حسين القلا: أشعر بالفخر لحصولى على جائزة تحمل اسم الراحلة فاتن حمامة فى «القاهرة السينمائى»

حسين القلا: أشعر بالفخر لحصولى على جائزة تحمل اسم الراحلة فاتن حمامة فى «القاهرة السينمائى»
- أرض الأحلام
- الأحداث السياسية
- الدول العربية
- الراحلة فاتن حمامة
- السينما المصرية
- الصناعة المصرية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المهرجانات الدولية
- المواطن العربى
- آليات
- أرض الأحلام
- الأحداث السياسية
- الدول العربية
- الراحلة فاتن حمامة
- السينما المصرية
- الصناعة المصرية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المهرجانات الدولية
- المواطن العربى
- آليات
- أرض الأحلام
- الأحداث السياسية
- الدول العربية
- الراحلة فاتن حمامة
- السينما المصرية
- الصناعة المصرية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المهرجانات الدولية
- المواطن العربى
- آليات
تكرم إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى المنتج الفلسطينى حسين القلا عن مشواره الفنى الذى يقترب من 35 عاماً، بمنحة جائزة فاتن حمامة التقديرية، فشهد أول أعماله تعاوناً مع العالمى يوسف شاهين فى «حدوتة مصرية»، ثم قدم بعدها العديد من الأعمال الخالدة مع كبار المخرجين، منها «سهر الليالى»، و«أوقات فراغ»، وبعد فترة طويلة من الغياب، يعود بـ«يوم من الأيام» للفنان محمود حميدة، الذى كان يأمل مشاركته فى المهرجان، ولكن الظروف الإنتاجية أجلت تصويره. وفى حواره لـ«الوطن»، عبر المنتج الفلسطينى عن سعادته بالتكريم، خاصة أن الجائزة تحمل اسم الفنانة فاتن حمامة التى قدمت معه آخر عملين قبل رحيلها، كما تطرق للحديث عن المشاركة العربية فى المهرجان، وألقى الضوء على آخر أعماله الإنتاجية.
■ فى البداية كيف تلقيت خبر تكريمك فى المهرجان؟
- تفاجأت بعد معرفتى بوجودى ضمن المكرمين، وأعتبر هذا شرفاً كبيراً لى، جعلنى أفتخر بما قدمته طيلة حياتى، خاصة أن مهرجان القاهرة عزيز على قلبى، ويعد حدثاً فنياً ودولياً كبيراً، والأهم أنه مصرى، وبالتالى قيمة التكريم جعلتنى أشعر بسعادة شديدة وراحة.
{long_qoute_1}
■ وجود اسم الراحلة فاتن حمامة على الجائزة، هل كان له تأثير خاص عليك؟
- اسم الراحلة على الجائزة زاد التكريم فرحة وتقديراً، ومن حسن حظى أن آخر عملين لها كانا معى فى السينما وهما «أرض الأحلام»، و«يوم مر ويوم حلو»، حيث كانت تربطنى بها علاقة قوية على المستوى الإنسانى والمهنى، كما أنها كانت سيدة فاضلة، ولم تكن موافقتها على الأعمال بسهولة، حيث كانت تدقق فى اختياراتها وتفاصيل أعمالها، بجانب التزامها العبقرى، وأتذكر مشهداً من فيلم «يوم مر ويوم حلو»، عندما صورنا فى شوارع شبرا لم يكن لديها أى تحفظ على التصوير فى أى مكان.
■ على مدار 38 دورة من عمر المهرجان.. فى رأيك ما إسهاماته على المستوى العربى والدولى للصناعة؟
- أمارس هذه الصناعة منذ ما يقرب من 35 عاماً وكنت قريباً من الراحل سعد الدين وهبة عندما كان رئيساً للمهرجان، وعاصرت المحاولات الدؤوب لإعادة المهرجان ليكون دولياً وحدث العديد من المشاكل آنذاك، وأصبح الآن من المهرجانات الدولية التى تعد على أصابع اليد الواحدة المعترف بها، وهناك بعض المشاكل التفصيلية الصغيرة وجميعها يمكن تجاوزها، وأعتقد أن إعادة المهرجان لوزارة الثقافة وجهة نظر، لكن لو تُرك ليكون هيئة مستقلة بمفرده فى تقديرى ذلك أفضل من أن يتبع أى جهة حكومية لها ميزانياتها وكيانها.
