نهاوند سرى: أنا محظوظة بترشيحى لمشاركة عمرو أديب فى «كل يوم»

نهاوند سرى: أنا محظوظة بترشيحى لمشاركة عمرو أديب فى «كل يوم»
- ألبرت شفيق
- أون تى فى
- إيمان عز الدين
- اتصالاً هاتفياً
- الإعلام المصرى
- الإعلامى عمرو أديب
- الدكتورة هدى بدران
- السوشيال ميديا
- المرأة العربية
- أبوهشيمة
- ألبرت شفيق
- أون تى فى
- إيمان عز الدين
- اتصالاً هاتفياً
- الإعلام المصرى
- الإعلامى عمرو أديب
- الدكتورة هدى بدران
- السوشيال ميديا
- المرأة العربية
- أبوهشيمة
- ألبرت شفيق
- أون تى فى
- إيمان عز الدين
- اتصالاً هاتفياً
- الإعلام المصرى
- الإعلامى عمرو أديب
- الدكتورة هدى بدران
- السوشيال ميديا
- المرأة العربية
- أبوهشيمة
أثبتت الإعلامية نهاوند سرى، جدارتها منذ انضمامها لقنوات «أون تى فى»، وربما عملها كمراسلة لفترة طويلة كان سبباً فى أن تُصقل خبراتها لتكون الوجه الأبرز ضمن الإعلاميين الشباب على الساحة، وربما ساعدها أكثر اختيار الإعلامى ألبرت شفيق لها لتقديم برنامج «صباح أون»، لتستغل الفرصة جيداً، وتنطلق من خلاله بسرعة الصاروخ لتحجز لها مكاناً مميزاً فى صفوف الإعلاميين.
«نهاوند» رشحتها إدارة قنوات «أون تى فى» لمشاركة الإعلامى عمرو أديب لتقديم فقرة فى برنامجه الجديد «كل يوم» بعنوان «هوانم مصر» وتعتبر مرحلة جديدة فى حياتها المهنية، والتقت «الوطن» بها لتتعرف على كواليس ترشيحها وخطواتها المقبلة.
{long_qoute_1}
فى البداية عبرت نهاوند سرى، عن سعادتها وفخرها لاختيار إدارة قنوات «أون تى فى» لها والثقة الكاملة فيها، ومن ثم ترشحها للعمل مع الإعلامى عمرو أديب فى برنامجه، مؤكدة أنها لا تعرف من رشحها، فقد تلقت اتصالاً هاتفياً مثل باقى زميلاتها فى القناة لعمل بروفة خاصة لفقرة أسبوعية بعنوان «هوانم مصر»، ضمن برنامج «كل يوم».
وأشارت إلى أن الأمر لم يكتمل بعد، وتنتظر إذا كانت ستقدم الفقرة أم لا؟، معتبرة نفسها مذيعة محظوظة، لأنها تمكنت من العمل فى قناة كبيرة بحجم «أون تى فى» التى استطاعت أن تحقق من خلالها نجاحاً وانتشاراً كبيرين فى فضاء الإعلام الشاسع، مؤكدة انتماءها لها، لأنها ساهمت فى صناعة كثير من الإعلاميين الذين أصبحوا نجوماً على الساحة، مضيفة: «هذه نقطة مهمة شعرت بها، وأتمنى أن أواصل عملى وأحقق مزيداً من النجاح بها». وبسؤالها عن الأسباب التى دفعتها للعمل فى الإعلام وترك مهنة المحاماة، قالت إن عملها فى الإعلام كان حلماً يراودها منذ صغرها بجانب أحلام كثيرة أخرى سعت لتحقيقها، وكانت أول أحلامها العمل بالمحاماة، مما دفعها لدراسة الحقوق، ولذلك عملت بها لفترة ثم تركتها، واتجهت للعمل فى الإعلام عندما وجدت فرصة للتقديم فى قنوات «أون تى فى» التى فتحت الباب أمامها واسعاً من خلال العمل كمراسلة وتتدرج لتصبح إحدى مذيعاتها لتقدم البرنامج الصباحى «صباح أون» الذى صنع لها قاعدة جماهيرية عريضة.
وعن عامل الجمال ودوره فى نجاح المذيعة وشهرتها وهل هو عنصر كافٍ وحده لجعلها نجمة فى مجالها، أضافت: «هو عامل مهم فى إعطاء الفرصة فقط، ولكن لا يمكن الاعتماد عليه، وإذا لم تتوافر عوامل أخرى تصقله مثل الثقافة والكاريزما والحضور سيكون الفشل هو أقرب طريق. وعما إذا كانت تحلم بتقديم برنامج «توك شو» بمفردها مستقبلاً تابعت: «أنا مؤمنة بأن النجاح ليس معناه أن يقدم المذيع «توك شو» بمفرده إنما هو تقديم برنامج مميز بفكرة مختلفة، حتى لو قدمه عشرة مذيعين.
