرى
- التراث الإسلامى
- العفو الرئاسى
- بيت العائلة
- جميل سعيد
- حرية الرأى والتعبير
- شو إعلامى
- غير مقبول
- فترة طويلة
- أدب
- إسلام بحيرى
- التراث الإسلامى
- العفو الرئاسى
- بيت العائلة
- جميل سعيد
- حرية الرأى والتعبير
- شو إعلامى
- غير مقبول
- فترة طويلة
- أدب
- إسلام بحيرى
- التراث الإسلامى
- العفو الرئاسى
- بيت العائلة
- جميل سعيد
- حرية الرأى والتعبير
- شو إعلامى
- غير مقبول
- فترة طويلة
- أدب