خطوات على طريق «المحبة».. أسس مجلس «كنائس مصر» وطرح فكرة توحيد الأعياد

خطوات على طريق «المحبة».. أسس مجلس «كنائس مصر» وطرح فكرة توحيد الأعياد
- أساقفة الكنيسة
- استئناف الحوار
- الأسقف العام
- البابا تواضروس الثانى
- البابا فرنسيس
- الذكرى المئوية
- الشرق الأوسط
- الطوائف المسيحية
- آية
- أبواب
- أساقفة الكنيسة
- استئناف الحوار
- الأسقف العام
- البابا تواضروس الثانى
- البابا فرنسيس
- الذكرى المئوية
- الشرق الأوسط
- الطوائف المسيحية
- آية
- أبواب
- أساقفة الكنيسة
- استئناف الحوار
- الأسقف العام
- البابا تواضروس الثانى
- البابا فرنسيس
- الذكرى المئوية
- الشرق الأوسط
- الطوائف المسيحية
- آية
- أبواب
«المحبة لا تسقط أبداً» يؤمن البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بتلك الآية من رسالة بولس الرسول إيماناً كبيراً، فلا توجد مناسبة تتطلب منه كتابة كلمة إلا ويذيلها بتلك العباراة، التى تُرجمت فى تعامله مع الطوائف المسيحية الأخرى، فلم تمر شهور على تجليسه على الكرسى البابوى وتحديداً فى 18 فبراير 2013، إلا وأعلن عن تشكيل مجلس كنائس مصر.
مد البابا جسور التعاون مع الكنائس الأخرى، فكانت أولى زياراته إلى الفاتيكان، حيث التقى بالبابا فرنسيس الأول، فى 10 مايو 2013، الذى اتفق معه على تخصيص هذا اليوم يوم المحبة بين الكنيستين والصلاة، الذى تحتفل به الكنيستان بقداسات الصلاة وتبادل الرسائل والاتصالات الهاتفية.
وحرص البابا تواضروس على تبادل الاتصالات والتهانى فى الأعياد والمناسبات مع الطوائف المسيحية فى مصر، وفى نفس الوقت عمل على زيارة الطوائف الأخرى خارجها، حيث تعددت لقاءاته مع مطران الموارنة الكاثوليك فى لبنان الكاردينال مار بشارة بطرس الراعى، والتقى مع رؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشقيقة فى لبنان، وأيضاً تبادل البابا الزيارة مع بطريرك الكنيسة الإثيوبية الأنبا متياس الأول.
وزار البابا فى 2014 روسيا، حيث التقى مع كيريل الأول بطريرك الكنيسة الروسية، واتفقا على تشكيل لجنة لاستئناف الحوار الذى توقف السنوات الماضية بين الكنيستين لأسباب عديدة، وتبادل الزيارات التعليمية بينهما.
وفى 2015 زار البابا تواضروس أرمينيا لإحياء الذكرى المئوية لمذبحة الأرمن على يد الأتراك، وشارك البابا خلال الزيارة فى اجتماع رؤساء الكنائس الشرقية القديمة، الذى يعقد لأول مرة منذ ٥٠ عاماً، حيث إن آخر اجتماع كان عام 1965 بحضور البابا الراحل كيرلس السادس.
وخلال زيارته للسويد التقى البابا مع انتيه ياكيلين، رئيسة أساقفة الكنيسة اللوثرية، وترأس معها صلاة القداس، الأمر الذى فتح على البابا أبواب الهجوم لكونه صلى مع سيدة وكنيسة لا تعترف بالكهنوت، واعتبره بعض المتشددين بالكنيسة الأرثوذكسية أنه تفريط فى الإيمان الأرثوذكسى. وفى 2016 زار البابا الأردن حيث شارك فى اجتماعات الدورة الحادية عشرة لمجلس كنائس الشرق الأوسط، لأول مرة منذ جلوسه، وسبق أن طرح البابا تواضروس فكرة توحيد الأعياد بين الكنائس كخطوة نحو الوحدة، إلا أنه فى الوقت الذى اهتم البابا بتوطيد العلاقة مع الطوائف الأخرى، حدث فى عهده انفصال الكنيسة فى بريطانيا عن الكنيسة الأم فى مصر، بعد الانضمام لكنيسة الإسكندرية عام 1994، حيث وقّع الأنبا أنجيلوس الأسقف العام للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والكنيسة البريطانية الأرثوذوكسية بالجزر البريطانية ويمثلها الأنبا سيرافيم، مطران جلاستونبرى، بروتوكولاً للعودة إلى الوضع السابق قبل عام 1994.
- أساقفة الكنيسة
- استئناف الحوار
- الأسقف العام
- البابا تواضروس الثانى
- البابا فرنسيس
- الذكرى المئوية
- الشرق الأوسط
- الطوائف المسيحية
- آية
- أبواب
- أساقفة الكنيسة
- استئناف الحوار
- الأسقف العام
- البابا تواضروس الثانى
- البابا فرنسيس
- الذكرى المئوية
- الشرق الأوسط
- الطوائف المسيحية
- آية
- أبواب
- أساقفة الكنيسة
- استئناف الحوار
- الأسقف العام
- البابا تواضروس الثانى
- البابا فرنسيس
- الذكرى المئوية
- الشرق الأوسط
- الطوائف المسيحية
- آية
- أبواب