وعن رأيها فى القناة بعد انتقال ملكيتها لرجل الأعمال أحمد أبوهشيمة وكيف ترى تعامل الإدارة الجديدة مع الإعلاميين الموجودين بها قالت: «أنا متفائلة وعندى إيمان داخلى أن هناك روحاً جديدة حلت على المكان تعمل جاهدة على التحسين والتطوير، وهذا منحنى وكل العاملين بالشبكة طاقة إيجابية وتفاؤلاً، خاصة أن القناة فى انطلاقة كبيرة خلال الفترة المقبلة، وأتمنى أن تكون رقم واحد إن لم تكن رقم واحد بالفعل، على حد قولها.
ونفت «نهاوند» وجود أية خلافات لها مع فريق عمل برنامجها «صباح أون» أو مع خالد تليمة، كما أشيع مؤخراً، مؤكدة أن علاقتها جيدة جداً به، معتبرة إياه صديقاً قبل أن يكون زميلاً، وشددت على أن خلافات العمل واردة وأن هذا الكلام قيل وتردد كثيراً فى «السوشيال ميديا» وكان سببه الخلاف فيما بينهما حول سوريا، والفيديو الذى تم نشره حول هذا الأمر، مما جعل الناس تفسره بشكل خاطئ.
وحول أهم الملفات التى تهتم بها وتضعها على أجندتها الإعلامية، أكدت أن هناك ملفاً مهماً تعتز بالعمل فيه منذ فترة وهو ملف المرأة، حيث تعمل متطوعة مع بعض المنظمات الحقوقية التابعة للمرأة مثل «رابطة المرأة العربية» مع الدكتورة هدى بدران، فضلاً عن أنها دائماً تحرص على حضور ندوات ومؤتمرات معها وشاركت من قبل فى حملات مثل «شوفت تحرش»، وتسعى جاهدة إلى أن يكون لها دور فى تغيير الفكر القديم العقيم الذكورى الموجود فى مجتمعاتنا حتى نعود لما كان فى السابق، ويكون لدينا احترام للمرأة وفكر متطور وثقافة أفضل.
وعن رأيها فى الإعلام المصرى والدور الذى يقوم به الآن، أوضحت أنها لا تستطيع تقييمه وأن مصر بها إعلاميون كثيرون محترمون يؤدون دورهم كاملاً، متوقفة عند نقطة مهمة، وهى الاهتمام وتسليط الضوء على الإعلام العالمى لنعرف كيف ينظر إلينا، لأنه فى أحيان كثيرة تنتقل أخبار مغلوطة وتتداول من خلال الإعلام، مضيفة: «يجب أن نكون أداة لتحسين أو إيضاح الصورة عن مصر لأنه دورنا».
وأشارت «نهاوند» إلى أنها لا تؤمن بمقولة «المثل الأعلى»، وإنما لا تخفى إعجابها ببعض الإعلاميين مثل إيمان عز الدين، التى دعمتها وشجعتها كثيراً، بالإضافة إلى الإعلامى عمرو أديب الذى يهتم دائماً بمساعدة الإعلاميين، بجانب آخرين تكن لهم كل الاحترام والتقدير وقبلهما ألبرت شفيق، الذى ساند نماذج أصبح لهم شأن كبير فى الإعلام مثل يوسف الحسينى، ورامى رضوان، اللذين حصلا على فرصة كبيرة بسببه وكذلك ريم ماجد.
- ألبرت شفيق
- أون تى فى
- إيمان عز الدين
- اتصالاً هاتفياً
- الإعلام المصرى
- الإعلامى عمرو أديب
- الدكتورة هدى بدران
- السوشيال ميديا
- المرأة العربية
- أبوهشيمة
- ألبرت شفيق
- أون تى فى
- إيمان عز الدين
- اتصالاً هاتفياً
- الإعلام المصرى
- الإعلامى عمرو أديب
- الدكتورة هدى بدران
- السوشيال ميديا
- المرأة العربية
- أبوهشيمة
- ألبرت شفيق
- أون تى فى
- إيمان عز الدين
- اتصالاً هاتفياً
- الإعلام المصرى
- الإعلامى عمرو أديب
- الدكتورة هدى بدران
- السوشيال ميديا
- المرأة العربية
- أبوهشيمة