رئيس "فالكون": وصلتنى رسائل تهديد بالقتل وخطف أطفالى.. وطلبة فى «الأزهر» توعدوا بإعدامى.. و«بيت المقدس» هددنا بتفجير الشركة

رئيس "فالكون": وصلتنى رسائل تهديد بالقتل وخطف أطفالى.. وطلبة فى «الأزهر» توعدوا بإعدامى.. و«بيت المقدس» هددنا بتفجير الشركة
- أنصار بيت المقدس
- الأجهزة الأمنية
- الأمن النسائى
- التظاهر السلمى
- الجامعات المصرية
- السنة الأولى
- القبض على
- تأجيل الدراسة
- أبل
- فالكون
- أنصار بيت المقدس
- الأجهزة الأمنية
- الأمن النسائى
- التظاهر السلمى
- الجامعات المصرية
- السنة الأولى
- القبض على
- تأجيل الدراسة
- أبل
- فالكون
- أنصار بيت المقدس
- الأجهزة الأمنية
- الأمن النسائى
- التظاهر السلمى
- الجامعات المصرية
- السنة الأولى
- القبض على
- تأجيل الدراسة
- أبل
- فالكون
قال شريف خالد رئيس شركة فالكون، إن الشركة تولت تأمين الجامعات، فى وقت كانت ملتهبة فيه، وتولينا تأمين المباريات فى وقت مشابه، هذه وظيفتنا ولن نهرب منها، ولدينا حرص، وليس تخوفاً، وما يطمئننا أننا نعطى العاملين فى الشركة الدورات اللازمة بشكل ناجح وفعال، وما دمنا نتبع الإجراءات واللوائح لا نقلق من أى شىء.وأضاف "خالد" لـ"الوطن": "بخصوص تأمين الجامعات كانت هناك نقطتان مهمتان حينما بدأنا العمل فيها، الأولى أن هناك عناصر خارجية تدخل الجامعة لمساعدة الطلبة على الشغب، وكنا حريصين بشكل حازم على ألا يدخل الجامعة إلا الطلاب والأساتذة والعاملون، فرضنا نظاماً على عملية الدخول، واكتشفنا حوالى 300 كارنيه مزور فى أول أسبوع، النقطة الثانية: لديهم أدوات معينة، سواء الكتب أو الموبايل، فمنعنا دخول أى مواد قابلة للاشتعال، وفى العام الأول رأينا العجب، وجدنا مثلاً زجاجات عطر للطالبات داخلها بنزين، يستخدمنها فى الداخل فى صناعة المولوتوف".
واستطرد قائلا: "أود أن أطلع القارئ على إحصائية رسمية عن الجامعات المصرية، فى السنة التى سبقت تولينا مهمة التأمين 168 حالة وفاة وآلاف المصابين وتأجيل الدراسة 45 يوماً وإلغاء 30% من المناهج و418 مليون جنيه خسائر، وحينما تولينا فى السنة الأولى كانت خسائرنا 45 ألف جنيه، وهذا لم يكن لأننا أفضل ناس، ولكن لأننا كنا نعمل فى منظومة متكاملة، الشركة كان لها دور، والجامعة كان لها دور، ونحن كان لنا دور، وأعطينا وعياً تثقيفياً للطلبة لإبعادهم عن مناطق الاشتباك".وأوضح أنهم تلقوا تهديدات بالقتل والاعتداء على بعض الأفراد بعد الانتهاء من أشغالهم واعتداءات أيضاً على الأمن النسائى.
وحينما حدثت هذه الاعتداءات كان لدينا تخوف من أن بعض العاملين يتركون الشركة، لكنهم أصروا على الاستمرار، واستطعنا السيطرة على الوضع فى الجامعات بعد 3 أسابيع فقط.
وأود أن أؤكد على شىء؛ مضيفا: "نحن لا نتدخل فى عملية التظاهر السلمى، وحينما تحدث عمليات شغب، كان رئيس الجامعة يستدعى قوات الداخلية".
وأشار إلى أن طبيعة التهديدات كانت بشكل شخصى وصلتنى العديد من رسائل التهديد، وما زلت محتفظاً بها.
وجاءتنى رسائل بالقتل وخطف أطفالى، وفى جامعة الأزهر رفعوا لافتات عليها صورتى، وأنهم سيعدموننى، وحرقت بعض السيارات التابعة للشركة فى «طنطا والإسكندرية والقاهرة»، علاوة على الاعتداء على أفراد الشركة، بعد تتبعهم وترصدهم. لدينا أناس حدث لهم عجز كلى.
وأيضاً التهديد بالاعتداء على مقر الشركة واستهدافه.ولفت إلى أنه لم يحدث استهداف للمباني، لكن تم القبض على أشخاص كانوا يصورون ويرصدون المبنى، مؤكدا أن أفضل طريقة لوأد الشائعة أو الفتنة المغرضة هى الصمت وعدم الرد عليها، ولا أرد سوى على بعض الصحف التى تود التحقق من صدق تلك الشائعات من عدمه.
وقال "خالد": "لم أتلق تهديداً من دولة بشكل رسمى، ولكنى تلقيت تهديدات من أشخاص مقيمين فى السعودية وقطر وتركيا وأمريكا والسنغال، وتلقيت اتصالاً تهديدياً من شخص مقيم بموريتانيا، وكنت أبلغ الأجهزة الأمنية بذلك فور حدوثه، وكانت تلك التهديدات تزيدنى قوة وعنداً للانتصار على الإرهاب الجبان الذى يرتكب جريمته ويلوذ بالفرار".
وأضاف: "تلقينا اتصالاً تليفونياً منذ شهر من أشخاص أبلغونا بانتمائهم لجماعة «أنصار بيت المقدس» الإرهابية، اتهمونا بالكفر وأخبرونا بأنهم يعتزمون تفجير مبنى الشركة بعد ساعات، وحضرت الأجهزة الأمنية واتخذت إجراءاتها كاملة، لكننا لم نوقف عملنا ولن نقطع عيش 22 ألف أسرة بسبب تلك التهديدات"، مضيفا: "تلقيت العديد من رسائل الشتم والسب والاتهامات بالكفر لأننى أدعم ما يسمونها «الدولة الكافرة»".
- أنصار بيت المقدس
- الأجهزة الأمنية
- الأمن النسائى
- التظاهر السلمى
- الجامعات المصرية
- السنة الأولى
- القبض على
- تأجيل الدراسة
- أبل
- فالكون
- أنصار بيت المقدس
- الأجهزة الأمنية
- الأمن النسائى
- التظاهر السلمى
- الجامعات المصرية
- السنة الأولى
- القبض على
- تأجيل الدراسة
- أبل
- فالكون
- أنصار بيت المقدس
- الأجهزة الأمنية
- الأمن النسائى
- التظاهر السلمى
- الجامعات المصرية
- السنة الأولى
- القبض على
- تأجيل الدراسة
- أبل
- فالكون