■ وما أهمية فصله وتحويله لهيئة مستقلة؟
- حتى يكون أكثر حرية فى التحرك والتوسع، لأن العاملين بالمهرجان مطلعون على الصناعة المصرية، والعربية، والعالمية، وبالتالى سيعطيهم حرية فى تحديد شكل المهرجان، وإحدى النتائج التى ستعود على المهرجان إتاحة الفرصة أمام الرعاة للمساهمة فى زيادة الميزانية، والاتفاق مع شركات لفتح المجال على مصراعيه لتقديمه بأفخم صورة، ونلاحظ حالياً أن الدعم محدود ومقنن حسب أوضاعنا.
■ كيف ترى المشاركة العربية داخل المهرجان؟
- حجم المشاركة العربية فى السنوات السابقة كان أكثر، ويرجع ذلك لما تمر به هذه الدول من ظروف صعبة نتيجة الأحداث السياسية، وبالتالى الخمس سنوات الماضية أدت لقلتها، لكنها لا تزال موجودة بكفاءة فى هذا العرس الدولى، بالإضافة إلى أن الدول العربية تتشوق لهذا الحدث عن أى مهرجان آخر.
■ وما آليات التطوير للمهرجان من وجهة نظرك كسينمائى؟
- لا أمتلك الخبرة الكافية، ولكن أعتقد أن الحرية للمهرجان ستجعله أكثر فاعلية، وسينعكس ذلك على اختيارات الأفلام واستضافة الفنانين وصناع السينما حول العالم، وهذا رأيى الشخصى ويحتمل الخطأ.
■ ما رأيك فى الوضع الحالى للسينما؟
- صناعة السينما المصرية تقترب من أن تكون أهل المواطن العربى، بدونها لا تكون هناك سينما ولا فن ولا محطات فضائية، ولكن آليات السوق بها بعض المشاكل وكثير من الثغرات، ولكن جميعها يمكن حلها لو جلسنا معاً كمنتجين وتناقشنا لإيجاد حلول، والسينما المصرية فى طريقها للتعافى بالقليل من التفهم.
■ هل كنت ترغب فى مشاركة فيلم «يوم من الأيام» بالمهرجان؟
- بكل تأكيد كنت أتمنى مشاركته فى المهرجان، ولكن نتيجة تأخر التصوير والظروف الإنتاجية لم نستطع اللحاق به، وأتمنى أن أشارك بفيلم فى الدورات المقبلة للمهرجان.
■ وما الذى شجعك على إنتاج هذا الفيلم خاصة أن الراحل نور الشريف كان ينوى إنتاجه، إخراجه وتمثيله؟
- الفيلم يحكى واقع أشخاص نراهم كل يوم، وأرجو أن نكون نجحنا فى صنع شىء قريب من الناس، يعيد الرومانسية المتغيبة عن السينما منذ فترة، وبالفعل الراحل نور الشريف كان يريد تقديم الفيلم واستأذنته قبل وفاته ورحب بذلك، لذلك قررت أن نهدى الفيلم لروحه.
■ متى سيتم طرح الفيلم فى دور العرض السينمائى؟
- آخر ديسمبر المقبل أو أول يناير، حيث يتوقف ذلك على معرفة عدد الأفلام المطروحة فى تلك الفترة، لتحديد عدد دور العرض التى ستستقبل الفيلم.
- أرض الأحلام
- الأحداث السياسية
- الدول العربية
- الراحلة فاتن حمامة
- السينما المصرية
- الصناعة المصرية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المهرجانات الدولية
- المواطن العربى
- آليات
- أرض الأحلام
- الأحداث السياسية
- الدول العربية
- الراحلة فاتن حمامة
- السينما المصرية
- الصناعة المصرية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المهرجانات الدولية
- المواطن العربى
- آليات
- أرض الأحلام
- الأحداث السياسية
- الدول العربية
- الراحلة فاتن حمامة
- السينما المصرية
- الصناعة المصرية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المهرجانات الدولية
- المواطن العربى
- آليات